- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,502
- مستوى التفاعل
- 322
- النقاط
- 83
مع ابي الروحي واحاديث في الروح ( ٨ ) ؛-
+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+
بعد ان تكلم ابي عن المرحلة الاولي من الصلاة وكيف ان الروح القدس بصورة لا تشعر بها ابدا النفس قد ربط النفس بالصلاة حتي ان الانسان يضطرب ولا يشعر ابدا بالراحةً اذا لم يعيش الصلاة كل يوم وكما اعتاد من الروح القدس وقد اطلق علي هذه المرحلة دعوة الله للصلاة وجدته يبتسم وقال لي سوف اقص عليك امر عجيب جدا يكشف كيف دخلت المرحلة الثانية من الصلاة والتي يمكن ان تسمي مرحلة الفطام :-
——————————-
القصة عجيبة جدا رغم بساطتها كان يا ابني عندي صورة للمسيح جميلة وكانت نفسي تعشقها جدا وكنت في المرحلة الاولي اثناء دعوة الروح لنفسي للصلاة كنت اقف امام هذه الصورة وكنت انظر لعين المسيح في هذه الصورة فكانت تخترق قلبي حتي اعماقي وكانت نفسي تتعزي جدا كلما شعرت بنظرات المسيح في الصورة والتي لم تكن صورة بل كنت اشعر بصورة حقيقية ان المسيح امامي بالفعل وبريق عينه واضح جدا وكان شعاع من النور خارج من عينه يخترق كياني كله حتي ان كل مشاعري تجيش وتسيل الدموع بغزارة من عيني كلما شخصت في وجهه في الصورة حتي انه كثيرا جدا ما كنت لا احتمل ابدا انظر لوجه المنير وكنت اسجد للارض واشكره بكل قلبي كان نظري لهذه الصورة كافي جدا ان يملاء كل قلبي بالفرح والسعادة التي لا يعبر عنها والعجيب اني عندما انتقلت من مسكني القديم الي مسكني الجديد اول شيئ اهتممت ان انقله هو هذه الصورة ووضعتها في مكان صلاتي كما كانت تماما في غرفتي بالمسكن القديم واستمرت الخالة من الفرح والتعزية كلما دخلت للصلاة وصورة المسيح امامي حتي انه في مرات كثيرة جدا تحدث احداث عظيمة تهز كل من هم حولي وتهز نفسي ايضا مثل الموت المفاجأة لشاب كان محبوب مني ومن الجميع دون تفسير مقنع للعقل وعندما نسأل كلنا لماذا لانجد اجابة فكنت ادخل حزين جدا واقف امام صورة المسيح واحاول ان اخذ منه تفسير او اجابة مريحة ولكن العجيب بعد ساعات من البكاء والتوسل لا اجد اي اجابة غير ابتسامة واضحه من وجهه الجميل رغم اني لم اخذ رد او تفسير كانت الابتسامة تسبب لداخلي راحة وسلام عجيب واعتادت نفسي انه كلما دخلت في مشكلة او حالة فوق العقل او التفسير وامتلك الحزن نفسي كنت ادخل في حالة البكاء امام المسيح ولكن في النهاية لا اجد غير ابتسامة حقيقية من وجهه تكون كافية ان تسكن السلام في قلبي دون تفسير للعقل !
ومرت الايام ومن كثرة الشخوص في صورة المسيح المحبوبة لنفسي هذه انطبعت هذه الصورة في مخيلتي بصورة عجيبة حتي انها كانت امامي في كل مكان في طريقي وفي جلوسي وحتي في نومي ولكن ذات يوم كالمعتاد دخلت للصلاة ورفعت عيني لصورة المسيح لكي ابداء صلاتي واذا الصورة تختفي من امامي تعجبت
واسرعت لكي اعرف ماذا حدث وللحديث بقية
ملحوظة تم ارفاق الصورة التي تكلم عنها
+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+
بعد ان تكلم ابي عن المرحلة الاولي من الصلاة وكيف ان الروح القدس بصورة لا تشعر بها ابدا النفس قد ربط النفس بالصلاة حتي ان الانسان يضطرب ولا يشعر ابدا بالراحةً اذا لم يعيش الصلاة كل يوم وكما اعتاد من الروح القدس وقد اطلق علي هذه المرحلة دعوة الله للصلاة وجدته يبتسم وقال لي سوف اقص عليك امر عجيب جدا يكشف كيف دخلت المرحلة الثانية من الصلاة والتي يمكن ان تسمي مرحلة الفطام :-
——————————-
القصة عجيبة جدا رغم بساطتها كان يا ابني عندي صورة للمسيح جميلة وكانت نفسي تعشقها جدا وكنت في المرحلة الاولي اثناء دعوة الروح لنفسي للصلاة كنت اقف امام هذه الصورة وكنت انظر لعين المسيح في هذه الصورة فكانت تخترق قلبي حتي اعماقي وكانت نفسي تتعزي جدا كلما شعرت بنظرات المسيح في الصورة والتي لم تكن صورة بل كنت اشعر بصورة حقيقية ان المسيح امامي بالفعل وبريق عينه واضح جدا وكان شعاع من النور خارج من عينه يخترق كياني كله حتي ان كل مشاعري تجيش وتسيل الدموع بغزارة من عيني كلما شخصت في وجهه في الصورة حتي انه كثيرا جدا ما كنت لا احتمل ابدا انظر لوجه المنير وكنت اسجد للارض واشكره بكل قلبي كان نظري لهذه الصورة كافي جدا ان يملاء كل قلبي بالفرح والسعادة التي لا يعبر عنها والعجيب اني عندما انتقلت من مسكني القديم الي مسكني الجديد اول شيئ اهتممت ان انقله هو هذه الصورة ووضعتها في مكان صلاتي كما كانت تماما في غرفتي بالمسكن القديم واستمرت الخالة من الفرح والتعزية كلما دخلت للصلاة وصورة المسيح امامي حتي انه في مرات كثيرة جدا تحدث احداث عظيمة تهز كل من هم حولي وتهز نفسي ايضا مثل الموت المفاجأة لشاب كان محبوب مني ومن الجميع دون تفسير مقنع للعقل وعندما نسأل كلنا لماذا لانجد اجابة فكنت ادخل حزين جدا واقف امام صورة المسيح واحاول ان اخذ منه تفسير او اجابة مريحة ولكن العجيب بعد ساعات من البكاء والتوسل لا اجد اي اجابة غير ابتسامة واضحه من وجهه الجميل رغم اني لم اخذ رد او تفسير كانت الابتسامة تسبب لداخلي راحة وسلام عجيب واعتادت نفسي انه كلما دخلت في مشكلة او حالة فوق العقل او التفسير وامتلك الحزن نفسي كنت ادخل في حالة البكاء امام المسيح ولكن في النهاية لا اجد غير ابتسامة حقيقية من وجهه تكون كافية ان تسكن السلام في قلبي دون تفسير للعقل !
ومرت الايام ومن كثرة الشخوص في صورة المسيح المحبوبة لنفسي هذه انطبعت هذه الصورة في مخيلتي بصورة عجيبة حتي انها كانت امامي في كل مكان في طريقي وفي جلوسي وحتي في نومي ولكن ذات يوم كالمعتاد دخلت للصلاة ورفعت عيني لصورة المسيح لكي ابداء صلاتي واذا الصورة تختفي من امامي تعجبت
واسرعت لكي اعرف ماذا حدث وللحديث بقية
ملحوظة تم ارفاق الصورة التي تكلم عنها
