تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="ElectericCurrent, post: 3430979, member: 68479"] [COLOR="Black"][FONT="Traditional Arabic"][SIZE="5"]إذن فما مدلول وتفسير ما يلي : العادة التى آلفتها البشرية ومن ثم إستعملها الوحى الالهى لتقريب ولتثبيت الفكرة فى الاذهان .هى أن الملوك الأعزاء يحتفظون بكبار رجال دولتهم ... آكليين على مائدتهم فى مناسباتهم السعيدة وأعياد جلوسهم وأفراح إنتصاراتهم كما فى سفر أستير -استير اصحاح2الايات 18ومابعدها وكما فعل شاول الملك المرفوض بيوناثان إبنه وداود الملك المختار من الله -[ صمؤئيل الاول الاصحاح20 ] وكما فعل الملك داود مسيح الله مع شخص من سلالة يوناثان بن شاول فى سفر صمؤئيل الثانى الاصحاح9والايات7ومابعدها وكما فعل الملك البابلى الآسر : بأسيره الملك الاسرائيلي المخلوع المأسور فى سفر الملوك الثانى الاصحاح25 الايات27ومابعدها.. [B][U][CENTER][COLOR="Red"][SIZE="5"][FONT="Times New Roman"]+ إذن المسيح هنا يستعير صورة مألوفة من الممالك المألوفة لثقافات وعقليات تلاميذه وعقليات سامعيه وتابعيه عبر الدهور ليقرب لهم صورة ذهنية قوامها الالمام بمبادئ الملكوت من التنعم ومشاركته فى مجده ونفوذه والحرية والسلطان وعزة البنوة فى ملكوته الابدى الروحى الملائكى ..[/FONT][/SIZE][/COLOR][/CENTER][/U][/B]. XXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXXX وترى ما المقصود من الاقتباس التالى , الاجابة : تعلمنا فى الدورة التدريبية الاولى لإعداد خدام اللاهوت الدفاعى بمنتدى الكنيسة : أن كل نص فى الكتاب المقدس يجب أن نأخذه فى سياقه ألاصلي. نضع النص فى نطاق البحث : من القائل ؟؟ ولمن يقول؟؟؟ وما مناسبة هذا القول ؟؟؟ وما السياق الذى قيلت فيه هذه العبارة؟؟؟ وما الثقافة المفترضة فى القائل؟؟؟ وهل هذا النص هنا هو تشريع إلهى على لسان الله ؟؟؟ وما الذى يثبت ذلك ولماذا ..؟؟؟ أم أنه مجرد قول مصدره قائله فقط لا عمق ولا ماورائيات خلف ذلك؟؟؟وذكره الوحى على سبيل الامانة فى السرد.؟؟؟ وما القرائن التى تثبت كل هذا من النص . موضع الدراسة .. ومن باقي نصوص الكتاب المقدس؟؟؟ أن [B][U][COLOR="Blue"]السياق[/COLOR][/U][/B] الذى ورد فيه هذا النص ووقع فيه هذا القول هو وليمة [,وليمة مادية قوامها الاطايب من المآكل ] على شرف حضور السيد المسيح أقامها أحد الفريسين الذى جمع بين الثراء والتزمت الدينى . - تكلم فيها المسيح عن ملكوت السموات المراد الذى أتى يؤسسه ويأخذنا إليه -[B][U][COLOR="Blue"] فقال واحدٌ من المتكئين* -نكره - [مجهول] [/COLOR][/U][/B] قولٌ لا يعد تعليماً إلهيا ولا تشريع ولا تفسير ولا قاعدة تعليمية له ..:.ولا وزن لاهوتى لهذا القول الذى لا يحسب على المسيحية باى حال مطلقاً .. فهو إنطباع ذاتى من خواطره الشخصية ومن بنات أفكاره وتفاسيره العندياته الذاتية... والمسيح إستمر متحدثاً عن الملكوت بمفاهيمه الصحيحة الايجابية ولم يؤمن على هذه الخاطرة العندياتية التى جاءت فى مبناها كمعناها من خلفية ليست بالضرورة دقيقة ولا يصح إعتبارها تعبر عن الايمان المسيحى. وممكن ان نتفهم قول هذا المدعو اذا تأملنا ملامح ثلاث تمت فى هذه الوليمة [ ندرس سويا الاصحاح 14من الانجيل بحسب معلمنا لوقا من الاول ] وليمة لاكل خبز فى بيت انسان فريسي: 1-.:. رفض الفريسي ابراء المسيح يسوع لانسان مستسق لان اليوم سبت ..:..[B][U][COLOR="Blue"]قدم يسوع الشفاء معبرا عن جدوى الاهتمام بالرحمة كأولوية على حساب مفهوم الفريسين المتزمت للسبت بما فيهم من قساوة .[/COLOR][/U][/B] 2- يتصارع الحاضرون على المواقع الطليعية ويتبارون فى المباهاه والمفاخرة بالمستويات المادية والاجتماعية -[B][U][COLOR="Blue"] يسوع يؤسس لانكار الذات والايثار والتواضع.[/COLOR][/U][/B] 3-الفريسي يدعو فئات منتخبة- وفق أسس طبقية وطائفية ليحصل منهم على المثل - فى المقابل[B][U][COLOR="Blue"] يسوع يعلم بالبذل والتواضع والعطاء الغير مشروط والخالى من النفاق.[/COLOR][/U][/B] هذا هو ملخص مبسط لمضمون ملكوت يسوع الذى أعجب المدعو المذكور [أحد المتكئين معه] - الذى من ذات طبقة الفريسي الداعى ومن دائرة أصدقاءه الضيقة من الاثرياء المشهورين بالتقوى والورع والمنبت الطيب والسلاله البارزة. ..وإن كان [ أحد المتكئين هذا ]أساء صياغة التعبير فهو إعتمد على تفسيراته ومفاهيمه كفريسي متزمت -وفقاً لاعتقادات الفريسين المادية فى ملكوت مادى يؤسسه ماشيحوت ليؤسس وطن قومى عنصرى ذو عزة وآنفة - [ فكرهم الخاص الذى لا يُحسب على العقيدة المسيحية] . [/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق