آباء مصريّون
سيرابيون أسقف طمويس
صديق القديس أنطونيوس. كان رئيساً لأحد الأديرة ثم أسقفاً لطمويس اعتباراً من عام 339 (في مصر السفلى) تنيح حوالي أساقفة وثلاثة كهنة إلى كونستانس عام 356. ولدينا من مؤلفاته رسالتان وكتاب ضد المانويين اكتشف بأكمله عام 1931 وخولاجى يحوي 30 صلاة طقسية ألفها هو ويرجع إلى ما قبل عام 350
ديديموس الضرير
رقد في الرب حوالي عام 398 وكان له من العمر 85 سنة كاملة. كان ضريراً منذ سن الأربع سنوات، كان علمانياً بسيطاً لكنه أصبح مديراً لمدرسة الإسكندرية الدينية لمدة نصف قرن، ونال شهرة كبرى وكان من بين تلاميذة إيرونيموس وروفينوس.
كان يتبع تعاليم نيقية بأمانة فيما يخص المعتقد الثالوثي، ولكنه تبع أوريجانوس فيما يخص الوجود السابق للنفس وعملية التطهير Apocatastase لذا فقد حرم في سينودس عام 553 ونتج عن ذلك ضياع الكثير من مؤلفاته المتتعددة.
كان قد ترك شروحات كتابية، وكتب عن الثالوث الأقدس ضد الآريوسيين، وكذلك عن الروح القدس، 3 كتب استعملها القديس أمبروزيوس في كتاب له بنفس العنوان.
ثوفيلوس
إنه الخليفة الثالث لأثناسيوس على كرسي الإسكندرية البطريركي (عام 385 – 412) وقد كان سبباً في هدم السيرابيون وعدة معابد وثنية أخرى، ونال شهرة بسبب نزاعه مع يوحنا الذهبي الفم. لدينا بعض رسائله الفصحية وبعض عظاته عن "تأسيس الأفخارستيا" وعن "التوبة" وعن "الدينونة".
سينيزيوس القيرواني
من القيروان في ليبيا له رسائل وعظات عديدة.
نونوس البانوبوليسي
من طيبة مؤلف أطول ترنيمة باليونانية وشرح ق. يوحنا.
أمونيوس الإسكندري
فسر دانيال ويوحنا والأعمال.
سيرابيون أسقف طمويس
صديق القديس أنطونيوس. كان رئيساً لأحد الأديرة ثم أسقفاً لطمويس اعتباراً من عام 339 (في مصر السفلى) تنيح حوالي أساقفة وثلاثة كهنة إلى كونستانس عام 356. ولدينا من مؤلفاته رسالتان وكتاب ضد المانويين اكتشف بأكمله عام 1931 وخولاجى يحوي 30 صلاة طقسية ألفها هو ويرجع إلى ما قبل عام 350
ديديموس الضرير
رقد في الرب حوالي عام 398 وكان له من العمر 85 سنة كاملة. كان ضريراً منذ سن الأربع سنوات، كان علمانياً بسيطاً لكنه أصبح مديراً لمدرسة الإسكندرية الدينية لمدة نصف قرن، ونال شهرة كبرى وكان من بين تلاميذة إيرونيموس وروفينوس.
كان يتبع تعاليم نيقية بأمانة فيما يخص المعتقد الثالوثي، ولكنه تبع أوريجانوس فيما يخص الوجود السابق للنفس وعملية التطهير Apocatastase لذا فقد حرم في سينودس عام 553 ونتج عن ذلك ضياع الكثير من مؤلفاته المتتعددة.
كان قد ترك شروحات كتابية، وكتب عن الثالوث الأقدس ضد الآريوسيين، وكذلك عن الروح القدس، 3 كتب استعملها القديس أمبروزيوس في كتاب له بنفس العنوان.
ثوفيلوس
إنه الخليفة الثالث لأثناسيوس على كرسي الإسكندرية البطريركي (عام 385 – 412) وقد كان سبباً في هدم السيرابيون وعدة معابد وثنية أخرى، ونال شهرة بسبب نزاعه مع يوحنا الذهبي الفم. لدينا بعض رسائله الفصحية وبعض عظاته عن "تأسيس الأفخارستيا" وعن "التوبة" وعن "الدينونة".
سينيزيوس القيرواني
من القيروان في ليبيا له رسائل وعظات عديدة.
نونوس البانوبوليسي
من طيبة مؤلف أطول ترنيمة باليونانية وشرح ق. يوحنا.
أمونيوس الإسكندري
فسر دانيال ويوحنا والأعمال.