تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="apostle.paul, post: 2305026, member: 85886"] [font=comic sans ms][color=blue][b][size=5]فى روح الله يسوق كل من اختارهم الله لكى يعلن لنا فكره ثانيا انا قولت فكر الله وبروح الله القدوس يعلن لنا ذلك عن طريق انبياؤه القديسين فكيف يكون هناك اختلاف والمصدر واحد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/size][/b][/color][/font] [size=5][b] [font=comic sans ms][color=black]لأَنَّهُ [/color][/font][font=comic sans ms][color=black]لَمْ [/color][/font][font=comic sans ms][color=black]تَأْتِ نُبُوَّةٌ قَطُّ بِمَشِيئَةِ إِنْسَانٍ، بَلْ [/color][/font][font=comic sans ms][color=black]تَكَلَّمَ أُنَاسُ اللهِ الْقِدِّيسُونَ مَسُوقِينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.[/color][/font][/b][/size] [font=comic sans ms][color=blue][b][size=5],هنا يقصد الاعلانات الالهية لم تاتى بمشيئة انسان بل بروح الله عن طريق اناسه[/size][/b][/color][/font] [color=blue][b][font=comic sans ms][size=5]تفسير وليم مكدونالد[/size][/font][/b][/color] [color=black][b][font=comic sans ms][size=5]هذا العدد يثبت التفسير المعروض في العدد العشرين، لأنَّه لم تأتِِ نبوة قط بمشيئة إنسان. وكما قال أحدهم: ”إن ما كتبوه لم يكن من اختراع بنات أفكارهم، ولا جاء نتيجة خيال بشري، أو تبصّر، أو تخمين“. الحقيقة هي أن أناس الله القديسين تكلّموا مسوقين من الروح القدس. وهكذا قاد الله هؤلاء القوم، بطريقة لا نقدر على إدراكها تمامًا، إلى الكلمات عينها التي يجب كتابتها، من دون تعطيل فرديّة الكتاب وأسلوبهم الإنشائي. هذا العدد هو من الأعداد الرئيسية في الكتاب المقدس بشأن الوحي الإلهي. ويوم تعلو أصوات المشككين في سلطان الكتاب المقدس، يهمنا أن نقف بثبات من أجل وحي الكلمة الحرفي والكامل والمنزَّه عن الخطإ. الوحي الحرفي (اللفظي) يُقصد منه أن الكلمات، كما خطّها في الأصل، الأربعون كاتبًا بشريًا أو أكثر، قد ”تنفّسها الله“ (راجع 1كورنثوس13:2). أي أن الله لم يقدِّم تقسيمًا عامًا أو بعض الأفكار الرئيسية لكي يفسح في ما بعد للكتاب بتحريرها على طريقتهم. فالكلمات عينها التي كتبوها هي التي وهبهم إياها الروح القدس. إن الوحي الكامل يعني أن الكتاب كله، من التكوين إلى الرؤيا، قد أعطاه الله وبشكل متساوٍ. إنه كلمة الله (راجع 2تيموثاوس16:3). وهذا الوحي هو أيضًا منزه عن الخطإ، بمعنى أن ما نتج من كلمة الله هو في الأصل خالٍ من الخطإ بالتمام، لا في العقيدة فحسب، بل أيضًا في التاريخ والعلوم والتوقيت وفي شتى النواحي الأخرى.[/size][/font][/b][/color] [/QUOTE]

التحقق