تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="Abdel Messih, post: 3087148, member: 112313"] [b]الجزء الثانى ( لاهوت المسيح )[/b] فهرس الموضوع : 1 - التجسد 2 - كيف يموت المسييح على الصليب و هو الله ؟ 3 - هل المسيح هو الله أم ابن الله و ما الفرق و هل هو شرك بالله حينما نقول ابن الله ؟ 4 - أين قال المسيح أنا هو الله فأعبدونى و من شهد له ؟ 5 - أهم صفات الله الموجودة فى المسيح و ليست موجودة فى أى انسان ولا الأنبياء ولا الرسل 6 - كيف كان يصلى المسيح و هو الله ؟ 7 - كيف يقول المسيح على الصليب ( الهى الهى لماذا تركتنى ) و هو الله ؟ 8 - هدف المسيح التجسد : كان ادم فى البدء فى الجنة الى أن اخطأ و سقط من الجنة و كان نصيبه هو الموت ( الموت تعنى الحياء بعيدا عن الله الى الأبد ) و ذلك نتيجة لقول الله فى ( تكوين 2 - 17 ) :( لأنك يوم تأكل منها موتا تموت ) فأكل و مات ادم جينما سقط من الجنة و أراد الله أن يخلص الأنسان لكن كيف يتم هذا ؟ الله أمر بالموت و لا يمكن لله الرجوع عن كلامه و لا بد أن يتم الموت اذا لتحقيق الفداء يجب أن يدفع أحد ثمن الموت و يجب أن يكون قابل للموت فنرى الله اخيرا يعطى الانسان وعدا بالتجسد ليمت عنه حيث قال فى ( تكوين 3 - 15 ) : ( و أضع عداوة بينك و بين المرأة و بين نسلك و نسلها . هو يسحق رأسك و انت تسحقين عقبه ) و تم هذا الوعد حين صلب المسيح و سحق الحية بالصليب و نرى أيضا التجسد يتم فى ( يوحنا 1 - 1 ) : ( فى البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله ) أى أن الكلمة هو الله ثم يصل الى عدد ( 14 ) و يقول : ( و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و رأينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملؤا نعمة و حقا ) و لكن حينما جاء المسيح لم يقبله الناس بالصور الحقيقية و البعض لم يقبله أصلا مثل اليهود كما فى ( يوحنا 3 - 19 ) : ( هذه هى الدينونة ان النور قد جاء الى العالم و احب الناس الظلمة أكثر من النور لأن أعمالهم كانت شريرة ) كيف يموت المسيح على الصليب و هو الله ؟ المسيح كان لاهوت و ناسوت اللاهوت : هو جوهر الله و هو غير قابل للموت الناسوت : هو الانسان و هو قابل للموت بأنفصال الروح عن الجسد و الذى مات على الصليب هو الناسوت و لكن حينما مات لم يفارقه اللاهوت لأن لاهوته لم يفراق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين و هكذا مات المسيح بأن اخذ جسد قابل للموت و مات به على الصليب و أما اللاهوت لم يمت و حين أتحد اللاهوت بالناسوت أتحد به بدون أختلاط و لا أمتزاج ولا تغيير و حين نقول أن الناسوت مات و اللاهوت كان متحد به لكنه لم يمت يمكن أن نستعمل هذا المثل : حينما نأخذ قطعة حديد و نضعها فى النار ثم نطرق الحديد النار لا تتأثر أنا لا أستطيع أن أطرق النار !!! لكن أنا فقط أطرق على الحديد و فى نفس الوقت النار متحدة بالحديد اللاهوت لا يمكن أن يموت و فى نفس الوقت كان متحد بالناسوت حينما مات على الصليب أين قال المسيح أن الناسوت فقط الذى مات و لكن كان اللاهوت كان متحد به ؟ من انجيل متى الناسوت يسلم للموت : و ابن الانسان يسلم الى أيدى الخطاة ( 26 - 45 ) اللاهوت متحد به : هل انت ابن الله ؟ قال له يسوع أنا هو ( 26 - 63 --->64 ) من انجيل مرقس الناسوت : ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه ( 14 - 21 ) اللاهوت : أانت ابن المبارك ؟ فقال يسوع انا هو ( 14 - 63 --->62 ) من انجيل لوقا الناسوت : أبقبلة تسلم ابن الانسان ( 22 - 48 ) اللاهوت : فقال الجميع أفانت ابن الله فقال لهم انتم تقولون انى انا هو ( 22 - 70 ) من انجيل يوحنا الناسوت : هكذا ينبغى أن يرفع ابن الانسان ( 3 - 14 ) اللاهوت : لأنه جعل نفسه ابن الله ( 19 - 7 ) اذا فالذى مات هو الناسوت لكن لا نراه أبدا يقول أن ابن الله يسلم للموت سيتم توضيح ما المقصود بابن الله هل المسيح هو الله أم ابن الله و ما الفرق و هل هو شرك بالله حينما نقول ابن الله ؟ قد ذكرنا فى الثالوث أن المقصود بابن الله أى عقل الله الناطق فحينما يستعمل لفظ ابن الله يكون المقصود أيضا هو الله مثلا : لو قلت أنا أفكر بعقلى تعنى نفس الكلمة حينما أقول أنا أفكر فعقلى لا ينفصل عنى ابن الله هو الله و أوقات أيضا يستخرج معنى التساوى = كما فى ( يوحنا 5 - 18 ) : ( فمن أجل هذا كان يطلب اليهود اكثر أن يقتلوه أنه لم ينقض السبت فقط بل قال ايضا ان ( الله ابوه معادلا نفسه بالله ) ) اذا ليس هو شرك ولا أى شئ من هذا بل هى تفيد التساوى = أى أنه هو الله أين قال المسيح أنا هو الله فأعبدونى و من شهد له ؟ سنذكر ( شهادة المسيح لنفسه - شهادة المعجزات - شهادة الانبياء - شهادة الملائكة - شهادة رسل المسيح ) 1 - شهادة المسيح لنفسه : يقول المسيح فى انجيل متى 19 - 17 : ليس احد صالحا الا واحد و هو الله و يقول أيضا فى انجيل يوحنا 10 - 11 : انا هو الراعى الصالح 2 - شهادة المعجزات : يقول المسيح فى يوحنا 10 - 37 --->38 : ان كنت لست اعمل اعمال ابى فلا تؤمنوا بى فامنوا بالأعمال لكى تعرفوا ان الاب فى و انا فيه 3 - شهادة الانبياء : كما فى سفر اشعياء 9 - 6 : لأنه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا أبديا رئيس السلام لنمو رياسته و للسلام لا نهاية على كرسى داود و على مملكته ليثبتها و يعضدها بالحق و البر من الان الى الابد . غيرة رب الجنود تصنع هذا 4 - شهادة الملائكة : مثل الملاك جبرائيل فى انجيل لوقا 1 - 32 : هذا يكون عظيما و ابن العلى يدعى و يعطيه الرب الاله كريى داود ابيه و يملك على بين يعقوب الى الابد و لا يكون لملكه نهاية 5 - شهادة رسل المسيح : مثل بولس الرسول فى رسالة كورنثوس الثانية 4 - 10 : حاملين فى كل حين اماتة الرب يسوع لكى يظهر حيوة يسوع ايضا فى جسدنا أهم صفات الله الموجودة فى المسيح و ليست موجودة فى أى انسان ولا الأنبياء ولا الرسل سنذكر الصفات التالية ( الأزلية - الأبدية - الخلق - السلطة على ذاته - السلطة على الطبيعة - السلطة على الملائكة - السلطة على الكل البشر - السلطة على كل شئ فى السماء و الأرض - قبول السجود - لا يخطئ - يغفر الخطايا - علم ما فى الافكار - قوته على الخفاء و الظهور - قوة الله : طمأنينة للأبرار و خوف للأشرار ) 1 - الأزلية : يقول المسيح فى انجيل يوحنا 8 - 25 ( فقالوا له من انت . فقال لهم انا من البدء ما اكلمكم ايضا به ) و الكتاب المقدس يوضح المقصود بكلمة من البدء فى سفر الأمثال 8 - 23 ( منذ الأزل مسحت منذ البدء منذ اوائل الأرض ) 2 - الابدية : يقول المسيح فى انجيل متى 28 - 20 ( و ها انا معكم كل الايام و الى انقضاء الدهر ) 3 - الخلق : الرب وحده الخالق كما يتضح فى سفر مراثى ارميا 3 - 37 ( من ذا الذى يقول فيكون و الرب لم يأمر ) و لكن نرى المسيح يخلق للأعمى عينان كما فى يوحنا 9 - 6 ( قال هذا و تفل على الأرض ( وصنع ) من التفل طينا و طلى بالطين عينى الأعمى ) 4 - السلطة على ذاته : كما هو واضح فى انجيل يوحنا 10 - 17 --->18 ( لهذا يحبنى الاب لانى اضع نفسى لاخذها ايضا ليس احد يأخذها منى بل اضعها انا من ذاتى لى سلطان ان اضعها و لى سلطان ان اخذها ايضا ) 5 - السلطة على الطبيعة : و سنذكر ( السلطة على الريح و البحر - اليابسة - الحيونات - النبات - الفلك - الجاذبية ) أ - الريح و البحر : مرقس 4 - 39 --->41 ( فقام و انهر الريح و قال للبحر أسكت أبكم فسكنت الريح و صار هدو عظيم و قال ما بالكم خائفين هكذا كيف لا ايمان لكم فخافوا خوفا عظيما و قالوا بعضهم لبعض من هو هذا فان الري ايضا و البحر يطيعانه ) ب - اليابسة : متى 27 - 50 --->51 ( فصرخ يسوع ايضا بصوت عظيم و اسلم الروح و اذا حجاب الهيكل قد انشق الى اثنين من فوق الى أسفل و الأرض تزلزلت و الصخور تققت ) ت - الحيوان : لوقا 5 - 4 --->6 ( و لما فرغ من الكلام قال لسمعان ابعد الى العمق و ألقوا شباككم للصيد فاجاب سمعان و قال له يا معلم قد تعبنا الليل كله و لم نأخذ شيئا و لكن على كلمتك القى الشبكة و لما فعلوا ذلك امسكوا سمكا كثيرا جدا فصارت شبكتهم تتخرق ) ث - النبات : متى 21 - 19 ( فنظر شجرة تين على الطريق و جاء اليها فلم يجد فيها شيئا الا ورقا فقط فقال لها لا يكون منك ثمر بعد الى الابد فيبست التينة فى الحال ) ج - الجاذبية : مرقس 16 - 19 ( ثم الرب بعد ما كلمهم ارتفع الى السماء و جلس عن يمين الله ) ح - الفلك : متى 2 - 2 ( قائلين اين هو المولود ملك اليهود . فاننا رأينا نجمه فى المشرق و اتينا لنسجد له ) 6 - السلطة على الملائكة : الله هو صانع الملائكة و الملائكة تطيع الله كما فى مزمور 104 - 4 ( الصانع ملائكته رياحا و خدامه نارا ملتهبة ) لكن نرى ان الملاكئة تخدم المسيح كما فى انجيل مرقس 1 - 13 ( و صارت الملائكة تخدمه ) و نرى ايضا ان له السلطان ان يرسل الملائكة كما فى متى 13 - 41 ( يرسل ابن الانسان ملائكته ) 7 - السلطة على البشر : كما فى يوحنا 17 - 2 ( اذ أعطيته كل سلطانا على كل جسد ) 8 - السلطة على كل شئ فى السماء و الأرض : كما فى متى 28 - 18 ( فتقدم يسوع و كلمهم قائلا . دفع الى كل سلطان فى السماء و على الأرض ) 9 - قبول السجود : السجود و العبادة لله وحده كما قال المسيح فى انجيل متى 4 - 10 ( مكتوب للرب الهك تسجد و اياه وحده تعبد ) و نرى أنه يقبل السجود منذ مولده على الأرض و هو طفل الى أن صعد الى السماء الى مجده و سنذكر ( سجود المجوس - سجود الأبرص - سجود السمائيين ) أ - سجود المجوس : متى 2 - 11 ( و أتوا الى البيت و رأوا الصبى مع مريم امه فخروا و سجدوا له ) ب - سجود الأبرص : متى 8 - 2 ( و اذا أبرص قد جاء اليه و سجد له قائلا يا سيد ان اردت تقدر أن تطهرنى ) ج - سجود السمائيين : رؤيا يوحنا اللاهوتى 5 - 8 ( و لما اخذ السفر خرت الاربعة الحيوانات و الاربعة و العشرون شيخا امام الخروف ) 10 - لا يخطئ : يقول المزمور 52 - 2 --->3 ( الله من السماء اشرف على ( بنى البشر ) لينظر هل من فاهم طالب الله ( كلهم قد ارتدوا معا فسدوا ليس من يعمل صالحا ليس ولا واحد ) ) أى ان كل البشر يخطئوا اما الله واحده هو الذى لا يخطئ فنرى المسيح يقول فى انجيل يوحنا 8 - 46 ( من منكم بكتنى على خطية ) 11 - المسيح يغفر الخطايا : الله هو غافر الخطايا كما فى اشعياء 43 - 25 ( أنا هو الماحى ذنوبك لأجل نفسى و خطاياك لا أذكرها ) و نرى المسيح يغفر الخطايا كما فى لوقا 5 - 20 ( فلما رأى ايمانهم قال له أيها الانسان مغفورة لك خطاياك ) 12 - علم ما فى الافكار : كما فى متى 12 - 20 ( فعلم يسوع أفكارهم ) 13 - قوته على الخفاء و الظهور : أ - الخفاء : كما فى يوحنا 8 - 59 ( أما يسوع فاختفى و خرج من الهيكل ) ب - الظهور : كما فى مرقس 16 - 14 ( و بعد ذلك ظهر بهيئة اخرى لاثنين منهم و هما يمشيان منطلقين الى البرية ) 14 - قوة الله ( طمأنينة للأبرار - خوف الأشرار ) أ - طمأنينة الأبرار : كما فى يوحنا 20 - 19 --->20 ( و لمل كانت عشية ذلك اليوم حيث كان التلاميذ مجتمعين لسبب الخوف من اليهود جاء يسوع و وقف فى الوسط و قال لهم سلام لكم و لما قال هذا أراهم يديه و جنبه ففرح التلاميذ اذ رأوا الرب ( ب - خوف الاشرار : كما فى يوحنا 18 0 4 --->6 ( فخرج يسوع و هو عالم بكل ما يأتى عليه و قال لهم من تطلبون اجابوه يسوع الناصرى فقال لهم يسوع انا هو و كان يهوذا مسلمه ايضا واقفا معهم فلما قال لهم انى انا هو رجعوا الى الوراء و سقطوا على الارض ) كيف كان يصلى المسيح و هو الله ؟ كان يصلى المسيح لكى يعلمنا الصلاة لأن الصلاة فى المسيحية ليست فرض بل هى علاقة حب بين النفس البشرية و الله و سفر نشيد الانشاد يوضح قداسة هذه العلاقة الجميلة بين الله و الكنيسة لذلك سمى هذا السفر بقدس الأقداس لأنه يوضح جمال العلاقة بيننا و بين الله و كتب فى صيغة أنشودة جميلة جدا لذلك سمى نشيد الأنشاد فكان يصلى المسيح دائما ليرينا كيف نتعامل مع الله مع العلمان المسيح كان ناسوتا و لاهوتا فالناسوت الطاهر من الطبيعى ان يصلّى لله و اما اللاهوت فلم يكن يصلى اذ ان موضوع الصلاة أمر خاص بناسوتية المسيح و أدينا مع المسلم لحد ما يفهمها كيف يقول المسيح على الصليب ( الهى الهى لماذا تركتنى ) و هو الله ؟ قال المسيح هذه العبارة ليذكر اليهود بمزمور 22 و أول اية فى هذا المزمور تقول ( الهى الهى لماذا تركتنى ) فقالها لتذكيرهم بهذا المزمور لأنه يتنبأ عن الصلب و سنر النبؤات الان 1 - 6 --->7 ( عار عند البشر محتقر عند الشعب كل الذين يروننى يستهزئون بى ) تحققت فى لوقا 23 - 25 ( و كان الشعب واقفين ينظرون و الرؤساء ايضا معهم يسخرون به ) 2 - 7 --->8 ( يفغرون الشفاه و ينغضون الراس قائلين اتكل على الرب فلينجه ) و تحققت فى مرقس 15 - 29 --->30 ( و كان المجتازون يجدفون عليه و هم يهزون رؤوسهم قائلين اه يا ناقض الهيكل و بانيه فى ثلاثة ايام خلص نفسك و أنزل عن الصليب ) 3 - 16 --->18 (ثقبوا يدى و رجلى احصى كل عظامى و هم ينظرون و يتفرسون فى يقسمون ثيابى بينهم و على لباسى يقترعون ) و تحققت فى يوحنا 19 - 23 --->24 ( ثم ان العسكر لما كانوا قد صلبوه اخذوا ثيابه و جعلوها اربعة أقسام لكل عسكرى قسما و اخذوا القميص ايضا و كان القميص بغير خياطة منسوجا كله من فوق فقال بعضهم لبعض لا نشقه بل نقترع عليه لمن يكون ليتك القائل اقتسموا ثيابى بينهم و على لباسى ألقوا قرعة هذا فعله العسكر ) 4 - 14 ( صار قلبى كالشمع قد ذاب فى وسط امعائى ) و الطريقة العلمية أو الطبية لموت المسيح هو ( صلب فى جوهره هو موت مؤلم بطئ عن طريق الخنق الأختناق حتى الموت و يرجع ذلك الىالضغط الشديد على عضلاتو الحجاب الحاجز الذى بدورهيمنع الصدرمن التنفس أساسا من أجل التنفس يجبعلى الفرد ان يدفع جسمه بقدميه حتى يخفف من الضغط على عضلات لمجرد لحظة و بفعل ذلك سيقوم المسمار بتمزيق القدمين بعد ان ينجح فى التنفس و فى كل مرة يدفع جسمه لأعلى سيحتك ظهره بالخشبة و يمزقه و يستمر هكذا الى أن يتم أستنفاد طاقته كلها مما لا يجعله قادر أن يدفع نفسه لأعلى و يبدأ الشخص بعدم القدرة على التنفس و عندما يحدث ذلك له ما يسمى ( بالحماض التنفسى ) الذى يسبب الى زيادة الحموضة فى الدم هذا يتشبب فى ان القلب يدق بسرعة و بغير انتظام فى النبض حقا تشعر الانسان أنه قريب من الموت و تلك هى اللحظة التى لفظ نفسه الأخير و مات من ( السكتة القلبية ) هدف المسيح يوحنا 10 - 10 ( السارق لا يأتى الا ليسرق و يذبح و يهلك و أما انا فأتيت لتكون لهم حيوة و ليكون لهم أفضل ) و بهذا نكون أثبتنا أن يسوع المسيح هو الله الظاهر فى الجسد بكل المقاييس من الكتاب المقدس [CENTER][COLOR="Red"][SIZE="5"]( عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد ) مجدا للثالوث الأقدس[/SIZE][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]

التحقق