الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أين السند الكتابي لفكرة إنتظار أبرار العهد القديم في الجحيم حتى مجئ المسيح
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مكرم زكى شنوده, post: 705892, member: 26180"] [b]رد على: أين السند الكتابي لفكرة إنتظار أبرار العهد القديم في الجحيم حتى مجئ المسيح[/b] [SIZE="3"]الأخ االفاضل تاتان ++++ سيادتك تقول (( وهى اول مصدر يذكر صراحة هبوط المسيح الى الهاوية )) . ++ ولكن هذا الأمر موجود فى الكتاب المقدس ، وليس مستجداً ، كما قلت سيادتك . ++++ فالإنجيل يذكر أنه ذهب ، بالروح البشرية (( لأن اللاهوت إتحد بكل الناسوت ، روحاً وجسداً وفعلاً وإرادة ً وكل شيئ ، بدون إنفصال )) ، لينقذ الأسرى الذين ماتوا على الرجاء ، الذين يسميهم أسراه ، أى الأسرى الخاصين به هو ، وأنه سبى سبياً وأصعدهم للعـُــلى ، أى السماء . ++ كما أن العهد القديم يتنبأ بذلك أيضاً . +++++ وقد سبق لى – فى مداخلتى السابقة – أن نوهت لكتاب :- " الإنجيل يجيب عن بدعة فناء الروح " ، الذى يوضح إعلان الكتاب المقدس ، عن ذلك الأمر الثابت منذ القديم. +++ ولم أضع الرد – المأخوذ منه – لأنه موجود بنفس منتدانا ، ولكنى سأضطر لتقديم جزء منه ، من الفصل السادس ، وهو كما يلى :-- +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ (4) الروح البشرية للسيد المسيح ، لم تموت التجسد الإلهي هو إتحاد اللاهوت بناسوت كامل . وهو إتحاد معجزي بغير إختلاط ولا إمتزاج ولا تغيير وبغير إنفصال . فإنه شابهنا في طبيعتنا بكل ما فيها ما عدا الخطية وحدها ( للمزيد : ملحوظات ( 1 ) ، ( 14 ) ) . اللاهوت إتحد بناسوت كامل ــــ جسداً وروحاً ، بكل شيئ ـــــ لأنه جاء ليفدي الإنسان كله . والموت الذي ماته على الصليب هو إنفصال الروح البشرية عن الجسد البشري ، مثلما في كل البشر . علماً بأن اللاهوت ظل متحداً بالجسد والروح حتى بعد إنفصالهما عن بعضهما بالوفاة ، إذ لم ينفصل اللاهوت قط ، لا عن روحه ولا عن جسده ، وذلك مشابه لأن النار المتحدة بقطعتي حديد ملتصقتين ، ستظل متحدة بالقطعتين معاً ، بعد فصلهما عن بعضهما ، فإن إنفصال القطعتين عن بعضهما لن يمنع إستمرار إتحاد النار بكل منهما على حده . ولكن التشبيه مع الفارق . ولكن موت المسيح بالجسد ، يختلف من عدة نواح ، عن موت البشر أجمعين : - 1- أنه لم يكن محكوماً عليه ــــ بحسب الطبيعة ــــ بالموت ، لأنه تجسد بمعجزة من العذراء لكي لا يرث خطية آدم ولا حكم الموت الناتج عنها . بل إنه مات عنا . حمل خطايانا نحن ، ومات لكي يحيينا : [ البار من أجل الأثمة ] 1 بط 3 : 18 . 2- موته كان معجزة ، فلم يكن بحسب العوامل الطبيعية للموت ، بل إنه سلم روحه بإرادته وسلطانه هو ، وفي الوقت الذي حدده هو . وهو قد سبق قبل الصليب وأعلن ذلك : [ ليس أحد يأخذها مني ( أي الروح البشرية ) بل أضعها أنا من ذاتي ( أي أن موته هو بإرادته ). لي سلطان أن أضعها( أي الموت ) ولي سلطان أن آخذها أيضاً( أي القيامة )] يو 10 : 18 3- وهو قد مات فعلاً قبل الأوان الطبيعي بالنسبة للمصلوبين ، حتى أن بيلاطس تعجب : [ فتعجب بيلاطس أنه مات هكذا سريعاً ] مر 15 : 14 ونفس أحداث الموت كانت عجيبة إذ بعدما أكمل كل شيء ، قال [ قد أكمل ] ثم [ نكس رأسه ] ثم [ سلم الروح ] يو 19 : 30، فإنه موت إرادي تماماً ، فعله في الوقت الذي رآه مناسباً ، وبالطريقة التي أرادها 4- ولأنه ليس محكوماً عليه بالموت ـــــ مثل كل البشر ــــ لذلك لم يكن لإبليس ( سلطان الموت ) سلطان عليه ليقبض روحه البشرية عند خروجها من الجسد ، لذلك قال : [ رئيس هذا العالم يأتي وليس له في شيء ] يو 14 : 30 5- إذن ، فإن الرب سلم الروح بإرادته وسلطانه هو ، ولم يكن لإبليس ــــ سلطان الموت ـــــ سلطاناً أن يقبض على روحه البشرية ، بل إنه إنطلق بها لكي يصنع بها الخلاص لمنتظريه ممن ماتوامن أبناء العهد القديم ، ثم فتح الفردوس لهم وللمفديين من أبناء العهد_الجديد ، ثم رجع بروحه البشرية إلى جسده البشري ــــ الذي لم يرى فساداً ، أي تعفناً ، لأنه ظل سليماً بقوة اللاهوت المتحد به ــــ ليصنع القيامة العظيمة . [COLOR="Red"] وعن ذلك يقول الإنجيل : [ مماتاً في الجسد ولكن محيي في الروح ، الذي فيه ذهب فكرز للأرواح التي في السجن ] 1 بط 3 : 18 [ مماتاً في الجسد ولكن محيي في الروح ] : إذن فالموت لا يصيب إلا الجسد فقط ، وأما الروح فإنها تظل حية وذلك يتطابق مع تعليم الرب : [ يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها ] مت 10 : 28 ، فإن ذلك ينطبق على كل البشر بما فيهم ناسوت رب المجد ذاته ، الذي شابهنا في كل شيء ما عدا الخطية وحدها . [ الذي فيه ( أي في الروح ) ذهب فكرز للأرواح التي في السجن ] : أي أن الروح البشرية لرب المجد لم تكن فقط حية ، بل كانت أيضاً طليقة ، فاعلة بقوة اللاهوت المتحد بالناسوت ، إذ ذهب بروحه البشرية ليبشر ـــ بالفداء والخلاص الذي صنعه ــــ للأرواح التي في السجن وهي البشارة المكتوب عنها أيضاً : [ لأجل هذا بشر الموتى ] 1 بط 4 : 6 ، فإن رب المجد بشر أرواح الموتى بخلاصهم ، إذ حررهم من هذا السجن : سجن أرواح الموتى ، الذي هو هاوية الجحيم . والإنجيل يصف هذا المكان ــــ الذي ذهب إليه الرب بروحه البشرية لينقذ منه أرواح الموتى ــــ بأوصاف عديدة ولكنها تعبر عن نفس المكان الروحي الذي كانت تذهب إليه أرواح البشر ، قبل الفداء .[/COLOR] فعن هذا المكان مكتوب : ـــ [ ذهب فكرز للأرواح التي في السجن ] 1 بط 3 : 19 . [ لأجل هذا بشر الموتى ] 1 بط 4 : 6 [ نزل أولاً إلى أقسام الأرض السفلى ] أف 4 : 9 [ من يهبط إلى الهاوية ، أي ليصعد المسيح من الأموات ] رو 10 : 7 [ لم تترك نفسه في الهاوية ( حرفياً : الجحيم ) ولا رأى جسده فساداً ( أي لم يتحلل ) . ] أع 2 : 31 .أي أنه مكان للأرواح البشرية للذين ماتوا . وهو يسمى : الجحيم ـــ الهاوية ـــ السجن ـــ أقسام الأرض السفلى كما أنه ـــــ في آيات أخرى ــــ يسمى : الجب ــ الحفرة ... إلخ ، وكلها أوصاف متقاربة . [COLOR="red"][COLOR="Red"] وعن هذا الفداء وإنقاذ أرواح البشر الذين ماتوا على الرجاء ، قالت النبوات قديماً : - [/COLOR][/COLOR] [ بدم عهدك قد أطلقت أسراك من الجب الذي ليس فيه ماء ، إرجعوا إلى الحصن يا أسرى الرجاء ] زك 9 : 11 و 12 . أسرى الرجاء : هم الذين ماتوا على رجاء الفداء والخلاص ، وهو أطلقهم بدم العهد الجديد ، أي الصليب ، والحصن هو الفردوس الذي ليس فيه خوف ، بل طمأنينة وسلام . [ من يد الهاوية ( حرفياً : الجحيم ) أفديهم ] هو 13 : 14 [ الهاوية مسكن لهم ( أي للأشرار) إنما الله يفدى نفسي من الهاوية ( حرفياً : الجحيم ) لأنه يأخذني ] مز 49 : 15 فالفداء يقتصر على أسرى الرجاء ، أي أرواح الأبرار الذين عاشوا في طاعة وصايا الله ، أما أرواح الأشرار فلم يصعدهم الرب من الجحيم ، بل إستمروا فيه . [ الله لنا إله خلاص وعند الرب السيد للموت مخارج ] مز 68 : 20 . هذا المزمور كله نبوءات عن فداء الرب وخلاصه للأسرى ، مثل : [ يقوم الله . يتبدد أعداؤه ... مخرج الأسرى إلى فلاح ، إنما المتمردون يسكنون الرمضاء ( أي : مكان بلا ماء = زك 9 : 11 ) ... صعدت إلى العلاء سبيت سبياً ( = أف 4 : 8 ) ... عند الرب السيد للموت مخارج ... ] إلخ . [COLOR="red"] وهو ما قد تحقق في العهد الجديد ، لذلك مكتوب : - [ إذ صعد إلى العلا ( أي السماء ) سبى سبياً ( أي أخذ الأرواح التي كانت في السجن ) وأعطى الناس عطايا ( أي الخلاص ونعم العهد الجديد والفردوس ) . وأما أنه صعد فما هو إلاَّ لأنه نزل أولاً إلى أقسام الأرض السفلى ، الذي نزل هو الذي صعد أيضاً فوق جميع السموات ] أف 4 : 8 – 10 [/COLOR] [ سبى سبياً ] : لأنه إنتزعهم إنتزاعاً من قبضة سلطان الموت ، بقوته وإقتداره ، بفدائه العجيب . [ أعطى الناس عطايا ] : أعطى للأرواح التي في السجن أن تتحرر من قبضة سلطان الموت ، وتنطلق إلى الفردوس ، كما أعطى أبناء العهد الجديد عطايا الميلاد الثاني والقيامة معه من الموت ، وأنعم عليهم بألا يذهبوا إلى الجحيم ، بل يصعدوا إلى الفردوس مباشرة . [ فوق جميع السموات ] : لأن الفردوس هو في السماء الثالثة ( 2 كو 12 : 2 و 4 ) إذن فإن الأرواح البشرية لا تفنى ، فلم تفنى الروح البشرية للرب ، كما أن أرواح البشر الذين ماتوا لم تفنى ، بل ظلت في السجن ، حتى أطلق الرب منهم أسراه ، أي أسرى الرجاء ، الذين ماتوا على الإيمان وعلى الرجاء في خلاصه . كما أن هذه الأرواح كانت في كامل الوعي بما يمكنها من إستقبال بشارة الخلاص والصعود مع المسيح إلى العلاء ، إلى الفردوس . [COLOR="red"] وبخصوص ذلك المكان الذي يصفه الكتاب المقدس بأوصاف الجحيم والهاوية والسجن وأقسام الأرض السفلى والجب .... إلخ : فإنه مكان روحي ولا يمكن أبداً أن يكون هو القبور المادية لأجساد الموتى . [/COLOR] فهو المكان الذي كانت فيه أرواح الموتى وذهب إليهم الرب بروحه البشرية لكي يخلصهم ( 1 بط 3 : 19 و 4 : 6 ) أي أنه مكان خاص بالأرواح فقط . وهو في [ أقسام الأرض السفلى ] أف 4 : 9 ، أي في أعماق سحيقة جداً ، وليس في القبور المادية التي في متناول اليد . وأكبر دليل على أن هاوية الجحيم هو مكان روحي وليس هو القبور المادية للأجساد ، هو أن الإنجيل أعطانا وصفاً واضحاً للقبر الذي دفن فيه جسد الرب ، فقد كان على وجه الأرض وليس في أقسام الأرض السفلى ( أي الأعماق السحيقة جداً ) ، بل كان منحوتاً في صخرة ، أي في تكوين صخري فوق الأرض ، وكان في بستان أي على وجه الأرض ، وكان له باب يمكن الدخول والخروج منه بسهولة حتى للنسوة ( مر 15 : 46 ، 16 : 3 ـ 8 ، يو 19 : 41 ، لو 24 : 3 ، مت 27 : 60 ) . إذن فالقول بأن الهاوية والجحيم وأقسام الأرض السفلى والسجن ، أنهم مجرد أوصاف للقبور المادية للأجساد ، هو إدعاء مخالف للحقيقة الواضحة ، ويتناقض مع التفكير المنطقي . +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++ وإنى أعتذر عن هذه الإطالة .[/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أين السند الكتابي لفكرة إنتظار أبرار العهد القديم في الجحيم حتى مجئ المسيح
أعلى