zakwan
New member
- إنضم
- 22 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 0
وضع يده على الزمور و تجاوز السيارة الأولى وهو يشتم بأعلى صوته تجاوز السيارة الثانية و صراخه لم يعد يطاق يشتم ويقول شعب لايعرق النظام : تطلعت إلى صديقي وقلت له و أنت ماذا تعرف ؟ هل تعرف ما تفعل ؟ أنسيت أنك أنت مسيحي
خفف السرعة و قال : و مادخل هذا بذاك ؟ و ما علاقة نظام السير بمسيحيتي
هذا السؤال يمكن طرحه دوماً و على كل تصرفتنا اليومية
لنسأل أنفسنا هل المسيحية طقوساً وشعائر عظات و أقوال
( ليس من يقول يارب يارب يدخل ملكوت السموات بل الذي يصنع مشيئة أبي الذي في السموات )
ليس كل من يدخل الكنيسة هو شريك للمسيح في موته و قيامته
هذا الرجل الذي أريد تجاوزه بالقوة و تلك السيدة التي تجلس خائفة خلف المقود التي اشتمها و ذالك الرجل المسن الذي يحاول عبور الشارع حياته مهددة بالخطر بسبب سرعة هؤلاء جميعهم أقربائي الذي وضعهم المسيح على طريقي لكي أعاملهم كأخوة وكأحبة هؤلاء هم أخوة المسيح الصغار الذين سوف أسأل عنهم في يوم الدينونة و عن معاملتي لهم ( أحبب قريبك كنفسك )
لاننسى أن أحباء المسيح كانو المشردين الفقراء و المجرمين و المنبوذين و المرضى
لنقرأ الأنجيل بتمعن فنعرف من هم أصدقاء المسيح
اذا كنا نؤمن بالمسيح فيجب ان نعرف انه عاش بين الناس على الأرص و ليس على الغيوم ساعد اهله في البيت و في العمل كل أعماله كانت نابعة من محبة عميقة لكل الخليقة
اما حان لنا ان نصل إلى أعماق الإيمان إلى سر الله إلى المحبة الأخرين كماهم و في النهاية إن كنا نريد أن نحيا بالمسيح فيجب ان نحيا بالأنسان الأخر الذي وضعه الله على طريقنا
لننظر إلى العالم بعيون الأنجيل
خفف السرعة و قال : و مادخل هذا بذاك ؟ و ما علاقة نظام السير بمسيحيتي
هذا السؤال يمكن طرحه دوماً و على كل تصرفتنا اليومية
لنسأل أنفسنا هل المسيحية طقوساً وشعائر عظات و أقوال
( ليس من يقول يارب يارب يدخل ملكوت السموات بل الذي يصنع مشيئة أبي الذي في السموات )
ليس كل من يدخل الكنيسة هو شريك للمسيح في موته و قيامته
هذا الرجل الذي أريد تجاوزه بالقوة و تلك السيدة التي تجلس خائفة خلف المقود التي اشتمها و ذالك الرجل المسن الذي يحاول عبور الشارع حياته مهددة بالخطر بسبب سرعة هؤلاء جميعهم أقربائي الذي وضعهم المسيح على طريقي لكي أعاملهم كأخوة وكأحبة هؤلاء هم أخوة المسيح الصغار الذين سوف أسأل عنهم في يوم الدينونة و عن معاملتي لهم ( أحبب قريبك كنفسك )
لاننسى أن أحباء المسيح كانو المشردين الفقراء و المجرمين و المنبوذين و المرضى
لنقرأ الأنجيل بتمعن فنعرف من هم أصدقاء المسيح
اذا كنا نؤمن بالمسيح فيجب ان نعرف انه عاش بين الناس على الأرص و ليس على الغيوم ساعد اهله في البيت و في العمل كل أعماله كانت نابعة من محبة عميقة لكل الخليقة
اما حان لنا ان نصل إلى أعماق الإيمان إلى سر الله إلى المحبة الأخرين كماهم و في النهاية إن كنا نريد أن نحيا بالمسيح فيجب ان نحيا بالأنسان الأخر الذي وضعه الله على طريقنا
لننظر إلى العالم بعيون الأنجيل