الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
أنا والآب واحد في الجوهر : حوار مع المسلمين بالأدلة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Molka Molkan, post: 3265106, member: 79186"] [COLOR="Black"][FONT="Tahoma"][SIZE="4"]عبارى كررتها ويستطيع أي شخص أن يكتبها في حوار بلا دليل ولا ضابط ، فإذا كان الموضوع محسوم من أول مداخلة فهل يكون هذا حوار أصلا لإعتماده على "أول مداخلة" منك؟، كما أن عبارة "ويشهد بذلك كل قارئ منصف" هى عبارة مضحكة ، لأن أي انسان في مثل وضعك الحالي يمكنه أن يكتب كلاما ضعيفا ثم يعود فيقول ان مشاركته كانت صاعقة كما يشهد بذلك أي قاريء منصف، فإذا ما قال أي قاريء بغير رأيك، فيكون إذن -حسب جملتك الساذجة- غير منصف!!، يعني تقرير زائف منك لا تملك دليل عليه واستطع أن اكتب جملة مطابقة لها واضع قبلها أي كلام أريد إثباته بالقوة ألتمس لك العذر صدقني صدقني، كنت اتوقع ان تقوم بمثل هذا الشيء! وهو التلخيص الزائف، أليس هذا الكلام في الموضوع نفسه؟ إذن لماذا تلخصه بنفسك لتكتب علىّ ماتريد قوله وليس إثباته؟؟ مرة أخرى تذكر أستاذ إخرستوس آنستي، ومع ذلك كلام إخرستوس صحيح تماماً ، وإن كان لك رأي آخر، فأحضر "ون" إلينا وأعدك بأنه سيكون في حالة نفسية أضعف من التي أنت فيها اما عن الجملة الأولى، فهى مجرد كذبة لم تثبتها بل تقررها بنفسك فالتجهيل لا يكون إلا لشخص هو عالم بالفعل، وإلا في ماذا سأقوم بتجهيله؟ لم تثبت علومهم في هذا الشق لأجهلهم انا اصلا، هذا فضلا عن أني لم اجهل أحداً للتجهيل، وهذا كله فضلا عن انك لا تعرف الفرق -كما بينا- بين التحليل اللغوي والإعراب..إلخ، ولم ترد حينها وتأتي الآن لتكتب على الكيف ، معذور.. عزيزي، هل انت مدرك لما تقول؟ لماذا اقبل كلام شخص -حتى ولو كان يوافق رأيي- هو نفسه يخالف الآباء؟ هذا مبدأ، في أي ظرف، اما عن عبارة "مع التنبيه أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر مثله"فهى عبارة جميلة أضحكتني، فهى لا تنطلي إلا على المسلمين ففيها جهل شديد منك كما سأبين لك، فأنت تتكلم في موضوع محدد هنا عن نص محدد عن جزء محدد ، ثم تكون حجتك في إستشهادك بهؤلاء الذين يخالفون الآباء أنهم يؤمنون بوحدة الجوهر! فما العلاقة؟ فهل كل الذين يؤمنون بنبوة رسول الإسلام تأخذون كلامهم حجة؟ على سبيل المثال، هل تؤمنون بكل ما يقوله القُرانيون؟ أو الشيعة؟ ..إلخ، مع اني يمكن ان استخرج من كل هؤلاء عقيدة مشتركة بينكم واقول كما قلت "مع التنبيه أنهم يؤمنون بنبوة رسول الإسلام مثله".. فما هذه الجملة الساذجة عزيزي؟ هاها مولكا لا يعجز، ولكنه لم يتحد أصلا في هذا الجهل الذي تطلبه لكي يحقق أو يعجز عن تحقيق الأمر، فلكي أنجح او أعجز لابد أن أتحدى قبلا بهذا الكلام! فلماذا لا تورد تحديّ في هذا الشق؟ وبالطبع منطق الجملة نفسه ناقشناه سابقا كثيرا أولا: لم اقل هذا الكلام على الإطلاق، وما هو إلا إفتراء منك. ثانيا: بفرض وهمك أنني قلته، فلم يكن في الموضوع أي مزاج، بل أنا أغرقتك في بحر الأدلة التي لم ترد على أي منها حتى الآن فهل تسمي الأدلة "مزاج"، إذن فسأغرقك في المزاج أكثر وأكثر اعتقد انك أخطأت في كتابة الكلمة الأولى فالصحيح "حارس العقيدة"، فهذا اثبتناه عليك منذ الصفحة الأولى، ويستطيع أي قاريء أن يرجع إليها ويرى من منا الذي استشهد بكلام علماء أدانه ربما انت لا تسطيع التفكير حتى فيما تكتبه (بالدليل) فكيف يكون هناك "تنازل" إلى "تعميم"؟ بالأعم هو أشمل من الخاص، فكيف اتنازل من الخاص "وحدة الجوهر" إلى الأعم "الوحدة في كل شيء"؟ أنا حقا أعذرك.. ثانيا: بفرض ما قلته لكي لا تحزن أكثر من هذا، هذا الكلام أتيت انت به، فأدنتك به وأثبت من الكلام نفسه الذي اتيت أنت به بنفسك ان الوحدة في كل شيء، فهل لا تتذكر ما إستخرجناه من كلامك؟ هذه جملة مضحكة لا ارد عليها، اترك للقاريء الموضوع ليعرف من هو صاحب هذا الفعل فرمتني بداءها وإنسلت ... بدل ان تذكر أستاذك إخرتسوس في حوار ليس هو فيه (والذي إن كررته سأعتبره تعمد للإساءه لأشخاص غير موجودين للرد عن أنفسهم، وبالتالي سأقوم بطردك لسوء أدبك) ركز في الحوار وحاول الرد فتكرارك لن يكون جزاؤه إلا الطرد لأيام ثم العودة للحوار مرة أخرى لتجد نفسك في نفس المأزق، فلا مهرب حتى بعد الطرد وفي القرآن أيضا الله يقول "أفمن يخلق كمن لا يخلق"، وعليه فالجواب :لا، من يخلق كمن يخلق، ومن لا يخلق كمن لا يخلق، إذن المسيح كالله كلاهما يخلقان لا مجال عزيزي للتشتيت.. فذكري للخلق كان لأن كتابك ذكر حرف "كــ" عن الخلق، فأريت أن اريك أن المسيح عيسى في قرآنك كإلهك، ربما يكون في الجوهر أيضا انا الذي اقول هل لا تعرف لمن تقرأ؟ اتمنى الا تفهم كلامي على اني اقول انه لا "حروف" و "جمل" إلخ فيه! فانا اتكلم عن الفكرة! لا يوجد شيء لم ارد عليه.. ليس بممتنع، فهذا أثتناه فعلا في الحوار فكيف منعته؟ لم اقل ان هذا السؤال ردا على اي سؤال! فمن اين اتيت بهذا التقرير الزائف؟ أين هذا السؤال نصاً في المشاركات السابقة، تفضل واعطني رقم المشاركات.. أين ردك مرة أخرى على السؤال: لم ترد على سؤالي بشأن كيف كان المسيح والآب سيكونا "أقنوما" (أي شخصاً) واحداً لو كانت الكلمة "إيس" وليست "هين"؟ كيف هذا من الجانب اللغوي؟!! لا علاقة بين سؤالي وسؤالك أصلا!! انا اسألك عن أمر نحوي، وانت تتكلم في فرضية أني الكاتب.. الذي يقول هو عدم ردك الفعلي: ولنكرر المشاركة التي بها أرقام المشاركات التي لم ترد عليها ولا بكلمة واحدة: [url]http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3226804&postcount=41[/url] أتمنى أن اجد ردا لك. عزرا عزيزي، انا اثبت انه سبب نفسي، لا يوجد شيء واحد غيرت فيه وجهتي، فضلا عن أن يكون بإرادتي أو رغما عني. فهذا نفسه أمر مستحيل، خصوصا في حواري مع المسلم.. لماذا لا ترينا أي من هذه المدعاه؟ لماذا لم ترد على أنك أثبت لك انك كذبت؟ ولماذا لم ترد بجواب واضح للقاريء؟ لماذا؟ اكرر لك النص مرة أخرى لتجيب أنا لا احكم أصلا.. من قال هذا الكلام؟ انت تخترع أقوالا وتدخلها الموضوع؟ هذا نكرره لمرة أخرى لكي لا ينطلي التدليس على شخص، لنعد للقصة من بدايتها، انت ذكرت الجزء الاول "فعلا" وإقتطعت الجزء الثاني، فقمت انا بإدراج الجزء الثاني واثبت انك بترته ودلست فيه كما اثبتنا من الصفحة الأولى، فأنت ذكرت الجزء الأول فقط، وأضفت انا الجزء الثاني عليه ليكون كلامه كاملا، فكيف تسمي هذا تجاهل؟ انا اكمل ما دلست انت فيه وبترته.. نعم، شخص هنا في الإنجليزية تعني "أقنوم" وهذا ما لا نقول به معهم، وهذا الـ"شيء" الواحد، أثبتناه انه هو الجوهر لغويا بأدلة أغرقت الموضوع ولم ترد على أي منها.. ما علاقة كل هذا بعبارتي: لم يحدث، الذي أقله ان العلماء ليسوا في مستوى لغوي واحد، أيوجد في هذا ما هو غريب؟ هل العلماء كلهم في مستوى لغوي واحد؟ هل تقول بهذا؟ رجاء أجبني بنعم أو لا.. صدقني لا مجال للهروب.. ما علاقة السؤال بتعليقي؟ هل لم تفهم ماذا اقول؟ اكرره لك: تعالى لأريك ما لم تراه في كلام الرجل نفسه: I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence). والآن تعالى لتهرب مرة أخرى: هذه العبارات الملونة بالأزرق: His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. هل هى النص 30 أم ما قبله؟ هل نرى منك الشجاعة في الجواب الصريح مثل "النص 30" أو "ما قبله"؟ كلمة here لننظر جميعا في السياق التي وردت فيه: “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed الآن أخبرني، أين هنا الحديث عن النص 30 شكلا أو موضوعاً قبل كلمة here ؟؟ نتمنى ان تستخرج لنا من كلامه حرفيا ما يقصده بكلمة "here"؟ فهل تفعل؟ لا اقصد هذا، كلمة here كان يتكلم فيها عن النصوص السابقة كما بينت لك حرفيا من كلامه.. هو أصلا فين كلامه "هنا" عن النص 30 عشان تتكلم عن الوحدة اللي فيه؟ فين بقى؟ في النص 30 ولا في السابق له كما أثبت واضع لك النص مرة أخرى: I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence). دا مافيش تصريح أساسا، انت بتتكلم في ترجمة وانا بتكلم في ان هذا الذي تترجمه على النص 30 أم ماقبله، يعني حضرتك مش فاهم اساسا انا بكلمك في اية!! رددت عليك سابقاً وربما اكون قد كررت لك الرد! ولا احتاج لتكرار سؤالك المجاب عنه سابقاُ فليست مسئوليتي أنك لا ترى الردود أو انك تنساها! راجع الموضوع.. قبل الرد على هذا الكلام الجميل، لماذا هربت كلام الرجل نفسه الموجود أمامك ومررت عليه مرور الكرام؟ نكرره للقاريء لكي يعرف ماذا تفعل. لم ترد على: وهذا ما قاله من ينقل عنه، ولكن سرعان ما عاد الرجل وقال: that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. فهو يؤكد على لزوم وواجبية أن يكون هنا اساس المؤكد هنا (وحدانية القوة) هى وحدانية الجوهر، ويقول أن بدونها لن تكون الحقيقة صحيحة، وهذا صحيح، لانه طالما واحد في الجوهر مع ابيه فلهم نفس القوة، فطالما نفس القوة فلهم نفس الجوهر. تشدد يا عزيزي فهذا هو أيضاً كلام الرجل لم اقل لنك قلت هذا اصلا، لكن موافقته ( هو نفسه العالم بشحمه ولحمه) لكلام القديس أغسطيونوس عندما شرح النص بهذا التفصيل انت ترفضها مع انه نفس العالم! ولكنك تضع الجزء الأاول من كلامه ولا ترد على الجزء الثاني، هذا مع اثباتنا خطأك في الجزء الأول.. نضع كلام الرجل مرة أخرى لترأه: فهو يقول: And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence). أي أن الرجل يقول بصحة كلام اغسطينوس الذي فيه يؤكد على أن .. "واحد" تدين الأريوسيين الذين يرفضون وحدة الجوهر!! قال ماذا؟ قال ان اغسطينوس كان على صواب، ثم نقل كلامه "اللغوي" ، وفي النهاية يأتي الينا مرة أخرى ويقول أننا لم نعلق مضحك جداً.. أما عن عدم الرد فأوضحنا انك مجرد إفتراء إما لكونك سريع النسيان أو أنك لا ترى ردودي من الأساس، فالمشكلة فيك.. وضعنا باقي كلامه نفسه ليوضح كلامه هذا نفسه، وكلاهما لنفس الشخص في نفس المكان! فلماذا تطلب الرد وقد رددنا كثيراً؟ هذا "ربما" لكن ماذا عاد فقال: لنضع كلامه I and my Father are one—Our language admits not of the precision of the original in this great saying. “Are” is in the masculine gender—“we (two persons) are”; while “one” is neuter—“one thing.” Perhaps “one interest” expresses, as nearly as may be, the purport of the saying. There seemed to be some contradiction between His saying they had been given by His Father into His own hands, out of which they could not be plucked, and then saying that none could pluck them out of His Father’s hands, as if they had not been given out of them. “Neither have they,” says He; “though He has given them to Me, they are as much in His own almighty hands as ever—they cannot be, and when given to Me they are not, given away from Himself; for He and I have all in common.” Thus it will be seen, that, though oneness of essence is not the precise thing here affirmed, that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).? Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (Jn 10:30). هذا هو كلام الرجل صدقني! هاهاها، وبالتالي بطل إستدلالك بما قال عنه "ربما" وهو "one interest" وثبتَ ما لم يتطرق إليه الإحتمال عندما قال عن وحدة الجوهر: that truth is the basis of what is affirmed, without which it would not be true. وعندما وافق كلام القديس أغسطينوس الذي كان يرد على الأريوسيين بهذه الكلمة أيضاً: And Augustine was right in saying the “We are” condemns the Sabellians (who denied the distinction of Persons in the Godhead), while the “one” (as explained) condemns the Arians (who denied the unity of their essence).? فهذه موافقاته الصريحة التي بلا "ربما" هذا فضلا عن عدم صحة هذه الجملة سواء منطقياً او عملياً او دينياً... ولهذا فأنت تستعملها في تفاسيرك "واختلف العلماء" واختلف المفسرون" وهذا فيه "نظر" ، يكفي عبارة "والله أعلم" فهى بها كل الشك بحسب منطقك، فطالما الله اعلم فربما كلامك صحيحا وربما خاطئاً، ومن هنا بطُلَ كلامك حظ اوفر عزيزي يا صاحب الإحتمال امال رقم المشاركة دي اية؟ نكرر: [url]http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3222867&postcount=9[/url] إهدأ يا عزيزي، إهدأ، تعليقي في المشاركات التالية لهذه المشاركة (9) فلا ترجع لنفس السؤال في مشاركة سابقة لأن بالتأكيد الجواب سيكون في المشاركات التالية لها! هذا فضلا عن أني قلت وكررت كثيراً جداً أن ردي هو عبارة عن إظهار بترك للنصوص وتدليسك في المعنى عن طريق وضعي لباقي النص الذي بترته والذي يدينك، وهذا كله مثبت في الموضوع سابقاً.. مجاب عنه بداية من هنا: [url]http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3222780&postcount=5[/url] رددنا عليه واثبتنا كل ما اردنا بالدليل النصي من كلامه عكس ما تفعل انت فتلقي بالتهم فقط وانا اتذكر قاعدتك الخاطئة عزيزي، واريد ان تتذكر انت ان الرجل وضع الإحتمال في ما تستشهد به أنت وليس أنا.. نعم، سترى الروابط التي فيها ردي السابق، فلا تكرار لردي هذه اصبت فيها.. لأنك تكيل بمكيالين وانك بترت النصوص وانك تريد التدليس، وها انت تعترف وتقر وتشهد (شايف الكلام ) بأن كلام نفس هذا الرجل بشحمه ولحمه ترفض كلامه تارة وتقبل كلامه تارة أخرى مع انه نفس الشخص ونفيس الكلام، فانت في قلبك زيغ هذا ايضاً رددنا عليه بداية من هذه المشاركة : [url]http://www.arabchurch.com/forums/showpost.php?p=3223257&postcount=19[/url] فللقاريء حق القراءة والمتابعة.. لا تظن أني أمل من تكرار اجاباتي عن طريق وضع الروابط عزيزي هذا كلام لا قيمة له في الحوار، فها انت تضع نفسك حكما عليه، تعالى لأضع لك عباراة من كلامه وأسالك بعدها سؤال حسب كلامه (وهو سؤال هربت منه أيضاً)، الرجل يقول: It may express any union وسؤالي لك: هل هذه الكلمة يمكن ان تعني "وحدة الجوهر" حيث أن هذا النوع من الوحدة هو ضمن "أي" وحدة بحسب كلامه؟ لو لم تفهم السؤال: الرجل يقول أن الكلمة يمكن أن تعطي "أي" وحدة، وركز على كلمة "أي" دي، وسؤالي هنا: هل يمكن ان تعني "وحدة الجوهر"؟ جيث ان وحدة الجوهر هو نوع من الانواع التي قال عنها الرجل "أي وحدة"؟ هل نرى منك ولو مرة واحدة جواب مباشر؟ من كلامه سأكبرها لك: I and my Father are one. The word translated “one” is not in the masculine, but in the neuter gender. It expresses union, but not the precise nature of the union. It may express any union, and the particular kind intended is to be inferred from the connection. In the previous verse he had said that he and his Father were united in the same object—that is, in redeeming and preserving his people. It was this that gave occasion for this remark. Many interpreters have understood this as referring to union of design and of plan. The words may bear this construction. In this way they were understood by Erasmus, Calvin, Bucer, and others. Most of the Christian fathers understood them, however, as referring to the oneness or unity of nature between the Father and the Son; and that this was the design of Christ appears probable from the following considerations: 1st. The question in debate was not about his being united with the Father in plan and counsel, but in power. He affirmed that he was able to rescue and keep his people from all enemies, or that he had power superior to men and devils—that is, that he had supreme power over all creation. He affirmed the same of his Father. In this, therefore, they were united. But this was an attribute only of God, and they thus understood him as claiming equality to God in regard to omnipotence. 2d. The Jews understood him as affirming his equality with God, for they took up stones to punish him for blasphemy (ver. 31, 33), and they said to him that they understood him as affirming that he was God, ver. 33. 3d. Jesus did not deny that it was his intention to be so understood. See Notes on ver. 34–37. 4th. He immediately made another declaration implying the same thing, leaving the same impression, and which they attempted to punish in the same manner, ver. 37–39. If Jesus had not intended so to be understood, it cannot be easily reconciled with moral honesty that he did not distinctly disavow that such was his intention. The Jews were well acquainted with their own language. They understood him in this manner, and he left this impression on their minds. أعرفت لماذا بترت النص؟ انت لم تعطيني اي ابيات لأي اشعار، انت فقط اعطتني تكرار! أين التحليل اللغوي أصلاً؟ هل نسيت ان الموضوع يتكلم بحيث اللغة؟ في اندفاعك نسيت.. نفس التعليق السابق! هل نسيت عن ماذا نتحدث؟ والرجل لم يقل هذا الكلام، فضلا عن انه لا علاقة له بالموضوع! والرجل يقول : He meant that He and the Father were one in their action. فمن اين أتى بهذا الكلام لغويا؟ وهل توافقه؟ أين التحليل اللغوي أصلاً؟ هل نسيت ان الموضوع يتكلم بحيث اللغة؟ في اندفاعك نسيت.. هذا جميل، ولكنه لم يخرنا على أي اساس لغوي قال أنهما واحد في العمل؟!! هذه مشكلتك، اتمنى ان تحلها وتخبرني.. طبعا ليس بعيدا على من بتر ودلس على العلماء أن يكذب الآن ويدلس، فأنا لم اقل هذا الكلام الذي تنسبه إليّ والذي بناءً عليه سأقوم بفصلك لتكرار كذبك، فكلامي كان كالآتي: فأين ما ادعيته على؟ فهل لا تفهم أني اقول على كلامك أنت وليس كلامهم هم؟ هذا أولاً، ثانيا: كان كلامك عن عالم واحد فقط، وبالتالي ففضلا عن اني لم اقل عن عالم واحد او أكثر، فانا قلت عن كلامك انت! يبدو انك فقدت صوابك ولم تعد تفهم أغلب كلامي ويبدو انك لا تعرف كيف تتحاور بأدب! من الذي قال هذا الكلام التافة الذي كتبته انت؟ انا لم اقل هذا الكلام ولا كلامي يوحي بهذا الفهم الغريب! انا اقول لك ما فعلوه فعلا، هناك علماء أتوا بالوحدة في الجوهر من النص نفسه حرفيا وهناك علماء ليسوا على قدر عالي في اللغة وهذا طبيعي جدا إذ ان دراسات كل العلماء ليست واحدة وميولهم، وهؤلاء الأخيريين أتوا به هو نفسه من السياق، فما علاقة كلامي هذا بكلامك المقتبس ذاك؟ هذا تكتبه لانك تبتر كلامي نفسه!! فلا عجب إن لم تفهم ، فقد كان كلامي: 2. اتجاه علماء لإستخلاص نفس النتيجة من السياق، لا علاقة له بوجود أو عدم وجود وحدة الجوهر لغويا، فبالنسبة لهم، لو كانت موجودة فهم اتوا بها من السياق، وان لم تكن موجودة (لغويا في النص) فهى وفقا لهم موجودة في السياق، فما العلاقة بين أنهم اتوا بها من طريق "آخر" وبين ان وحدة الجوهر موجودة لغويا فعلا كما اثبتنا ولم ترد؟ أبسّط لك الكلام لأنه يبدو انك صرت لا تفهمه مطلقاً، الوحدانية في الجوهر موجودة في النص نفسه كنص ، وموجودة في السياق، جميل؟ جميل، هناك نوعان من العلماء، من هو متخصص ومتقن للغة سيجد أن النص كنص يقول بالوحدانية في الجوهر، بغض النظر عن أن السياق فيه وحدانية الجوهر مرة أخرى، والنوع الثاني من العلماء الذين هم ليسوا متخصصين في اللغة، وهؤلاء سيفسرون النص ويستخرجون منه الوحدانية في الجوهر أيضا بغض النظر عن وجود تلك الوحدانية في النص نفسه كنص!! هل فهمت شيء!! هذا لانك لا تفهم كلامي أصلاً... ما هذا السفة الذي تكتبه؟ هل أصبحت لا تجيد كتابة اي شيء مفيد للقاريء؟ لماذا تكتب هذا الكلام الفارغ؟ اعيد عليك الجملة لربما تفهمها.. جدلا: دا حسب كلامهم ، وطبعا مع معرفة أن ليس كل العلماء يفسرون لغويا أصلا، فضلا عن إتقانهم للغة. هنا من المفترض انك لو اردت الإعتراض على كلامي فيكون كلامك بأن "كل" العلماء يفسرون لغويا، لان كلامي كان فيه "ليس كل العلماء يفسرون لغويا"، وأيضاً أن تقول لي "لا يا مولكا، كل العلماء يتقنون اللغة" لاني قلت "فضلا عن إتقانهم للغة". هكذا يعرف القاريء فيما تتكلم انت وتعارض، لكن من قال انهم علماء اي كلام؟ هذا تسفيه للحوار فقط لانك لا تملك الا هذا المستوى من الكلام! مرة أخرى كلام فارغ! ثم تتعجبون عندما تحذف هذا الكلام الفارغ من منتدياتنا حتى نحتفظ بهذا السفة! أين ردك على كلامي! لا يوجد، كل ما تعرفه ان تكتب "ههههههههههههههههههههههه" أو أن تكتب كلاما تافها لا قيمة له حواريا في الموضوع ككل! هذه هى مستوياتكم يا مسلمين، لكن الحوار بالأدلة ، ابعد ما تعرفوا ان تفهمهوه فضلا عن أن تستخدموه! فلينظر القاريء لهذه العبارات ويعرف لماذا نقوم بحذف مداخلاتهم التافهة ونقوم بطردهم لكي لا يلومونا، فهم تعودوا في منتدياتهم على التفاهات، على الإستهزاء، ولا يعرفون الإحترام ولا الحوار الجاد ولا المصحوب بأدلة، فضلا عن الفهم المنعدم! فبالتالي يأتون إلينا بهذا المستوى الذي لا يرتقي للضحل ليحاورونا به ، فترى منهم هذه العبارات التافهة ويغضبون عندما تحذف سفاهاتهم من منتدياتنا![/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
أنا والآب واحد في الجوهر : حوار مع المسلمين بالأدلة
أعلى