الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
أنا (زعلان) من ربنا !
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="†gomana†, post: 7146, member: 353"] [b]أنا (زعلان) من ربنا ![/b] [SIZE="5"][COLOR="DarkOrchid"][CENTER][B][SIZE="6"][COLOR="Magenta"]أنا زعلان من ربنا ![/COLOR][/SIZE] زار أبونا بيشوي كامل مريضاً يعاني من آلام شديدة في ظهره ؛ وإذ كان أبونا يعزيه بكلمة الرب في مرارة قال الرجل : - أنا لا أطلب الشفاء التام ! كل ما أطلبه أن يعطيني قوة لكي أقف للصلاة، وأن ينزع عني الصداع الشديد لكي أركز في الصلاة ! وسط آلامي لا أقدر أن أركز حتى لأتلو الصلاة الربانية . - لا تخف فإن كنت عاجزاً عن الحضور إلى الكنيسة ، أو الوقوف للصلاة ، أو التركيز حتى لتلاوه الربانية، لكنك تشارك السيد المسيح الساقط تحت الصليب . أشكره لأنك تشاركه آلامه ؛ فقد كان السيد يئن من آلام ظهره بسبب ثقل الصليب لأجلك . بعد أيام جاءه الرجل في الكنيسة ، وقد استقبله أبونا بابتسامته المعهودة وبشاشته المعروفة . قال الرجل : " أنا ( زعلان ) من ربنا . حينما استعذبت الألم ؛ وحسبت نفسي غير أهل لمشاركة مسيحي آلام ظهره رفع الألم عن ظهري وشفاني ! " لقد حسب أبونا بيشوي مشاركة السيد آلامه عبادة فائقة ، حتى إن حرم الألم الإنسان من الدخول إلى بيت الرب و الوقوف للصلاة ، إذ يتحول المؤمن المتألم إلى هيكل للمصلوب ، وتصير حياته نفسها صلاة دائمة ! أذكر أنه كان لي زميل في خدمة التربية الكنسية ، وكان يشتهي الحياة الرهانية وكان أب اعترافه راهباً يطلب إليه ألا يتعجل الذهاب إلى الدير . جاءه يوماً في مرارة يشتكي : أشعر أن وقتي ضائع ! أريد أن أتفرغ للعبادة . هذا مع متاعب كثيرة وضيقات في العمل ! " أجابه الأب في حكمة : " سيأتي اليوم الذي فيه تتفرغ للعبادة ، لكن انتظر واصبر ، فإنك تتعلم الآن حياة الصبر وطول الأناة . الضيق الذي أنت فيه هو فرصة ثمينة لمشاركة السيد المسيح آلامه وصلبه بفرح ! لا تحرم نفسك من التمتع بإكليل الشركة مع صليب مسيحك ! من السهل جداً أن تُسبح الرب وتصلي بالمزامير وتدخل في تأملات وهي أمور ضرورية ... لكن بدون الألم كيف تشارك المصلوب حبه الباذل ؟! أيها الطويل الأناة هب لي طول أناتك ! هب لي أن أتهلل في طريق صليبك ! لتمتزج عبادتي بشركة آلامك ، فتتهلل أعماقي بك على الدوام ! [/B][/CENTER][/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
القصص و العبر
أنا (زعلان) من ربنا !
أعلى