أقوال متنوعة
يبحث علماء اللاهوت في الأمور العويصة ، يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلي ملكوت الله....
تبدو خيانة يهوذا بشعة جدا لأن السيد المسيح كان قد أحسن إليه من قبل .. ولم يكتف بإختياره رسولا ، بل جعل الصندوق عنده ولم يكشف الرب سرقاته بل كان وضعه هو وضع المقربين إليه .. ويزيد البشاعة أنه سعى إلى بيع سيده بثمن زهيد .
إن القلب الصائم يستطيع أن يصوم اللسان معه، والذى يصوم قلبه يمكن أن يصوم جسده أيضاً
صدقونى يا إخوتى لو أننا آمنا تماماً بأن الله يعطى بإستمرار، ما كانت الحياة كلها تكفى لشكره
"ان القيامة تعطينا... فكرة عن قوة الله ومحبته"
إن كان الله يستجيب فى كل حين، فبالحرى فى وقت الشدة، حينما يكون الإنسان محتاجاً ولا عون له، لذلك فإن الكنيسة تصلى لأجل جميع الذين هم فى شدة.
"من أجل خلاصنا أخلى ذاته وأخذ شكل العبد تجسد وإحتمل ضعف البشرية وجاع وعطش وتعب وتعرض للإهانات وتحمل الآلام وصلب وقبر وقام... اى حب أعظم من هذا"
لا تتراخى ولا تتهاون فإن الذين تراخوا وتهاونوا وتكاسلوا ، وصلوا إلى الاستهتارواللامبالاة بعد حين كثيرون يعيشون في مظاهر دينية ،ولا يشعرون بوجود الله في حياتهم وهناك أناس علاقتهم بالله طقسية بلا روح، كل هؤلاء حتى الآن ليست لهم علاقة بالله الذين يعيشون بالقداسة في هذا العالم ، هم الذين سيعيشون مع الله في الأبدية
نحن نخطئ خطايا لا حصرلها وبدون بكاء . أخشى إننا نكون قد فقدنا البكاء على خطايانا من اجل إننا مشغولون بخطايا غيرنا وليس بخطايانا . أو إننا قد فقدنا البكاء على خطايانا من اجل انشغالنا بارتكاب خطايا أخرى
إن كان الله يستجيب في كل حين فبالحرى في وقت الشدة حينما يكون الإنسان محتاجا ولا عون له . لذلك فان الكنيسة تصلى لاجل جميع الذين هم في شدة
المؤمن لا يفقد سلامه الداخلي مطلقا أثناء التجربة ولا يفقد بشاشته بل يتذكر في ثقة كبيرة قول بولس الرسول " احسبوه كل فرح يا أخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة
المحبة تريد دائما أن تعطى والشهوة تريد دائما أن تأخذ
ليتني يارب أنسى الكل وتبقى أنت وحدك تشبع حياتي
سهل على أي إنسان أن يفعل الخير في فترة ما ! إنما الإنسان الخيِّر بالحقيقة ، فهو الذي يثبت فـــيعمـــل الخـــير
الذي يرى أن قوته هيَ اللَّـه نفسه ، لا يتكل على ذاته ومواهبه وذكائه وإمكانياته ، ولا يتكل على ذراع بشري . إنما يكفيه اللَّـه وحده ، يحارب به ، وينتصر به ، ويقوده الرب في موكب نصرته
حياتنا ليست ملكاً لنا، إنما هي ملكا للـه، وهبها لنا ونحن مجرد وكلاء عليها. إنها مجرد وديعة منه في أيدينا، ينبغي أن نكون أمناء عليها وسنقدم حساباً عنها ـ جملة وتفصيلاً ـ حينما يقول لكل منا: أعطني حساب وكالتك ( لو 16)
إن اللَّـه كأب حنون ، لا يتخلى عن أولاده مطلقاً. وسماحه بالتجربة لا يعني مطلقاً أنه قد تخلى عنهم ، أو أنه قد رفضهم . ولا يعني أيضاً غضبه أو عدم رضاه بل هو يسمح بالتجربة لمنفعتهم ، ويكون معهم في التجربة ويعينهم ويقويهم ويحافظ عليهم، ويسندهم بيمينه الحصينة.
الإنسان المتضع يشعر أنه لا يستحق شيئاً... لذلك فهو يشكر اللَّـه على كل شيء مهما كان قليلاً، ويفرح به، شاعراً فى عمق أعماقه أنه لا يستحقه … أما المتكبر، فإنه على عكس ذلك، يظن فى نفسه أنه يستحق أشياء كثيرة أكثر مما عنده فيتذمر على ما هو فيه.
توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعة العين صلاة .....الإحساس بوجود الله صلاة
أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله .
صدقوني إن جواز السفر الوحيد الذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابني ..
لا توجد ضيقة دائمة تستمرمدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبرفيه بسلام .إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها
الانسان الروحى لا يستخدم الفاظا قاسية انما رقيقة لانه من ثمار الروح القدوس لطف
الشخص الذى يعتقد فى نفسه انه قوى لا يستخدمه الله لان الله يختار ضعفاء العالم ليخزى بهم الاقوياء فحازر ان تثق بقوة مزعومه لك لان الخطية طرحت كثيريين جرحا وكل قتلاه ااقوياء وانما قل مع داوود البارارحمنى يارب فانى ضعيف . اشفنى فان عظامى قد اضطربت ونفسى قد انزعجت جدا .
يبحث علماء اللاهوت في الأمور العويصة ، يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلي ملكوت الله....
تبدو خيانة يهوذا بشعة جدا لأن السيد المسيح كان قد أحسن إليه من قبل .. ولم يكتف بإختياره رسولا ، بل جعل الصندوق عنده ولم يكشف الرب سرقاته بل كان وضعه هو وضع المقربين إليه .. ويزيد البشاعة أنه سعى إلى بيع سيده بثمن زهيد .
إن القلب الصائم يستطيع أن يصوم اللسان معه، والذى يصوم قلبه يمكن أن يصوم جسده أيضاً
صدقونى يا إخوتى لو أننا آمنا تماماً بأن الله يعطى بإستمرار، ما كانت الحياة كلها تكفى لشكره
"ان القيامة تعطينا... فكرة عن قوة الله ومحبته"
إن كان الله يستجيب فى كل حين، فبالحرى فى وقت الشدة، حينما يكون الإنسان محتاجاً ولا عون له، لذلك فإن الكنيسة تصلى لأجل جميع الذين هم فى شدة.
"من أجل خلاصنا أخلى ذاته وأخذ شكل العبد تجسد وإحتمل ضعف البشرية وجاع وعطش وتعب وتعرض للإهانات وتحمل الآلام وصلب وقبر وقام... اى حب أعظم من هذا"
لا تتراخى ولا تتهاون فإن الذين تراخوا وتهاونوا وتكاسلوا ، وصلوا إلى الاستهتارواللامبالاة بعد حين كثيرون يعيشون في مظاهر دينية ،ولا يشعرون بوجود الله في حياتهم وهناك أناس علاقتهم بالله طقسية بلا روح، كل هؤلاء حتى الآن ليست لهم علاقة بالله الذين يعيشون بالقداسة في هذا العالم ، هم الذين سيعيشون مع الله في الأبدية
نحن نخطئ خطايا لا حصرلها وبدون بكاء . أخشى إننا نكون قد فقدنا البكاء على خطايانا من اجل إننا مشغولون بخطايا غيرنا وليس بخطايانا . أو إننا قد فقدنا البكاء على خطايانا من اجل انشغالنا بارتكاب خطايا أخرى
إن كان الله يستجيب في كل حين فبالحرى في وقت الشدة حينما يكون الإنسان محتاجا ولا عون له . لذلك فان الكنيسة تصلى لاجل جميع الذين هم في شدة
المؤمن لا يفقد سلامه الداخلي مطلقا أثناء التجربة ولا يفقد بشاشته بل يتذكر في ثقة كبيرة قول بولس الرسول " احسبوه كل فرح يا أخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة
المحبة تريد دائما أن تعطى والشهوة تريد دائما أن تأخذ
ليتني يارب أنسى الكل وتبقى أنت وحدك تشبع حياتي
سهل على أي إنسان أن يفعل الخير في فترة ما ! إنما الإنسان الخيِّر بالحقيقة ، فهو الذي يثبت فـــيعمـــل الخـــير
الذي يرى أن قوته هيَ اللَّـه نفسه ، لا يتكل على ذاته ومواهبه وذكائه وإمكانياته ، ولا يتكل على ذراع بشري . إنما يكفيه اللَّـه وحده ، يحارب به ، وينتصر به ، ويقوده الرب في موكب نصرته
حياتنا ليست ملكاً لنا، إنما هي ملكا للـه، وهبها لنا ونحن مجرد وكلاء عليها. إنها مجرد وديعة منه في أيدينا، ينبغي أن نكون أمناء عليها وسنقدم حساباً عنها ـ جملة وتفصيلاً ـ حينما يقول لكل منا: أعطني حساب وكالتك ( لو 16)
إن اللَّـه كأب حنون ، لا يتخلى عن أولاده مطلقاً. وسماحه بالتجربة لا يعني مطلقاً أنه قد تخلى عنهم ، أو أنه قد رفضهم . ولا يعني أيضاً غضبه أو عدم رضاه بل هو يسمح بالتجربة لمنفعتهم ، ويكون معهم في التجربة ويعينهم ويقويهم ويحافظ عليهم، ويسندهم بيمينه الحصينة.
الإنسان المتضع يشعر أنه لا يستحق شيئاً... لذلك فهو يشكر اللَّـه على كل شيء مهما كان قليلاً، ويفرح به، شاعراً فى عمق أعماقه أنه لا يستحقه … أما المتكبر، فإنه على عكس ذلك، يظن فى نفسه أنه يستحق أشياء كثيرة أكثر مما عنده فيتذمر على ما هو فيه.
توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعة العين صلاة .....الإحساس بوجود الله صلاة
أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله .
صدقوني إن جواز السفر الوحيد الذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابني ..
لا توجد ضيقة دائمة تستمرمدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبرفيه بسلام .إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها
الانسان الروحى لا يستخدم الفاظا قاسية انما رقيقة لانه من ثمار الروح القدوس لطف
الشخص الذى يعتقد فى نفسه انه قوى لا يستخدمه الله لان الله يختار ضعفاء العالم ليخزى بهم الاقوياء فحازر ان تثق بقوة مزعومه لك لان الخطية طرحت كثيريين جرحا وكل قتلاه ااقوياء وانما قل مع داوود البارارحمنى يارب فانى ضعيف . اشفنى فان عظامى قد اضطربت ونفسى قد انزعجت جدا .
التعديل الأخير: