الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أقتناء الروح القدس هدف المسيحى - حديث عن الروح القدس للقديس سيرافيم ساروفسكي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 2084092, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][color="blue"]أما عن وضعنا المتباين كراهب وعلماني، فلا تقلق، إن الله يبحث قبل كل شيء آخر عن القلب الممتلئ إيماناً في شخصه وفي إبنه الوحيد، وفي مقابل هذا فإنه يرسل من الأعالي نعمة الروح القدس. إن الرب يطلب القلب المملوء حباً له وللقريب، وهذا القلب وحده هو العرش الذي يشتهي أن يجلس عليه، وفيه يتجلى بأبهى مجده: "يا إبني أعطني قلبك، وما عدا ذلك فسأعطيه لك بزيادة" (أم 26:23). قلب الإنسان يستطيع أن يحوي ملكوت السموات .. إطلبوا أولاً ملكوت السموات وحقيقته (وبره)، يقول الرب لتلاميذه، وما عدا ذلك سيُزاد لكم، لأنه الله أباكم يعلم أنكم تحتاجونها (مت 33:6). الرب لا يمنعنا عن التمتع بالخيرات الأرضية، وهو يرى بنفسه أنه نظراً لوضعنا ههنا، فنحن نحتاج إليها، لتكون لنا راحة في وجودنا، ولتصر حياتنا أكثر يسراً وطريقنا إلى الوطن السماوي مُعبَّداً. والرسول بطرس أيضاً، يعبر أنه ليس هناك أفضل من التقوى مع القناعة في هذه الدنيا .. والكنيسة المقدسة تصلي لكي يكون لنا هذا ههنا. وبالرغم من أن الآلام والأحزان والإحتياجات هي من لوازم حياتنا على الأرض، ولا يمكن أن توجد بدونها، إلا أن الرب لم يُرد أبداً أن تتحول الهموم مع المشقات إلى النسيج الأوحد في حياتنا. ولهذا فو يدعونا على لسان الرسول، إلى أن نحمل بعضنا بعضاً وهكذا نتمم ناموس المسيح. الرب يسوع المسيح نفسه أوصانا أن نحب بعضنا بعضاً، وإذ نتآزر بهذا الحب، تصير مسيرتنا الشاقة في الطريق المؤدي إلى وطننا لاسماوي، ميسَّرة لنا ومقبولة. ألم ينزل الرب نفسه من السماء، ليحمل عنا فقرنا ومذلتنا ليجعلنا أغنياء بغنى صلاحه وسخاءه غير المتناهين فقد أتى لا ليُخدم بل ليخدِم، وليعطي حياته فدية عن كثيرين. فاسلك هكذا يا صديق الله، واعياً بالنعمة التي كنت بكل وضوح محط تنازلها، واجتهد أن توصِّلها لكل إنسان يسعى لخلاصه. يقول الرب: "الحصاد قليل والفعلة قليلون" (مت 9: 37-38، لو 10: 2). وإذ نقتبل عطايا النعمة، فنحن مدعوّن للعمل في حصاد غلَّة خلاص أقربائنا لنجمعهم بوفرة إلى ملكوت الله، حتى يأتوا هم أنفسهم بالثمار الوفيرة، البعض ثلاثين والبعض ستين والبعض الآخر مائة. لننتبه لئلا ندان مع العبد البطّال الذي طمر الوزنة التي أعطيت له، ولنجتهد لنتمثل بالعبيد الأمناء الذين ردّوا للسيد .. الواحد عوض المنّان رد الضعف والآخر عوض خمسة أمناء ردّ عشرة (مت 5: 14-30، لو 19: 12-27)[/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أقتناء الروح القدس هدف المسيحى - حديث عن الروح القدس للقديس سيرافيم ساروفسكي
أعلى