الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أقتناء الروح القدس هدف المسيحى - حديث عن الروح القدس للقديس سيرافيم ساروفسكي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 2084074, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][color="blue"]ويتكلم الإنجيل عن هذه النعمة التي تستعلن للعالم أجمع ولجنسنا البشري يواسطة الإله- الإنسان. فيقول ... كان هو الحياة لكل كائن، والحياة كانت نور الناس، ويضيف .. النور يضيء في الظلمة والظلمة لم تدركه (يو 1). وهذا يعني أن نعمة الروح القدس التي ننالها في المعمودية باسم الآب والابن والروح القدس، وبالرغم من سقطاتنا المتتالية، وبالرغم من الظلمات التي تكتنف النفس، فهي تستمر في اللمعان داخل قلوبنا، هذا النور الأبدي الإلهي بسبب إستحقاقات المسيح اللانهائية. أما الخاطئ القاسي القلب، فإن نور المسيح يقول للآب .. "يا أبّا الآب لا يحمو غضبك ضد هذه القساوة إلى الأبد (نهاية حياته)"، ثم عندما يستفيق الخاطئ من غفوته ويلتجئ للتوبة، فهي تمسح تماماً كل آثار الجرائم التي إرتكبها، وتستر الخاطئ السابق بلباس عدم الفساد الذي نسجته نعمة الروح القدس هذه، التي طالما حدثتك عن إقتنائها. وينبغي أن أضيف أيضاً، حتى تدرك بوضوح أكثر ما الذي أعنيه بالنعمة الإلهية، وكيف نتعرّف عليها، وكيف تستعلن للإنسان الذي تنير قلبه: إن نعمة الروح القدس هي النور الذي ينير للإنسان. فكل الكتاب المقدس يشهد بذلك، وداود الذي أتى من نسله الإله المتجسد يقول: "سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي" (مز 105:119). وأيضاً: "لو لم يكن ناموسك تلاوتي لهلكت حينئذ في مذلتي" (مز 92:119)، وبكلمات أخرى، فإن نعمة الروح القدس التي يعلنها الناموس في صورة الوصايا الإلهية هي سراجي ونوري. فإن لم يكن المقصود هو نعمة الروح القدس (التي أعاني الكثير لأحمل نفسي على إقتنائها، والتي أبحث بغيرة عن أحكام عدلك سبع مرات كل يوم (مز 164:119))، فكيف لي في وسط الهموم العديدة التي تحيط بطبيعتي الفاسدة أن أجد في نفسي قبساً من النور ليضيء طريقي في مسار الحياة التي أظلمتها أحقاد أعدائي وحسدهم؟! في الواقع، إن الرب نفسه أوضح مراراً، وأمام شهود كثيرين، عمل الروح القدس في الإنسان، خاصة الذي أنارهم وعلّمهم بأعماله الباهرة. تذكر أيضاً موسى النبي بعد كلامه مع الله على جبل سيناء وكيف لم يستطع الشعب أن ينظر إليه، إذ كان وجهه يلمع بنور بهي عجيب. بل كان يلزمه أن يحجب وجهه ببرقع عندما يتكلم مع الشعب. وتذكروا أيضاً تجلّي الرب على جبل طابور وكيف كان يحيط به نور عظيم: "تغيرت هيئته أمامهم وصارت ثيابه بيضاء كالثلج .. فخاف تلاميذه وسقطوا على وجوههم". ولكن عندما ظهر موسى وإيليا معه في ذلك النور عينه: "جاءت سحابة وظللتهم" وحجبت ذلك النور الإلهي، حتى لا تعمى عيون التلاميذ (مت 17). وهكذا دائماً تظهر نعمة الروح القدس والله في نور بهي لا يوصف للذين يُعلن لهم الله عن عمله.[/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أقتناء الروح القدس هدف المسيحى - حديث عن الروح القدس للقديس سيرافيم ساروفسكي
أعلى