الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أقتناء الروح القدس هدف المسيحى - حديث عن الروح القدس للقديس سيرافيم ساروفسكي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="صوت صارخ, post: 2084068, member: 20688"] [font="arial"][size="5"][b][color="blue"]نفس هذه النعمة الملتهبة والمنسكبة للروح القدس، قد وُهبت لنا جميعاً، نحن المؤمنين بالمسيح، في سر المعمودية، وتُختم بالمسحة المقدسة (أي بالمسح بزيت الميرون المقدس على أعضاء الجسم الرئيسية كما تحددهم الكنيسة المقدسة). فننال إلى الأبد هذه النعمة. ولذلك يُقال: "ختم هبة الروح القدس" ولأنه بحق لا توضع هذه الأختام إلاّ على الأوعية التي تضم ما هو ثمين على وجه الخصوص، وأي شيء في العالم، أثمن وأقدس من هبات الروح القدس المرسلة لنا من الأعالي في سر المعمودية؟! نعمة العماد هذه عظيمة وكبيرة الأهمية لحياتنا ولا غنى عنها، بل ومحيية للإنسان، حتى ولو إنزلق إلى الهرطقة، فهي لا تفارقه حتى الموت، أي إلى تمام فترة إختباره المؤقته المحددة من العناية الإلهية، وذلك حتى تعطيه فرصة التوبة. لو لم نخطئ بعد المعمودية، لظللنا إلى الأبد قديسين للعلي، أطهاراً بلا لوم، متغربين عن كل نجاسات الجسد والروح. لذلك فمنتهى بؤس وشقاء الإنسان هي في عدم التقدّم في الحكمة والنعمة ومعرفة الرب يسوع المسيح مع إنصرام سنين العمر، مثلما كان يتقدّم ربنا يسوع المسيح. بل على العكس، فنحن إذ نتعمّق في حياة الفساد، نُحرم من الروح القدس، فنصير خطاة بدرجات مختلفة بل من أعاظم الخطاة ونجلب على أنفسنا الشقاء. ولكن إذا تحرّك قلب الإنسان برحمة الله الذي يبحث عن خلاصنا، ويقبل كل أحد، وصمّم إكراماً له أن يكرّس الساعات المبكرة إلى الله وللسهر لكي يجد خلاصه الأبدي، حينئذ، في طاعة لصوته، يجب أن يسرع بتقديم توبة حقيقية عن كل خطاياه، ويمارس الفضائل المضادة للخطايا التي كان يفعلها. وهكذا من خلال الفضائل التي تُعمل من خلالنا ويؤسس فيه ملكوت الله. لأن كلمة الله لا تسقط أبداً .. ملكوت الله داخلكم (لو 21:17)، وملكوت الله يُغصب والغاصبون يختطفونه (مت 12:11)، ولن نصل إليه إلاّ بعنف الجهاد. وإذا غصب الإنسان نفسه على الجهاد لتقطيع الأغلال، هذه التي تجعله أسيراً للخطية، وتمنعه بتوالي السقوط من الإتجاه نحو الله بعزيمة صادقة، فإنه يصل أخيراً إلى التواجه مع الله أكثر بياضاً من الثلج مطهراً بنعمته. "تعالوا إلي يقول الرب، إن كانت خطاياكم حمراء كالدودي أجعلها بيضاء كالثلج" (إش 18:1).[/color][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أقتناء الروح القدس هدف المسيحى - حديث عن الروح القدس للقديس سيرافيم ساروفسكي
أعلى