الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاخبار المسيحية
أسرة المشاركة الوطنية اشتركوا معنا في حماية الكنيسة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="الملك العقرب, post: 143454, member: 3682"] [COLOR="Blue"][SIZE="4"][B] بطريركية الأقباط الأرثوذكس بالأسكندرية اللجنة المركزية لخدمة الشباب أسرة المشاركة الوطنية وقفة قبطية ضد الهجمة العلمانية الإصلاح فى الكنيسة حتى ندخل فى صلب الموضوع مباشرة سنبدأ بسؤال هام... هل الكنيسة بحاجة إلى تطوير و تحديث ؟ بالطبع الكنيسة كأى مؤسسة لها هيكل بحاجة إلى تطوير من أجل خدمة أفضل لأبنائها. و لكن ظروف كثيرة داخلية و خارجية تعوق بعض الشىء خطوات التطوير داخل الكنيسة , فكثير من مجهودات الكنيسة تُهدر فى محاربة الظروف الصعبة التى نواجهها كبناء و ترميم الكنائس , الأزمات الطائفية التى اصبحت تشتعل بصورة منتظمة و متكررة فالمستتر منها أكثر من المعلن , تفاقم مشكلة انعدام الإحساس بالمواطنة بين الأقباط مما يجعلهم يتوجهون بمشكلاتهم إلى الكنيسة مما يزيد من أعباء الكنيسة و أعباء أخرى كثيرة ليس المجال لذكرها هنا. ولكن هذا لا يمنع أبدا أن هناك عمليات مراجعة تجرى للأنشطة الكنيسة, فأصغر عضو في الكنيسة يدرك تماما هذه المراجعات تتم على كل المستويات من المجمع المقدس وحتى اجتماعات الخدام والشعب في أصغر قرية , وغالبًا ما تُسفر هذه النقاشات عن عملية تصحيح للمسار تتم بصورة مستمرة لتلافي أوجه القصور وتقديم خدمة أفضل للرعية الأرثوذكسية و هو بالمناسبة ليس فكرا جديدا بل هو استكمالاً لما بدأه قداسة البابا شنودة عند توليه الكرسى البابوى. لكن فى الآونة الأخيرة خرج علينا بعض المحسوبين علينا أقباطا من قبل وسائل الإعلام و أخذوا يهاجمون النظام الكنسي ويطلقون أوصافًا مثل الإنهيار... الديكتاتورية... التصفية... التسلط في وصف علاقة أعضاء الكنيسة بعضهم ببعض ومن ثم يعلو صوتهم منادين بمحاكمة و إقصاء أساقفة و هيمنة العلمانيين و بثورة شاملة على غرار ما فعله مارتن لوثر في الكنيسة الكاثوليكة في القرون الوسطى . وبالطبع نذكر من هؤلاء المحسوبين علينا الأستاذ كمال زاخر و الأستاذ جمال أسعد و اللذين سنفرد لهما قريبا مساحة خاصة لنتعرف على حقيقة هؤلاء اللذين لم يكفوا عن مهاجمة الكنيسة و البابا والوقوف ضد الأقباط فى الكثير من الأزمات الطائفية... هؤلاء هم اللذين يزعمون اليوم غيرتهم على الكنيسة و يبدون رغبتهم فى إصلاحها !!! ولكى لا يسيء أحد الظن بنا , فنحن لا نعاتب هؤلاء لأنهم ينادون بتطوير و ترتيب الكنيسة... فعلى العكس تماما لأننا نحن و غيرنا كثيرا ما طالبا بتغيير و تطوير الكثير من الأوضاع فى كنائسنا و نجحنا فى ذلك كثيرا و لا ننكر أننا عجزنا فى بعض الأمور و لكن الحوار مازال مستمرا بيننا لأن الكهنة هم أباؤنا و نحن أبنائهم وقد نكون نحن على خطأ ولا نشعر بذلك... و لكن يبقى الفارق أننا لا نُشّهِر بكنيستنا على الملأ فى كل وسائل الإعلام , ولا نتهم أبائنا بالتسلط و جمود الفكر , ولم نساند يوما جبهة معادية للكنيسة سعيا لمغازلة السلطة و طمعا فى الأضواء و الشهرة ! فالأستاذ كمال زاخر قرر أن يعقد مؤتمره فى يوم احتفال الكنيسة بسلامة عودة أبيها البابا من رحلة علاجية و مرور 35 عاما على جلوسه على كرسى مار مرقس الرسول , فكان المؤتمر هو هديته للبابا احتفالا بعودته – على حد تعبير كمال زاخر فى أكثر من تصريح له . فكرة سريعة عن الإصلاح و التطوير فى الكنيسة القبطية ؟ أى باحث منصف يستطيع أن يرى بسهولة إن الكنيسة المصرية الأم تعيش أزهى أيامها منذ تولي البابا كيرلس السادس عام 1959 , وكل يوم تثمر مجهودات أبنائها من الشعب والإكليروس عن إنجازات جديدة تسهم في دعم الدور المحوري الذي تلعبه الكنيسة في حياة أبنائها والذي يكون له أبلغ الأثر على المجتمع الذي تعيش فيه وفي عجالة نستعرض حال الكنيسة من خمسين سنة وحالها الآن: · القداسات الإلهية : كانت الكنائس تفتح فقط وقت خدمة القداس الإلهي ( مرتين أو ثلاثة في الأسبوع لبعض ساعات ) ... أما الآن فالكنائس مفتوحة طوال النهار كل يوم لممارسة العبادات اليومية والأنشطة المختلفة. · الرهبنة : كانت تمر بمرحلة صعبة فكانت الكنيسة القبطية تضم حوالي 12 دير مهدمة يسكنها نفر قليل من الرهبان أما الآن فالعدد ارتفع إلى حوالي 35 ديرا داخل وخارج مصر . · التعليم : يذكر لنا التاريخ الضعف الشديد الذي أصاب التعليم في بداية القرن العشرين حتى أن البابا كيرلس الخامس وقف ليبارك و يستقبل المهنئين بظهور واعظ في الكنيسة القبطية وهو الأرشيدياكون حبيب جرجس... أما الآن فالوعاظ وخدام مدارس الأحد في كل قرية ونجع بمئات اللغات يعلمون ويرشدون بحوالي 20 لغة ويخدمون سائر أبناء الكرسي المرقسي من حوالي 55 دولة في معظم قارات العالم من اليابان وحتى جنوب أفريقيا ومن كندا و حتى جزر فيجي . · كنائس المهجر : لم يكن لنا سوى بضع كنائس في السودان والأراضي المقدسة أما الآن فأكثر من 300 كنيسة يخدمها حوالي 25 مطران وأسقف قبطي وعشرات الكهنة منهم الفرنسيين واليابايين والإنجليز و الأمريكان والأفارقة وغيرهم . · التعليم اللاهوتي : لنا أن نذكر أيضًا انتشاره من خلال زيادة عدد الكليات والمعاهد اللاهوتية من كلية واحدة فقط بالقاهرة إلى 20 كلية ومعهد داخل وخارج القطر المصري حيث شجع البابا شنودة قبول الفتيات والسيدات في الكلية الإكليريكية ليشاركن في الخدمات المختلفة من تربية كنسية وافتقاد وخدمات اجتماعية وغيرها000 · المجلس الملي : كانت الكنيسة دائمًا على خلاف معه مما أدى لتعطيله طيلة حبرية البابا كيرلس السادس ولكن الآن المجلس يتعاون مع المجمع المقدس وفقًا للوائح التي وضعت في عهد البابا شنودة لكليهما لأول مرة في التاريخ حيث كانت تسير أعمالهما في الماضي وفقًا للعرف. · مجالس الكنائس : تم تفعيل دورها فى إدارة الشؤون المالية و الإدارية للكنائس مما ساهم في اتساع مجالات الخدمة حتى صارت بعض الكنائس مراكز خدمية متكاملة لكل المصريين دون تفرقة. · التنمية الإجتماعية : فالكنيسة لم يعد يقتصر دورها على الخدمة الروحة فحسب كما كان فى الماضى, بل إمتد نشاطها إلى خدمة المجتمع من خلال عشرات المستشفيات و الملاجىء و دور المسنين و خدمة المعاقين و مراكز الكمبيوتر و غيرها. . . ولنا أن نقول أن عهود الجمود في الكنيسة القبطية قد ذهبت إلى غير رجعة فمنذ تولى البابا شنودة الثالث رعاية الكنيسة وهو يتلقى كل أسبوع في عظته الأسبوعية مئات الأسئلة والمقترحات والشكاوي متواصلا مع أبناءه , كما أنه بتطبيقه مبدأ حق الشعب في أن يختار راعيه أصبح الشعب هو مصدر الرعاية ومخزن الرعاة . وختامًا نوضح معنى كلمة علمانى داخل الكنيسة: أن العلماني في المفهوم الكنسي هو المؤمن المسيحي الذي لم يحصل على رتبة كهنوتية لينضم إلى الإكليروس وهو بذلك يختلف عن المفهوم السياسي الذى ينادى بفصل الدين عن الدولة و تهميش دور الدين فى الحياة العامة ولذا نفضل تسميته بالمؤمن وليس العلماني . " أسرة المشاركة الوطنية " [/B][/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاخبار المسيحية
أسرة المشاركة الوطنية اشتركوا معنا في حماية الكنيسة
أعلى