الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أسد سبط يهوذا الجريح، يزأر متألماً !!!!
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="amselim, post: 2137805, member: 62523"] [SIZE=4][COLOR=#0000ff][B][/B][/COLOR][B][/b][/SIZE][B][COLOR=#c00316]«[/COLOR] [SIZE=4][COLOR=#0000ff]إلهي إلهي لماذا تركتني، بعيداً عن خلاصي، عن كلام زفيري. إلهي في النهار أدعو فلا تستجيب، في الليل أدعو فلا هدو لي[/COLOR][/SIZE][COLOR=#c00316] »[/COLOR] (مز1:22، 2)[/B]</SPAN> [SIZE=4]يتكرر تعبير البُعد ثلاث مرات في هذا المزمور: [ع1] بعيداً عن خلاصي [ع11] لا تتباعد عنى [ع19] أما أنت يارب فلا تبعد ثلاث مرات يشكو من البُعد، فهو غير قادر على بُعد إلهه عنه ثلاث ساعات، إذ كانت بالنسبة له كأنها دهر ممتد. [COLOR=#c00316]« [/COLOR][COLOR=#0000ff]بعيداً عن خلاصي عن كلام زفيري[/COLOR][COLOR=#c00316] »[/COLOR]. وعبارة [COLOR=#c00316]« [/COLOR][COLOR=#0000ff]زفيري[/COLOR][COLOR=#c00316] »[/COLOR] كما وردت في العديد من الترجمات تعنى [COLOR=#c00316]« [/COLOR][COLOR=#0000ff]زئيرى[/COLOR][COLOR=#c00316] »[/COLOR] Roaring ها أسد سبط يهوذا جريح، يزأر متألماً من شيء فوق طاقة احتماله. وإن كان المخلوق الأعجمي لا يملك أن يعبر عن آلامه سوى بتلك الزفرات الرهيبة، فإن مفردات لغة البشر عجزت عن أن تعبر عما كان يحس به القدوس المتألم! وهنا نسأل: هل مجد لاهوته جعل المسيح لا يشعر بالألم؟ كلا، فهذا يتعارض مع حقيقة ناسوته. العكس هو الصحيح، فإن لاهوته جعله يحتمل، وناسوته جعله يحس بتلك الآلام التي نعجز عن وصفها. وقد تمت في الجلجثة الصورة التي كان قد رأى موسى قديماً ملامحها عندما قال [COLOR=#c00316]« [/COLOR][COLOR=#0000ff]أميل الآن لأنظر هذا المنظر العظيم. لماذا لا تحترق العليقة؟[/COLOR][COLOR=#c00316] »[/COLOR] وكانت الإجابة أن الله كان وسط تلك الشجرة التي نبتت في الأرض اليابسة والتي لم يكن لها اعتبار في عين الإنسان (خر3:3، 4) لهذا استمرت النيران مشتعلة فيها وقتاً طويلاً. ثم يواصل المسيح فيقول [COLOR=#c00316]« [/COLOR][COLOR=#0000ff]إلهي في النهار أدعو فلا تستجيب، في الليل أدعو فلا هدو لي[/COLOR][COLOR=#c00316] »[/COLOR]. ونستطيع أن نفهم هذه العبارة بمعنيين. ففي كل أيام حياته على الأرض كان الصليب ماثلاً أمام عينيه، وطالما صلى لأجل هذا الأمر في النهار والليل، كما نفهم من عبرانيين7:5. لكن في يوم الصلب كان يوجد أيضاً نهار وليل، ساعات النور وساعات الظلام. ولقد صلى الرب في كليهما ولم تكن له استجابة! ومع أن الله لا يستجيب، فإن المسيح يظل يدعو لأنه لا خيار آخر أمامه، حتى أكمل العمل فنكس رأسه وأسلم الروح. [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
أسد سبط يهوذا الجريح، يزأر متألماً !!!!
أعلى