الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة من مسلم شيعي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="muslimshia, post: 34519, member: 878"] السلام على الأخويين الحبيبين شكراً على التوضيح طبعاً أنا هنا لست لأغضب بل بالعكس أحترم ما توصل اليه عقلك بخصوص الاسلام والقرآن وان أنكرت عليك فسأكون من المتسرعين الذين ينكرون بدون دليل. وبما أني هنا لأستفسر ولست لأدعوك الى تقبل فهمي فسأترك لك الخيار ان كنت تريد سماع رأيي في النقاط وان شئت أن نترك الموضوع فنتركه. أعود الى موضوع التجلي الذي وضحه الأستاذ Myrock. بصراحة لازلت متوقفاً في الحكم على الموضوع. حيث اني لا أعلم معنى هذه العبارة في القرآن (فلما تجلى ربه للجبل خر موسى صعقا). ولكني أفسر التجلي [COLOR=red]بتجلي المجد[/COLOR] كما في الدعاء المروي من أئمتنا (الأئمة الاثناعشر)والذين نعتبرهم معصومين من الخطأ وأتمنى منك التعليق. الدعاء يسم بدعاء السمات وهذا نصه: [FONT=Times New Roman][FONT='Traditional Arabic']اَللّـهُمَّ اِنّي اَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ الَّذي اِذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَغالِقِ اَبْوابِ السَّماءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَةِ انْفَتَحَتْ ، وَ اِذا دُعيتَ بِهِ عَلى مَضآئِقِ اَبْوابِ الاَْرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ ، وَ اِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى العُسْرِ لِلْيُسْرِ تَيَسَّرَتْ ، وَ اِذا دُعيتَ بِهِ عَلَى الاَْمْواتِ لِلنُّشُورِ انْتَشَرَتْ ، وَ اِذا دُعيتَ بِهِ عَلى كَشْفِ الْبَأساءِ وَ الضَّرّاءِ انْكَشَفَتْ ، وَ بِجَلالِ وَجْهِكَ الْكَريمِ اَكْرَمِ الْوُجُوهِ وَ اَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذي عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ وَ خَشَعَتْ لَهُ الاَْصْواتُ وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِكَ ، وَ بِقُوَّتِكَ الَّتي بِها تُمْسِكُ السَّماءَ أنْ تَقَعَ عَلَى الاَْرْضِ إلاّ بِاِذْنِكَ ، وَ تُمْسِكُ السَّماواتِ وَ الاَْرْضَ أنْ تَزُولا ، وَ بِمَشِيَّتِكَ الَّتي دانَ ( كانَ ) لَهَا الْعالَمُونَ ، وَ بِكَلِمَتِكَ الَّتي خَلَقْتَ بِهَا السَّماواتِ وَ الاَْرْضَ ، وَ بِحِكْمَتِكَ الَّتي صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ وَ خَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَةَ وَ جَعَلْتَها لَيْلاً وَ جَعَلْتَ اللَّيْلَ سَكَناً ( مَسْكَناً ) وَ خَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَ جَعَلْتَهُ نَهاراً وَ جَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً ، وَ خَلَقْتَ بِهَا الشَّمْسَ وَ جَعَلْتَ الشَّمْسَ ضِياءً ، وَ خَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَ جَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً ، وَ خَلَقْتَ بِهَا الْكَواكِبَ وَ جَعَلْتَها نُجُوماً وَ بُرُوجاً وَ مَصابيحَ وَ زينَةً وَ رُجُوماً ، وَ جَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَ مَغارِبَ وَ جَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَ مَجارِىَ ، وَ جَعَلْتَ لَها فَلَكاً وَ مَسابِـحَ وَ قَدَّرْتَها فِي السَّماءِ مَنازِلَ فَأحْسَنْتَ تَقْديرَها ، وَ صَوَّرْتَها فَأحْسَنْتَ تَصْويرَها وَ اَحْصَيْتَها بِاَسْمائِكَ اِحْصآءً وَ دَبَّرْتَها بِحِكْمَتِكَ تَدْبيراً فأحْسَنْتَ تَدْبيرَها ، وَ سَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّيْلِ وَ سُلْطانِ النَّهارِ وَ السّاعاتِ وَ عَدَدَ السِّنينَ وَ الْحِسابِ ، وَ جَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَميعِ النّاسِ مَرْئً واحِداً .[/FONT][/FONT] [FONT=Times New Roman][FONT='Traditional Arabic']وَ اَسْأَلُكَ اللّهُمَّ بِمَجْدِكَ الَّذي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَ رَسُولَكَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي الْمُقَدَّسينَ فَوْقَ اِحْساسِ الْكَرُّوبينَ ( الْكَرُّوبِيّينَ ) فَوْقَ غَمآئِمِ النُّورِ فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَةِ في عَمُودِ النّارِ ، وَ في ( وَ اِلى ) طُورِ سَيْنآءَ ، وَ في جَبَلِ حُوريثَ فِي الْوادِ الْمُقَدَّسِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الاَْيْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ ، وَ في اَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آيات بَيِّنات ، وَ يَوْمَ فَرَقْتَ لِبَني اِسْرائيلَ الْبَحْرَ ، وَ فِي الْمُنْبَجِساتِ الَّتي صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ في بَحْرِ سُوف ، وَ عَقَدْتَ مآءَ الْبَحْرِ في قَلْبِ الْغَمْرِ كَالْحِجارَةِ ، وَ جاوَزْتَ بِبَني اِسْرائيلَ الْبَحْرَ ، وَ تَمَّتْ كَلِمَتُكَ الْحُسْنى عَلَيْهِمْ بِما صَبَرُوا ، وَ اَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الاَْرْضِ وَ مَغارِبَهَا الَّتي بارَكْتَ فيها لِلْعالَمينَ ، وَ اَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَ جُنُودَهُ وَ مَراكِبَهُ فِي الْيَمِّ ، و بِاسْمِكَ الْعَظيمِ الاَْعْظَمِ الاَْعَزِّ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ ، وَ بِمَجْدِكَ الَّذي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِمُوسى كَليمِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في طُورِ سَيْناءَ ، وَ لاِِبْراهيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ خَليلِكَ مِنْ قَبْلُ في مَسْجِدِ الْخَيْفِ ، وَ لاِِسْحقَ صَفِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في بِئْرِ شِيع ( سَبْع ) ، وَ لِيَعْقُوبَ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في بَيْتِ ايل ، وَ اَوْفَيْتَ لاِِبْراهيمَ عَلَيْهِ السَّلامُ بِميثاقِكَ وَ لاِِسْحقَ بِحَلْفِكَ وَ لِيَعْقُوبَ بِشَهادَتِكَ وَ لِلْمُؤْمِنينَ بِوَعْدِكَ وَ لِلدّاعينَ بِاَسْمائِكَ فَاَجَبْتَ ، وَ بِمَجْدِكَ الَّذي ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ عَلَيْهِ السَّلامُ عَلى قُبَّةِ الرُّمّانِ ( الزَّمانِ ) ، وَ بِاياتِكَ الَّتي وَقَعَتْ عَلى اَرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّةِ وَ الْغَلَبَةِ بِايات عَزيزَة وَ بِسُلْطانِ الْقُوَّةِ وَ بِعِزَّةِ الْقُدْرَةِ وَ بِشَأْنِ الْكَلِمَةِ التّامَّةِ ، وَ بِكَلِماتِكَ الَّتي تَفَضَّلْتَ بِها عَلى اَهْلِ السَّماواتِ وَ الاَْرْضِ وَ اَهْلِ الدُّنْيا وَ اَهْلِ الاْخِرَةِ ، وَ بِرَحْمَتِكَ الَّتي مَنَنْتَ بِها عَلى جَميعِ خَلْقِكَ ، وَ بِاسْتِطاعَتِكَ الَّتي اَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمينَ ، وَ بِنُورِكَ الَّذي قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَيْناءَ ، وَ بِعِلْمِكَ وَ جَلالِكَ وَ كِبْرِيائِكَ وَ عِزَّتِكَ وَ جَبَرُوتِكَ الَّتي لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الاَْرْضُ وَ انْخَفَضَتْ لَهَا السَّماواتُ وَ انْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الاَْكْبَرُ ، وَ رَكَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَ الاَْنْهارُ ، وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ وَ سَكَنَتْ لَهَا الاَْرْضُ بِمَناكِبِها ، وَ اسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلائِقُ كُلُّها ، وَ خَفَقَتْ لَهَا الرِّياحُ في جَرَيانِها ، وَ خَمَدَتْ لَهَا النّيرانُ في اَوْطانِها ، وَ بِسُلْطانِكَ الَّذي عُرِفَتْ لَكَ بِهِ الْغَلَبَةُ دَهْرَ الدُّهُورِ وَ حُمِدْتَ بِهِ فِي السَّماواتِ وَ الاَْرَضينَ ، وَ بِكَلِمَتِكَ كَلِمَةِ الصِّدْقِ الَّتي سَبَقَتْ لاَِبينا ادَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ وَ ذُرِّيَّتِهِ بِالرَّحْمَةِ وَ اَسْأَلُكَ بِكَلِمَتِكَ الَّتي غَلَبَتْ كُلَّ شَيْء ، وَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذي تَجَلَّيْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَكّاً وَ خَرَّ مُوسى صَعِقاً ، وَ بِمَجْدِكَ الَّذي ظَهَرَ عَلى طُورِ سَيْناءَ فَكَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ وَ رَسُولَكَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ ، وَ بِطَلْعَتِكَ في ساعيرَ وَ ظُهُورِكَ في جَبَلِ فارانَ بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسينَ وَ جُنُودِ الْمَلائِكَةِ الصّافّينَ وَ خُشُوعِ الْمَلائِكَةِ الْمُسَبِّحينَ ، وَ بِبَرَكاتِكَ الَّتي بارَكْتَ فيها عَلى اِبْراهيمَ خَليلِكَ عَلَيْهِ السَّلامُ في اُمَّةِ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، وَ بارَكْتَ لاِِسْحقَ صَفِيِّكَ في اُمَّةِ عيسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ ، وَ بارَكْتَ لِيَعْقُوبَ اِسْرائيلِكَ في اُمَّةِ مُوسى عَلَيْهِمَا السَّلامُ ، وَ بارَكْتَ لِحَبيبِكَ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ في عِتْرَتِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَ اُمَّتِهِ ، اَللّـهُمَّ وَ كَما غِبْنا عَنْ ذلِكَ وَ لَمْ نَشْهَدْهُ وَ آمَنّا بِهِ وَ لَمْ نَرَهُ صِدْقاً وَ عَدْلاً أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد ، وَ أنْ تُبارِكَ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد ، وَ تَرَحَّمَ عَلى مُحَمَّد وَ آلِ مُحَمَّد كَاَفْضَلِ ما صَلَّيْتَ وَ بارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ عَلى اِبْراهيمَ وَ آلِ اِبْراهيمَ اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ فَعّالٌ لِما تُريدُ ، وَ أنْتَ عَلى كُلِّ شَيْء قَديرٌ ( شَهيدٌ ) .[/FONT][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة من مسلم شيعي
أعلى