الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="عقلاني, post: 463103, member: 3349"] [b]رد على: أسئلة تمنعني عن المسيحية[/b] [B][SIZE="3"]بسم الله الرحمن الرحيم ها قد عدت بعد طول غياب لا أدري إن كان يجب علي الإعتذار عنه, ذلك أني لست سبباً فيه. بل السبب فيه (للأسف) كان مَن يديرون هذا المنتدى. فسماحهم "للجهلة" بالسب و الشتم في الإسلام و في محمد صلى الله عليه و سلم أدى إلى حجب الموقع في البلد الذي كنت متواجد فيه. و لا ألوم مَن حجبه, فلو كنت مكانه لتصرفت نفس التصرف, خصوصاً عندما أرى أنه قد وصل التساهل بإدارة الموقع أن يتغاضوا حتى عن التعدي (الصريح و الواضح) على الذات الإلهية. أنا بالفعل مستغرب من هذا التصرف, متى أصبح الله رخيص إلى هذة الدرجه عند المسيحيين ليسمحوا بشتمه علانية و في موقع المفروض أنه ينشر الدين المسيحي؟! يا سادة, إن لي أصدقاء مسيحيين أعتز بصداقتهم كما يعتزون بصداقتي, و قد تناقشنا كثيراً في أمور الأديان و إختلافها, و لكن لم يصل بأي أحد منهم أن يشتم الرسول صلى الله عليه و سلم أو يتعدى على الإسلام بأي شكل من الأشكال, بل على العكس, فقد أظهروا لي أسفهم الشديد الصادق على ما بدر من جهلة الدنمارك في تعديهم على المصطفى عليه أفضل الصلاة و السلام, مع أنهم لا ناقه لهم في ما حدث و لا جمل! و لكني أفاجأ بأن أجد المسيحيين العرب لا يسبوا الرسول صلى الله عليه و سلم فحسب (و يضعوا صور الكاريكاتير كصور شخصية يفتخرون بها)!! بل تعدوا إلى أن يسبوا الله عدواً بغير علم (نعم بغير علم ... فمن يسب الله من المسيحيين ليس إلا جاهلاً بدينه قبل جهله بإمور الدنيا), و الأدهى و الأمر السكوت عن هذا التعدي الصريح مِن مَن أنا واثق من أن الجهل ليس من صفاتهم على الإطلاق. و لكن لماذا السكوت؟! بالفعل لا أدري! ولكنني أدري تماماً أن ليس هناك أي عذر مقنع لهذا السكوت. على أي حال فعودتي هذة المرة أيضاً لن تطول فأنا عائد قريباً إلى حيث كنت. و لكن لأبريء نفسي أمام الله لا بد لي من إبداء النصيحه. و أقول لكم, إقدروا الله حق قدرة (على الأقل). أخي whocares أعتقد أنك الآن تعرف سبب تأخري عليك في الرد. الرد الذي أصبح بارداً الآن بعد سنه إنتظار. لكن سأرد على كلامك بشكل عام و بإختصار بقدر المستطاع. من ما أفهم من ردك أنك لا تستطيع أن تنفي و لا تثبت إحتمال وجود أقانيم أخرى أو أشكال مستقبلية للرب! و هذا إستناداً لقول حضرتك: أولاً: ملاحظة: هنا أعتقد أنك قد أهملت قولي بأن الكتاب يشفي المرضى و يحيي الموتى (أي تماماً كما كان المسيح عليه السلام يحيي الموتى) ... هل الكتاب المتواجد لديك الآن يحيي الموتى؟ و عندما قلت ناطق فإني عنيت كلمة ناطق بكل ما تحمل هذة الكلمة من معنى (أي أنه يتحدث إلينا بكلام مسموع) ... فهل هذة هي الحال مع الكتاب الذي قلت أنه متواجد لديكم الآن؟ على كل حال ما يهمني من هذا الإقتباس قول حضرتك بأنه [U]لا يوجد مانع[/U]. ثانياً: و ما يهمني هنا قول حضرتك بأنه لا يستحيل على الله أن يتجسد ... إذاً فلا يستحيل عليه أن يتجسد مرة أخرى أيضاً (و قد تكون المرة الجديدة ليست كسابقتها). و بمناسبة الحديث عن الماء أرجو من حضرتك أن تعود لتقرأ أكثر عن البلازما ... ذلك أن البلازما المستخدمة في المصابيح (لمبات النيون) و شاشات العرض ليست بلازما ماء ... و يستحيل عملها من بلازما الماء أصلاً ... ذلك أن درجة غليان الماء هي 100 درجة حرارية و تحويل أي مادة إلى بلازما يكون على الشكل التالي: المادة في الحالة الصلبة >>>==[COLOR="Red"]تسخين[/COLOR]==> الحالة السائلة >>>==[COLOR="red"]تسخين[/COLOR]==> الحالة الغازية >>>==[COLOR="red"]تسخين[/COLOR]==> المادة في حالة البلازما فلك أن تتخيل كم درجة حرارة بلازما الماء. لذا عوضاً عن الماء نستخدم الغازات النبيلة (كالنيون و الزينون) و التي تبلغ درجة ذوبانها -111 درجة مئويه (بالنسبه للزينون على سبيل المثال ... لذا فإنه يستحيل وجودها على كوكب الأرض في الحالة الصلبة). أما قولك أن تأين الماء ينتج مركب جديد!!, فهذا ليس صحيحاً البته, و يمكنك التأكد بسؤال أي مختص, إختلاف أسماء بعض المركبات بعد تأينها لا يعني أنها تغيرت تغيير جذري, إنما هو تغير في خصائص المادة (و هذا ما يحدث مع بلازما الماء ... تماماً كما تتغير خصائص أي مادة عند تحولها من صلبه إلى سائله على سبيل المثال). ما قصدت بالتحدث بشكل أكبر عن البلازما هنا هو ليس إستعراض لمعلوماتي (فهذا يدخل في مجال دراستي و إهتماماتي على أي حال) أو محاولة لتغيير مسار الموضوع إلى الفيزياء, و لكني عنيت أن أبين لحضرتك أن أمثلتي واضحة و واقعيه و يسهل فهمها لعقولنا. أتفق معك أنها لا ترقى لجلال الله [U] [COLOR="Green"]((فالله ليس كمثله شيء على الإطلاق)) [/COLOR][/U]ولكن إذا لم يكن المثال حي و واقعي فهو لا يخدم حتى تقريب الصورة. لذا فأنا لا أرى في أمثلتي أنها لا جدوى من الحكم عليها كما ترى حضرتك أمثلتك فقلت: الجدوى هي تقريب الصورة للعقل الذي خلقة الله فينا لنتعرف عليه (كسبب رئيسي). فإن كانت الأمثله في مجال معين هي غير مجدية فيجب علينا هنا إعادة النظر في ما ضربت فيه هذة الإمثلة فلربما لم يكن العيب في الأمثله, ربما كانت المسألة أكبر من ذلك. على أي حال, أنتم لستم الوحيدون الذين لم يجيبوا أسئلتي, بل إن هناك من المسيحيين مَن أيدني و قال بأنه لطالما خطرت في باله مثل هذة الأسئلة كثيراً و لكنه لم يجد لها إجابه (أحدهم قس!). لذا فإني لم أدخل اليوم باحثاً عن إجابات (كما سبق) ... بل كان السبب الرئيسي لدخولي هو تنبيه العقلاء منكم على كف ألسنة الجهله الذين يسيئون للمسيحية بالدرجة الأولى قبل إساءتهم للإسلام. فما "[COLOR="Red"]الله[/COLOR]" إلا إلهنا و إلهكم (أم تراني مخطيء؟!). و أشكركم على سعة صدوركم[/SIZE][/B] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
أعلى