الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="whocares, post: 134725, member: 83"] [FONT="Georgia"][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"] هذا يعتمد على العلاقة بينهم. إن كانوا ذوي روح واحدة و 3 أجساد منفصلة، فهذا مستحيل. أما إن كانوا 3 أرواح و 3 أجساد، فهذا مقبول. أما العلاقة بإسم الآب و الإبن و الروح القدس فهي كما أوضحت لك كذا مرة من قبل هي توضيح لتعبير الله عن نفسه بأقانيم ذات غرض معين. لاحظ أنك بمثالك الذي أعطيته أعلاه قد ذكرت السبب الذي من أجله تمت الدعوة بإسم الخرّجين، و لن تفهم الثالوث إن لم تضع في عقلك السبب الذي –فرضا بالنسبة لك- شاء الله عز و جل أن يأتي إلى الأرض متجسدا. و لكنك مازلت لا تتحدث معي عن سبب التجسد قدرما تتحدث عن الكيفية. لن أدخل في تفاصيل دقيقة للبلازما، و لكنها ليست شكل أو أقنوم جديد للماء في رأيي (و اختلف العلماء و لا يوجد اجماع) ... لأن البلازما تعني أن ذرة من ذرتي الهيدروجين قد فقدت تحت ضغط حرارة هائلة (فأصبح المركب ذرة واحدة هيدروجين و إلكترونات محيطة وهذا ليس كمركب الماء) و لكن مصطلح الماء أبقوه على هذا التركيب الذي أسموه بلازما. و مثالين هما شاشات التلفاز "البلازما" و ضوء (لمبة) النيون ... إن وجد قطرة ماء واحدة لأنفجر التلفاز و اللمبة و لكنها حالة فقدان لذرة الهيدروجين و بالتالي لم يبق ماء بل بلازما. على أية حال سأكمل بعد تعليقك .... لأني كما قلت لك تكرارا في السابق و سأعيد ثانية أن السيد المسيح أعلن عن الثلاثة أقانيم بإسم "الآب و الابن و الروح القدس." و أنا أعطيت الماء كمثال للتوضيح أنه حتى لو كان هناك 300 حالة للماء و ليس 3 فالهدف إظهار أنه لا يستحيل على الله أن يتجسد لأن المحتوى واحد و الشكل مختلف. أنا لم أقصد الإهانة بل التفكير بجانب طرح الأسئلة فالتفكير يساعد على تفادي أسئلة كثيرة. أعتذر إن ضايقك الكلام. و شكرا لك على المواصلة و سأفكر بعمق أنا أيضا. لا يوجد مانع و هذه هي الحال الآن حيث لدينا الكتاب الناطق ... و لكن ما الفائدة الأبدية المرجوة من ذلك الكتاب؟ نحن لا نريد دين و معجزات و وصايا فقط. كم مرة في اليوم تحدث معجزة و يتناساها الناس؟ نحن نريد أن نضمن (بوعي، حرص، و يقين) أن نمضي من الأرض لنكون مع الله للأبـد. إن لم يتوفر هذا اليقين، فلا جدوى من دين جديد يسرد به وصايا جديدة فشلت وصايا أقدم منه عن محو أثر الشر و الخطأ من حياة الإنسان التعسة كمثال العراق المتألم و فلسطين المغتصبة و كل حالات الفزع و القذارة المتفشية في أرض جميلة خلقها الله من أجل محبته لنا و هي تعكس بهاء مجده!! حالة إثم و سيئات و خطايا البشر بحاجة لحل و ضمان إلـهي يتجاوز الأعمال الخيرية و الصلاة و الصوم و الإرشادات في الكتاب الناطق. الإنسان بحاجة ماسة للعلاقة الأصلية التي فسخت بينه و بين مؤسس العلاقة، الله نفسه، إذ " اَللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيماً، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُقٍ كَثِيرَةٍ، 2كَلَّمَنَا فِي هَذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ - الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثاً لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضاً عَمِلَ الْعَالَمِينَ. 3الَّذِي، وَهُوَ بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ، وَحَامِلٌ كُلَّ الأَشْيَاءِ بِكَلِمَةِ قُدْرَتِهِ ..." (عبرانيين 1). لا نحتاج إلى أقل أو أكثر من ذلك. أخي عقلاني، ما تسميه بأقنوم "الإطلاع" موجود في التنفيذ لأن التنفيذ يُجسّم، يتنقل مكانا و زمنا، يتمم أمور، .... إلخ. أتمنى هذا ما عنيته بكلمة إطلاع. و أنا ذكرت لك الآية : " 14وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا (نظرنا) مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً." (يوحنا 1) طبيعة الكتاب ككتاب هي حبر على ورق. لكن الكلام له تأثير حي و أبدي في الإنسان من دون شك. طبيعة الروح و الجسد هما طبيعتي الأحياء. لذلك أعيد توكيدي أنه لن يكون هناك جزم لطبيعة أخرى لله لأن الله روح كما أعلن عن نفسه في القرآن و الكتاب المقدس. أننا عندما نعلم لماذا شاء الله التجسد فنحن نحاول إستيعاب ما هو أهم من معرفة ما إذا كان هناك أقانيم أخرى. روح الله يرى كلمته في مرآة وجدانه. و عندما يقول فلان: " بنات أفكار" فهل للفكر بنات؟ صراحة أنا احترت لأن أمثلتك و أمثلتي لم و لن ترق لجلال الله فما الجدوى من الحكم على الأمثلة المعطاه؟ أنا أستطيع أن المثل أيضا و لكني أعلم أننا بشر و لن نرتقي لجلال الله مهما حاولنا إقناع أنفسنا بذلك. أوضحت في السابق أن الأمثلة يجب قبولها للتوضيح فقط، و ليس للحكم عليها. شكرا لك و منتظر ردودك. سلام الله.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
أعلى