الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="whocares, post: 127859, member: 83"] [SIZE="4"][FONT="Georgia"]الأخ الحبيب عقلاني، أتمنى أن كل شيء معك على ما يهدف. أنا لم أُشِر للإبن أنه ليست له صفات إلـهية لأنه بتوضيحي هو الله الواحد، فالآب يفكر و يقرر و الإبن ينفذ ما يسمعه، يشعره، و يفكر به الآب في نفس شخص الله، و لكن ليتسنى لله تنفيذ فكره، قام بالتفكير و الإقرار (كآب) و تم التنفيذ و الطاعة (بالإبن) ... فالإنسان منا، مثلا، و إن أراد أن يأمر نفسه بشيء، فأنه يُلزم بضبط نفسه و يطبّق ما أمره عقله به. هذا الشرح تم في أقنومي الآب (المُقرر) و الإبن (المُنفذ) في ذات الله الواحد. حكومة الله (1) تشريعية (2) تنفيذية و (3) قضائية. أكيد، كلامك صحيح. و كما أسلفت أنا سابقا، الإبن ليس مستقل بفكره عن الآب. فالآب يفكر/يشعر و يقرر، و الإبن (الناسوت) ينفذ بالجسد على الأرض في فلسطين. و الآية التالية خير مثال: " فَأَخَذَ الْيَهُودُ يَتَذَمَّرُونَ عَلَى يَسُوعَ لأَنَّهُ قَالَ: «أَنَا الْخُبْزُ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ». 42وَقَالُوا: «أَلَيْسَ هَذَا يَسُوعَ ابْنَ يُوسُفَ، الَّذِي نَعْرِفُ نَحْنُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ، فَكَيْفَ يَقُولُ: إِنِّي نَزَلْتُ مِنَ السَّمَاءِ؟» 43فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «لاَ تَتَذَمَّرُوا فِيمَا بَيْنَكُمْ! 44لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ إِلَيَّ إِلاَّ إِذَا اجْتَذَبَهُ الآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي. [COLOR="red"]وَأَنَا أُقِيمُهُ [/COLOR]فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ. 45جَاءَ فِي كُتُبِ الأَنْبِيَاءِ: سَيَتَعَلَّمُ الْجَمِيعُ مِنَ اللهِ. وَكُلُّ مَنْ يَسْمَعُ الآبَ وَيَتَعَلَّمُ مِنْهُ يَأْتِي إِلَيَّ. 46وَلَيْسَ مَعْنَى هَذَا أَنَّ أَحَداً رَأَى الآبَ: فَمَا رَآهُ إِلاَّ الَّذِي كَانَ مَعَ اللهِ. [COLOR="Red"]هُوَ وَحْدَهُ [/COLOR]رَأَى الآبَ. 47الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ. 48أَنَا هُوَ خُبْزُ الْحَيَاةِ. 49أَكَلَ أَبَاؤُكُمُ الْمَنَّ فِي الْبَرِّيَّةِ ثُمَّ مَاتُوا، 50وَلكِنْ هَا هُنَا الْخُبْزُ النَّازِلُ مِنَ السَّمَاءِ لِيَأْكُلَ مِنْهُ الإِنْسَانُ فَلاَ يَمُوتُ. 51أَنَا الْخُبْزُ الْحَيُّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هَذَا الْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ. وَالْخُبْزُ الَّذِي أُقَدِّمُهُ أَنَا، هُوَ جَسَدِي، أَبْذُلُهُ مِنْ أَجْلِ أَنْ يَحْيَا الْعَالَمُ». 52فَأَثَارَ هَذَا الْكَلاَمُ جِدَالاً عَنِيفاً بَيْنَ الْيَهُودِ، وَتَسَاءَلُوا: «كَيْفَ يَقْدِرُ هَذَا أَنْ يُعْطِيَنَا جَسَدَهُ لِنَأْكُلَهُ؟» 53فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِذَا لَمْ تَأْكُلُوا جَسَدَ ابْنِ الإِنْسَانِ وَتَشْرَبُوا دَمَهُ فَلاَ حَيَاةَ لَكُمْ فِي دَاخِلِكُمْ. 54مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَ بْ دَمِي، فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ، 55لأَنَّ جَسَدِي هُوَ الطَّعَامُ الْحَقِيقِيُّ، وَدَمِي هُوَ الشَّرَابُ الْحَقِيقِيُّ. 56وَكُلُّ مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي، يَثْبُتُ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ. 57وَكَمَا أَنِّي أَحْيَا بِالآبِ الْحَيِّ الَّذِي أَرْسَلَنِي، فَكَذلِكَ يَحْيَا بِي مَنْ يَأْكُلُنِي. 58هَذَا هُوَ الْخُبْزُ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ، وَهُوَ لَيْسَ كَالْمَنِّ الَّذِي أَكَلَهُ أَبَاؤُكُمْ ثُمَّ مَاتُوا. فَالَّذِي يَأْكُلُ هَذَا الْخُبْزَ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ». (يوحنا 7) مستحيل أن يقيم أي نبي الأموات و قت الدينونة، مما يبرهن على ألوهيته، و الذي ينفذ حكم الله القاضي (الآب) هو (الإبن). لا يوجد أقنوم ابنة أو أم لسببين: (1) لم يرد ذكره؛ (2) الآية لم تبحث في جنس الأقنوم بل بهدفها و انتسابها لله، فلم يُذكر "ابن و حيد عند الأم." نعم، أقرب إليك من الوريد تعني أن الله عالم بكل صغيرة و كبيرة مع كل إنسان، من أوردة و شرايين إلى مجرات و أكوان. و أما قضية نزوله فكما ذكرت لك، أن الكتاب المقدس يوضح هدف نزوله و صعوده و وجوده مع كل إنسان و شيء في الكون في نفس المكان و الزمان. فقضية التجسد لم يكن مغزاها التبشير و التنذير فقط، بل ما يوضحه لنا الكتاب في الآية أعلاه المقتبسة من الإنجيل بحسب يوحنا، و التي تبين أن الحياة الأبدية تمنح لمن يأكلون جسد المسيح و يشربون دمه لأنه (الإبن) هو نفسه الخبز النازل من السماء من عند الآب، فيدمج سبب نزوله مع حتمية وجود وحدانيته بأقنومي الآب و الإبن. عسى الله أن يرينا طريقه المبين. و حفظك الله بمحبته.[/FONT][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
أعلى