تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="عقلاني, post: 127737, member: 3349"] [color=red][b] أهلاً بك أخي amirfikry, و أشكرك على تفهمك إنشغالي. عنيت بقولي [B]و لماذا تعدد الطبائع منحصراً فقط على الإبن؟[/B] أي لماذا ليس لإقنوم الأب أو الروح القدس طبيعة ناسوتية. (هذا إذا لم يكن لهم طبيعة ناسوتية ... [U]أما إذا كان فتجاهل سؤالي هذا[/U]) ... و إذا لم يكن لهم طبيعة ناسوتية ... فكيف يكون "جزءً فقط" من الله لا يزال ناسوتاً (بإعتبار أن إقنوم الإبن ليس إلا جزء من الله ... فهناك إقنومين آخرين مساويين لإقنوم الإبن ... فالإبن هو الكلمة أو العقل ... و الأب هو الجسد ... و الروح القدس هو الروح) ... (و كما فهمت) أن الإبن لا يزال ناسوتاً و لم يتخلى عن هذة الطبيعة بعد عودته إلى السماء ... [U]فكيف لا يزال مندمجاً مع إقنومين الأب و الروح القدس في الإله الواحد ... و إن كانوا مندمجين فهذا يعني أن الأبن الآن أصبح هو الجسد و ليس الأب.[/U] ... أرجو أن أكون قد أوضحت سؤالي. و ما هو دور الأب الآن؟ إن كان الإبن أصبح هو الجسد و الكلمة في نفس الوقت؟ و لزيادة التوضيح:- قبل أن يكتسب الإبن الطبيعة الناسوتية كان له طبيعة لاهوتية فقط ... و كذلك كان الحال في بقية الأقانيم ... ولكن بعد عودتة من الأرض ... فإنه لا يزال ناسوتاً (و لاهوتاً في نفس الوقت) فكيف يكون جزء من الله الواحد؟ ... فهو إنفصل عن الأب و الروح بنزوله إلى الأرض ... و عندما عاد إلى السماء كيف إندمج مع الإقنومين ... و هو يحمل طبيعة مغايرة لطبيعتهم اللاهوتية "فقط"؟ [B]سأعود قريباً بإذن الله لطرح سؤالي الثاني, و لك مني جزيل الشكر[/B] إن كل ما أرغب به من طرح هذة الأسئلة هو الفهم أولاً قبل طرح السؤال "الحقيقي" الذي يمنعني عن المسيحيه ... حيث أني إن وجدت فهمي أساساً خاطيء, فلا داعي لطرح السؤال من الأساس.[/b][/color] [/QUOTE]

التحقق