الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="عقلاني, post: 127332, member: 3349"] أعتذر عن تأخري عن الإجابة, ولكن هذا كان بسبب إنشغالي. و قريباً سأنتقل إلى منطقة أخرى قد لا يكون سهلاً علي فيها الدخول على الإنترنت, ولكني سأحاول بقدر المستطاع أن أكون معكم. فأرجو المعذرة. شكراً لك أخيamirfikry على الروابط. سألخص ما فهمته هنا حتى لا يكون هناك أي لبس إن شاء الله. بالإضافه لما ذكرته هنا: فإن الطبيعة الناسوتية تعني أن الله (إقنوم الإبن) هو إنسان كامل, ولكن هذا الإنسان الكامل هو أيضاً إله كامل (حيث أن الطبيعة اللاهوتية لم تفارقه و هو ناسوت) بمعنى أنه وهو ناسوت كان (و لايزال) قادراً على أن يخلق و يشفي و يعذب ... إلخ. و لم يتخذ الله لنفسه هذة الطبيعة إلا عندما أراد أن يفدي بني البشر من خطيئة أبوهم آدم, أما قبل ذلك فقد كان له طبيعة واحدة هي لاهوتية. و هنا يخطر ببالي سؤال, كيف يكون إقنوم الإبن لايزال ناسوتاً (أي في جسد بشر) و مع هذا فإنه لا يزال يشكل مع الأب و الروح القدس إله واحد؟ (مع العلم أن الأب و الروح القدس ليس لهم طبائع أخرى غير اللاهوتية "أرجو تصحيحي إن كنت مخطيء"). و لماذا تعدد الطبائع منحصراً فقط على الإبن؟ سأعود قريباً بإذن الله لطرح سؤالي الثاني, و لك مني جزيل الشكر سلام و نعمة [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
أعلى