الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="whocares, post: 127029, member: 83"] [FONT="Georgia"][SIZE="4"][COLOR="DarkRed"]أخ عقلاني/ شكرا على الرد. سأحاول الإختصار لعدم التشعب، و شكرا لك على صبرك. قصدت أن الرحمة و الغفران، كصفتين ليستا متماثلتين، موجودتان في الله الواحد. فلنقل أن الله الآب هو الرحمة، و الله الإبن هو المغفرة، هذا يعني أن الله واحد و بصفات متميزة و مختلفة و لكنها تُمثل الله الواحد بالرغم من إختلافها أو إرتباطها ببعضها، و كذلك الله يمكن أن يكون آب و ابن. على أي حال، المهم في ما يلي. أبسط الأمثلة أن الآب له صفة الأبوة، فهو كأب صاحب القرار النهائي لمجريات الحياة. هو الملك الذي لديه كل السلطة في السماء و الأرض. و هو كأب لديه ابن، و يعتبر البشر كأبنائه المحتاجين إليه، منا الذي تربى يتيما فهو الآب الحنون المحب دائما و ليس فقط إلـه العبادة التي يستحقها. الإبن، لديه آب. هو ينفذ و يطيع الآب ليتمم إرادته على الأرضن و مثال الناس على الأرض كي يحتذوا بخطواته ... و كون الله واحد في الآب و الإبن، فهو نفسه، في أقنوم الإبن سيدين الناس وقت الدينونة. و مستحيل أن يعطي الله الدينونة للبشر. يقول : " 1فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ. وَكَانَ الْكَلِمَةُ هُوَ اللهُ . 2هُوَ كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ. 3بِهِ تَكَوَّنَ كُلُّ شَيْءٍ، وَبِغَيْرِهِ لَمْ يَتَكَوَّنْ أَيُّ شَيْءٍ مِمَّا تَكَوَّنَ. 4فِيهِ كَانَتِ الْحَيَاةُ. وَالْحَيَاةُ هَذِهِ كَانَتِ نُورَ النَّاسِ. 5وَالنُّورُ يُضِيءُ فِي الظَّلاَمِ، وَالظَّلاَمُ لَمْ يُدْرِكْ النُّورَ ... 14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ بَشَراً، وَخَيَّمَ بَيْنَنَا، وَنَحْنُ رَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدَ ابْنٍ وَحِيدٍ عِنْدَ الآبِ، وَهُوَ مُمْتَلِىءٌ بِالنِّعْمَةِ وَالْحَقِّ." (يوحنا 1). فكيف يكون الكلمة عند الله و هو نفسه الله؟؟ التفسير الوحيد أنه الله الواحد ذا أقنومين ("مجد ابن [U]وحيد [/U]عند الآب"، في الآية أعلاه). لا يا أخي الحبيب، لا يوجد ربين. مزمور (الزبور) 110 بلسان النبي داود يقول :" 1قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: «اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ». 2يَجْعَلُ الرَّبُّ صِهْيَوْنَ مُنْطَلَقاً لِسُلْطَانِكَ، وَيَقُولُ: «احْكُمْ فِي وَسَطِ أَعْدَائِكَ». 3فِي يَوْمِ مُحَارَبَةِ أَعْدَائِكَ يَتَطَوَّعُ شَعْبُكَ. يَجِيءُ شَبَابُكَ إِلَى التِّلاَلِ الْمُقَدَّسَةِ كَالنَّدَى فِي قَلْبِ الْفَجْرِ." فعندما واجه السيد المسيح الفريسيين قائلا عن المسيح "ابن من هو"، و قالوا له أنه ابن داود، أي إنسان عادي أو بشر كداود، أجابهم إذاً كيف يدعوه داود (البشري) رباً و هو مجرد إنسان بحسب تفكيركم المغلوط؟ الدليل أن المسيح (الرب المتجسد) هو الله (الرب المستوي على العرش)، فلم يجرؤ أحد أن يجيبه! أما القول أن العبارة تعني أن هناك ربين فهذا خطأ لاهوتي و لغوي. لاهوتي لأن أول وصية من الوصايا العشر " أنا هو الرب إلـهك..." و لغوي.. لأن الآية تقول " قال الرب (بالمفرد) لربي (بالمفرد)" مما يناقض وحدانية الله في إيمان النبي داود لأن "الرب" و رب داود "ربي" هما نفس الإلـه، و لذلك أشار الوحي للنبي بالقول " الرب لربي.." فيزيائيا، أنا لا أستطيع أن أكون في المنتصف و اليمين بنفس الموقع و الزمن. و نعلم أن الله يشاهدك و أقرب إليك من الوريد و يراقبني و أقرب إلي من الوريد [U]في نفس المكان و الزمن[/U]. فكيف يتم ذلك، عقليا؟ إذا سألت نفسك هذا السؤال (كيف يُمكن لله أن يكون في موقعين و زمانين مختلفين لحظياً)، ستجد نفس الإجابة على سؤالك في كيفية جلوس الله عن يمين نفسه، سواء استطعت أم لم تستطع عقليا الإجابة عليه. لكنني لا أجادل أن الله أكثر من شخص واحد، بل أن الوصف كما ذكرت الآية كلمتي "الرب لربي" هي مجرد تعبير صريح من داود النبي بالوحي أن وحدانية الله هي ذات أقانيم و إلا لكن النبي داود كافراً، و هذا لم يكن. هناك إفراد و هناك تعددية. الإفراد هو في وحدانية الله فهو لا يحتاج لرب آخر ليكون الله الحي (لذلك لم نقرأ "و قال الله لربي" )، و هو متعدد في أقانيمه و هذا ما يجب علينا أن نعرفه، أنه لماذا تجسد الله؟ و ليس كيف تجسد فهو يستطيع أن يتجسد و أن يكون بروحه المهيمن في قلبك و قلبي مهما فصلنا الإنترنت أو المكان و الزمان، فلا يتعذر عليه أن يكون بجانب نفسه أو بعيد عن نفسه فهذا الكلام لا ينطبق على إلـه الكون اللا محدود. من أجل ذلك – أكــرر- الآية لم تشدد على الكيفية فالله قادر كيفما شاء، بل لمــــاذا تجسد في أقنوم الإبن. وقتها لن يتعذر علـي أن أقبله عقلياً بِأقنومين. أتمنى أن يكون شرحي واضحا، و سلام السلام معك.[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
أعلى