الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="عقلاني, post: 124470, member: 3349"] بل على العكس تماماً, مشاركتك شرف كبير لي, شرف أتمنى أن لا تحرمني منه حتى عندما يعود الأخ الفاضل amirfikry. ففي المكان متسع لكل ذي عقل حكيم. قد تفضل الأخ amirfikry بشرح وحدانية الله المقنم بإسهاب أكبر فيما سبق و أنا أفهمه, لكني وجدت أن فيه تعارض مع أن يكون الأب يتحدث مع الإبن و يجلسه على يمينه. لذلك سألت للتوضيح. الرحيم و الغفور (و غير ذلك) ليست إلا صفات لله. فعلى سبيل المثال ... من الممكن أن نقول عن عادل أنه رجل كريم و خجول و أمين و سريع الغضب أيضاً و لا ينسى إساءة مَـن يسيء إليه لكنه من الممكن أن يعفو عنه دون أن يمحي الإساءة من ذاكرته. و نستطيع وصفه بالكثيييير غير ذلك ... و كلما زدنا من ذكر صفاته كلما تعرفنا عليه بشكل أكبر. إذاً فالأمر يختلف بشكل كبير جداً عن فكرة الأقانيم ... [U]فالرحيم ليس له دور و خاصية ليست موجودة في الغفور[/U]. كما أوردت حضرتك فقلت: فعادل (في مثالي) هو خجول و كريم, فهل هذا يعني أن عادل الخجول له خاصيه [U]ليست موجودة [/U]في عادل الكريم؟! كما أنه من غير الوارد (على الإطلاق) أن نرى "عادل الكريم" في نيويورك بينما "عادل الخجول" في لندن! و في نفس الوقت! ... لهذا فإن فكرة الأقانيم في المسيحية, تختلف بشكل كبير عن فكرة أسماء الله الحسنى في الإسلام. لم يكن سؤالي كسؤال الفريسيون على الإطلاق ... فأنا سألت: [I]إذا كان للإبن نفس القوة التي للأب ... فلماذا يقوم الأب بوضع أعداء إبنه تحت قدمي إبنه ... ألا يستطيع الإبن فعل ذلك بنفسه (فهو له طبيعة لاهوتية)؟[/I] أما هم فسألوا (أو بالأحرى سألهم المسيح "الذي هو نفسه يسوع") ما رأيهم في المسيح (أي في يسوع نفسه ... بمعنى أنه كأنه يسألهم ما رأيكم في أنا "أرجو أن تصححني إن كنت مخطيء") فيقول: إبن من هو؟ (و كأنه يقول: إبن من أنا؟ ... لأن يسوع هو نفسه المسيح الذي هو نفسه السائل "أم تراني مخطيء؟") ... فأجابوه: إبن داود ... فيسألهم (المسيح): إذن كيف [U]يدعوه[/U] داود بالروح رباً.......إلخ و هذا يورد لي سؤال آخر, لماذا يتكلم المسيح عن نفسه بالضمير الغائب (في وقت أنه هو بنفسه يسأل الفريسيين "الذين هم أمامه و هو يتحدث معهم وجهاً لوجه" عن نفسه) فيبدو هنا و كأنه يسألهم عن شخص آخر غير موجود معهم أثناء الحوار. نعم قد أحدث نفسي بأمر ما ... و لربما رفعت صوتي لدرجه مسموعه لغيري أيضاً! [U]أما أن أجلس نفسي على يميني!!!! [/U] [B]هذا ما أريد من حضراتكم شرحه.[/B] و هذا ما سألت عنه ... إذا كان للإبن نفس سلطة الأب ... فلماذا يضع الأب أعداء إبنه تحت قدميه؟؟ ألا يستطيع الإبن فعل ذلك بنفسه؟ كما أن قولك أن سلطة الأب معطاه بكاملها للإبن ... هل يعني هذا أن هذة السلطة لم تعطى كامله للروح القدس؟ و ما هي الخصائص ((التي أشرت إليها)) التي يتميز بها كل إقنوم عن الآخر و هي ليست موجودة في الإقنومين الأخرين؟ أهم ما في الأمر هو أني أريد من يشرح لي طبيعتي المسيح (الناسوتية و اللاهوتية) و ما هي أوجه الفرق و التطابق بينهما؟ و لك جزيل شكري [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الاسئلة و الاجوبة المسيحية
أسئلة تمنعني عن المسيحية
أعلى