أريد أن أسأل المسيحية عدة أسئلة مهمه جدا

[الكبير]

فالنتفق من الأول
الكتاب المقدس كتاب لا خطأ فيه صحيح ؟
وكل كلمة موضوعة لا يجب تغيرها لأنها من الإله صحيح ؟
إذن لماذا قال الإله في : سفر التكوين الإصحاح 3 : 3 - وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة، فقال الله: لا تأكلا منه ولا تمساه كيلا تموتا )) -
وعندما أكلت مرآة الإنسان من الشجرة هي والإنسان لم يموتا في هذه الأية
وفي سفر التكوين الإصحاح 3 : 17
وقال لادم: (( لأنك سمعت لصوت أمرأتك فأكلت من الشجرة التي أمرتك ألا تأكل منها فملعونة الأرض بسببك بمشقة تأكل منها طول الأم حياتك
*******************************
إن الأحياء هم (كل حي) الإنسان الحيوان النبات الحشرات كل من دب فيه الروح صحيح هذا علميا مثبت...
إذن سؤال حواء أم الحيوانات والنباتات والحشرات ؟
في سفر التكوين الإصحاح 3 : 20
-وسمى الإنسان امرأته حواء لأنها أم كل حي.-
*******************************
نقف هنا قليلا ونطلب من أخوننا في الإنسانية المسيحية التكلم بعلم ومنطق
(ولا تقولوا لي مسلم أو مسيحي أو يهودي) أنا أعبد ما أعتقد وديني هو عقلي وقلبي:Love_Letter_Send:

 

[My Rock]

مُكرر: لماذا كلام الاله لا يطبقه ... قال لادم يوم تاك

هناك ثلاثة أنواع من الموت: (1) الموت الجسدي الذي ينهي الحياة هنا على الأرض, (2) الموت الروحي، وهو الانفصال عن الله نتيجة الخطية، كما وصف الأب ابنه الضال أنه كان ميتاً وضالًا وهو في البُعد عن أبيه، فصار حياً ووُجد لما رجع إلى بيت أبيه (لوقا 15: 24), (3) الموت الأبدي في جهنم النار, وقد مات آدم الموت الروحي لما عصى الله, قال بولس الرسول: وأنتم إذ كنتم أمواتاً بالذنوب والخطايا (أفسس 2: 1), فلما تعدى آدم الوصية حُرم رضا خالقه، واستوجب سخطه، وأصبح عرضةً للأتعاب والأمراض, ولا ينتهي هذا الحال الأليم إلا بانحلال الجسم وانفصال الروح من الجسد, ففي يوم أكله من الشجرة دبت فيه أسباب الموت، وهذا هو معنى قوله: يوم تأكل منها موتاً تموت , فمن وقت الأكل حُرم من رؤية الله، وخسر صورته المقدسة، واستوجب عقاب خالقه, وليس هو وحده فقط بل ذرّيته معه، لأنه كان نائباً عنها, وهذا هو عهد الأعمال, ونيابة آدم عن ذريته...


تكراركم يدل على ان مصدركم واحد و يدل على انكم لستم اكثرمن اشخاص لا علم لهم بالمسيحية و لا يعرفون عنها شيئاً سواء قراءة المواقع الغبية

يُغلق