الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أحمد أباظة وأنتقاله للنور الحقيقى - وتعرف 
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Coptic Man, post: 10819, member: 144"] [SIZE="4"][COLOR="DarkRed"]كانت الساعة الثانية صباحا عندما وصلت مبني مخابرات أمن الدولة.. وهناك وجدت في استقبالي رجل برتبة عميد متظاهرا بابتسامة مرسومة على شفتيه ولكنني أحسست أنه سوف ينفجر من الغيظ ... عند كتابتي تلك الأحداث أعذروني فلم أتذكر الكثير منها مرت الكثير من السنوات وقد عودت نفسي أن أنسى كل ما وراءي وخصوصا تلك الآلام . فالأسمى لي أن أنطلق نحو الهدف كما علمني بولس الرسول. بدأت رحلة العذاب والآلام التي استمرت 17 شهرا مع رجال أمن الدولة ، هؤلاء المرتزقة باسم الدين ، وكل يوم زائر جديد وشيخ جديد ولجان متعددة من لجان الأزهر والأوقاف. وجوه كثيرة وأسماء كبيرة لواعظي و إرشادي و إرجاعي ... حاولوا الكثير من الطرق الودية والاغراءات لاتمام عملهم المدفوع أجره من قبل عائلتي ولكنهم حرموا من ذلك الأجر وفشلوا فشلا ذريعا . ومع يئسهم وفشل محاولاتهم في الثلاثة أشهر الأولى من إيقافي بأمن الدولة. فوجئت بباب الزنزانة التي كانت نوعا ما مرفهة عن باقي الزنازين الأخرى باثنين من الجنود ومعهم ضابط وبدا على وجوههم علامات الغضب والتشفي والكراهية .. ففهمت أنهم سيأخذوني في جولة لغرفة التعذيب . وفعلا ساقوني مقيدا لأول مرة إلى غرفة التعذيب.. تملكني الرعب عندما رأيت أدوات التعذيب المتعددة وتلك العصي الخيزران والغليظة جدا بسبب الدماء البريئة التي تتشرب بها يوميا.. وقد هوت على جسدي مصحوبة بكلمات سب ولعن من حاملها لي ... و أحسست الضربة الأخرى على ركبتي فانهارت على الأرض من شدة الألم صارخا بأعلى صوتي حتى سمعت صدى الصوت بالإجابة ... صارخا يا يسوع أيها الإله الحق ... عند سماعهم ذلك هاجوا واستشاطوا غيظا. وأمطروني بضربات متتالية لم أشعر بها بعد ذلك.. ووجدت نفسي وقد علقوني من رجلي بسقف الغرفة كالذبيحة وعيناي شاخصتين إلى فوق وأصرخ إليه ولا أستطيع أن أحصر الوقت الذي ظللت فيه كذلك.. والخيزران سعيدة بالنهش من جسدي مهللة الإسلام هو الحل يا كافر.. لا أعرف كم يوم مكثت متألما ومتأثرا بجراحي ووعيت بعد فترة لأجد نفسي وقد تبدلت الزنزانة المرفهة نسبيا إلى زنزانة أشبه ببيت كلـ ب صغير يحتوي على جردل به ماء وآخر لقضاء الحاجة.. وجاءني اثنين من الجنود وأخذوني إلى مكتب عميد آخر ودخلت مكبلا لكي أرى الشيخ الشعراوي ماسكا السبحة ناظرا إلى بنظرة ازدراء وإنكار.. ولم تكن تلك الأولى فقد زارني كثيرا. قد تكون أكثر من 12 مرة على ما أتذكر .. ولكن هذه المرة رأيته متشفيا أكثر من مرشدا. ظهر لي بصورته الحقيقية التي أعرفها تماما وعايشتها منذ صباي .. ذلك الشيخ الذي باع نفسه للشيطان . باع نفسه للهلاك .. كما فعل الشيخ الجليل المنافق أبو هريرة أستاذه ومعلمه الذي كان يحبه الشيخ الشعراوي . فقد كان مثله الأعلى.. [COLOR="Red"][SIZE="5"]ذلك الشيخ الذي (الشعراوي) كان يحب الخمر ويدمن عليها . هذا الشيخ الذي يعشق شئ اسمه النساء الصغيرات الجميلات ولا يقبل إلا أن يضاجعهن من الخلف.. هذا الشيخ المريض بالشذوذ الذي كان يحب الأولاد صغار السن الذكور منهم... هذا الشيخ الذي كان أداة متحركة في يد رجال أمن الدولة..[/SIZE][/COLOR] هذا الشيخ الذي احتاج إلى مجلدات كثيرة لكشف الكثير و الكثير من الأسرار ومما يخجل اللسان ذكره . وأشكر الله أنه مازال هناك أحياء إذا أخذتهم الشجاعة يوما سوف يدلون بشهادتهم عن هذا الشيخ المنافق ومنهم والدي وأخي وحتى ابنه سامي شعراوي و أكثر العاملين في مزرعته الكائنة بالمريوطية ويعمل بها أكثر من 150 مسيحيا ، استطاع الشيخ وشبكته ان يؤثروا على هؤلاء الأشخاص تحت ضغط وهتك عرض وتلفيق قضايا وهمية واغتصاب بنات بريئات والكثير من الأساليب التي راح ضحيتها الكثير من أبناء المسيح لقمة صائغة لشهوات الشعراوي و أهدافه.. وخير شاهد هم رجال أمن الدولة المتسترين على ذلك والحارسين له ، والذي تم بأيديهم وتحت بركة رجال الدولة ... فهناك الكثير من الملفات التي تحوي مئات الأسرار حول الشعراوي وشبكته التي كونها لاستغلال المسيحيين البسطاء و تحويلهم عن مسيحهم. أنني أؤمن بأمانة التاريخ.. فكما كشف عن خبايا محمد وقرآنه ودعوته سوف يكون أمينا يوما ما لفتح تلك الملفات والأوراق عن الشعراوي وغيره حتى تتطاير تلك الأوراق وتكشف تلك الأسرار حتى يستطيع كل عقل مازال راقد في بؤرة التخلف أن يفيق ويقوم من رقاده.. فقد آن الأوان أيها العقل الراكد في تلك البؤرة الفاسدة الراكدة أن تتحرر من تلك العبودية أن تتحرر وتكسر أسوار بيت العنكبوت السحري الذي وضع محمد عقلك فيها.. و تأكد أنك سوف تصيح أخيرا كما صاح محمد يوم أن فتح مكة وتقول.. جاء الحق الكائن منذ الأزل . وزهق الباطل الزائل . إن الباطل كان زهوقا أحبائي سامحوني إن كنت قد خرجت قليلا عن الموضوع ولكن هذا هو جوهر الموضوع ... لم تثمر زيارة الشعراوي تلك ولا تلك الزيارات الأخرى التي كانت على أعلى مستوى بتكليف من رئيس الجمهورية فلن تكون زيارة أمين رئاسة الجمهورية أو مدير مكتب الرئيس للشئون الدينية أو آخرين كمدير أعمال والدي ومدير مكتب عمي المحبوب م. أ. أو حتى زيارة عمي ث. أ. بنفسه التي انتهت بدموعه عندما رآني ولم يعرفني.. فلم يستطع أن يعرفني أما أن نظره قد ضعف أو أن ملامحي قد شوهت ، والأخيرة هي الأصح .. كنت أمني نفسي دائما أن أرى والدي يأتي لزيارتي ولكن كانت مجرد أمنية .. شكرا للرب له المجد.. أعطاني القوة ثانيا حتى الموت للانتصار على هذا العالم ومحاولات هذا العالم لاثنائي.. لم تثمر تلك الزيارات بنجاح للطرف الآخر والنصرة كانت للرب يسوع فلم يفلح الشيخ الهزيل البدري أو الشيخ جاد الحق أو اللجان المتعددة من الأزهر. أن ينالوا مني. عرفت الكثير من الأسرار من بعض الحراس ، مع الوقت تقربوا إلى وعرفوا حق من هم أبناء المسيح مع ازدياد الألم. عرفت منهم بأن هناك المئات بل إن لم أغالي في القول هناك الآلاف ممن طرق المسيح قلوبهم وقبلوه مخلصا وربا. جثثا هامدة يعانون الأمراض والآلام والعذابات في السجون المصرية. لماذا كل هذا..؟ لكي تكون دمائهم وأشلائهم نصرة للباطل ومعبرا للآخرين لمناصب السلطة والحكم ومقعد السلطان .. مرت فترة 17 شهرا مرورا سريعا بالشراكة مع الرب والاختبارات والتعزيات التي أكرمني بها الرب واستجابة للصلوات وفي وقته أيضا تم خروجي من السجن.. لكي أرى الشمس ولأول مرة بعد 17 شهر من ظلمة السجن وجدرانه ... هناك الكثير من الحوارات الروحية في خلال تلك الفترة ، والتعزيات العظيمة والتجارب النافعة وكلها تم كتابتها في كتاب تعلمت في دروب المسيح (تحت الطبع). ولنا لقاءات أخرى قريبا سنشارك سويا مرحلة تعميدي والفترة التي قضيتها في الدير ، وكيف خرجت من مصر بلدي الحبيب مودعا إياها وأنا في حاوية سائقها لبناني وتجارب كثيرة ، وقصص مثيرة مرت ولصقت في شريط الذكريات والتعزيات. ولكن أحبائي القيمين على الإسلام و الساهرين على رعاية ما قد تنفس به الشيطان من خلال تلك البذرة الفاسدة .. محمد القرشي. آن الأوان لكي يسمع العالم صراحة،،، آن الأوان لكي نواجههم ونقول لكم كفى بطشا.. كفى قتلا .. كفى تعذيبا للأبرياء. نصرخ في وجوههم.. نريد الحرية الكاملة و ليس بعضها.. أطلقوا من في السجون لأجل اسم المسيح .. كفى بطشا أيها المتاجرون المقيدون بسلاسل محمد وأتباعه.. لابد من نقض النفايات من الجسم وفصل الأوساخ عن التاريخ حتى تتطهر العقول من تلك المرحلة في التاريخ التي عفا عليها الدهر وأثبتت عدم جدواها .. آن الأوان لمواجهة الحقائق والتخلص من نفايات محمد القرشي. [SIZE="5"][COLOR="Red"]ندائي إلى كل قلم حر ذو فكر حر وكل قلب ذو نبض حي في كل أنحاء العالم أن يحول بصره نحو مصر وما يحدث بها ضد حقوق الإنسان ... إلى جمعيات حقوق الإنسان في كل العالم ... نظرة رحمة ووقفة شجاعة مصحوبة بضمير حي لإنقاذ شعب مصر المبارك من أيدي أباطرة الإسلام ومتاجروه ... نظرة رحمة إلى تلك النفوس البشرية التي تهان إنسانيتها وتغتصب حقوقها وتعامل كالحشرات والحيوانات على أساس أن الموت لها أكرم من حياتها ، لأنهم كفرة . .... نادوا بفتح أبواب السجون المصرية بلجان حقوق الإنسان لتفقد السجون المصرية و أقسام البوليس ومتابعة أعمال أمن الدولة ضد المسيحيين أو من يتحول إلى المسيحية ، ومن يريد أن يتحقق من أي معلومة عليه أن يكتب إلي على العنوان التالي: [email]gracemahaba@hotmail.com[/email][/COLOR][/SIZE] [/COLOR][/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
الشهادات
أحمد أباظة وأنتقاله للنور الحقيقى - وتعرف 
أعلى