الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
{} °o.O ( السنكسار اليومى )O.o°
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="Meriamty, post: 705778, member: 31781"] [b]رد على: {} °o.O ( السنكسار اليومى )O.o°[/b] [SIZE="4"][CENTER][COLOR="Blue"] سنكسار اليوم 3 من شهر برمهات أحسن الله استقبالة لسنة 1724 لتقويم الشهداء و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين الموافق الأربعاء 12 من شهر مارس لسنة 2008 بالتقويم الميلادي [/COLOR][/CENTER] [COLOR="Red"]نياحة البابا قزما الاسكندرى 58 (3 برمهات)[/COLOR] فى مثل هذا اليوم من سنة 648 ش (27 فبراير 932 ميلادية) تنيح الأب المغبوط الأنبا قزما الثامن والخمسون من باباوات الكرازة المرقسية. وكان هذا الأب بارا، طاهرا، عفيفا، كثير الرحمة، ملما بما فى كتب البيعة واستيعاب معانيها.. ولما اختير للبطريركية فى 4 برمهات سنة 636 ش (28 فبراير سنة 920) رعى رعيته بخوف الله وحسن التدبير، وكان يوزع ما يفضل عنه على المساكين وعلى تشييد الكنائس، إلا أن الشيطان لم يدعه بلا حزن لما رأى سيرته هذه. فحدث أنه لما رسم مطرانا لأثيوبيا من الرهبان اسمه بطرس أوفده إلى هناك، فقابله ملكها بفرح عظيم. وبعد زمن مرض الملك، وشعر بدنو أجله، فأستحضر ولديه، ودعا المطران إليه، ورفع التاج عن رأسه وسلمه لمطران قائلا "أنا ذاهب الى المسيح والذي ترى أنه يصلح من ولدى للملك بعدى فتوجه " ولما توفى الملك رأى المطران والوزراء أن الابن الأصغر أصلح للملك، فألبسوه التاج. وحدث بعد قليل أن وصل إلى أثيوبيا راهب من دير الأنبا انطونيوس اسمه بقطر ومعه رفيق له اسمه مينا، وطلبا من المطران مالا فلم يعطهما، فأغواهما الشيطان ليبرا مكيدة ضده. فلبس أحدهما زى الأساقفة ولبس الآخر زى تلميذاً له، وزورا كتابا من الأب البطريرك إلى رجال الدولة يقول فيه " بلغنا أنه قد حضر عندكم إنسان ضال اسمه بطرس، وادعى أننا أوفدناه مطرانا عليكم وهو في ذلك كاذب. والذي يحمل إليكم هذا الكتاب هو المطران الشرعي مينا. وقد بلغنا أن بطرس المذكور قد توج ابن الملك الصغير دون الكبير، مخالفا في ذلك الشرائع الدينية والمدنية، فيجب حال وصوله أن تنفوا كلا من المطران والملك، وأن تعتبروا الأب مينا حامل رسائلنا هذه مطرانا شرعيا. وتسمحوا له أن يتوج الابن الأكبر ملكا". وقدم الراهبان الكتاب لابن الملك الأكبر فلما قرأه جمع، الوزراء وأكابر المملكة وتلاه عليهم. فأمروا بنفي المطران بطرس، وأجلسوا مينا مكانه وبقطر وكيلا له ونزعوا تاج الملك من الابن الصغير وتوجوا أخاه الكبير بدلا منه، غير انه لم تمض على ذلك مدة حتى وقع نفور بين المطران الزائف ووكيله الذي انتهز فرصة غياب مطرانه، وطرد الخدم، ونهب كل ما وجده، وعاد إلى مصر وأسلم. ولما وصلت هذه الأخبار آلي البابا قزما حزن حزنا عظيما، وأرسل كتابا إلى أثيوبيا بحرم مينا الكاذب. فغضب الملك على مينا وقتله، وطلب المطران بطرس من منفاه فوجده قد تنيح، ولم يقبل الأب البطريرك أن يرسم لهم مطرانا عوضه، وهكذا فعل البطاركة الأربعة الذين تولوا الكرسى بعده. وكانت أيام هذا الأب كلها سلاما وهدوءا، لولا هذا الحادث. وقد قضى على الكرسى المرقسى اثنتي عشرة سنة وتنيح بسلام [COLOR="Red"]صلاته تكون معنا آمين.[/COLOR] [COLOR="Red"]نياحة الانبا حديد القس (3 برمهات)[/COLOR] وفى مثل هذا اليوم تنيح الأب الطوباوي المحب للإله أنبا حديد القس، وكان تقيا فاضلا، فمنحه الله موهبة عمل الآيات والعجائب، وأعطاه روح النبوة ومعرفة السرائر، حتى أنه كان يكشف ما فى القلوب، ويشفى أمراض المترددين عليه. وقيل انه أقام ميتا بصلاته. وبعد أن بلغ من العمر مئة سنة تنيح بشيخوخة صالحة [COLOR="Red"]صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما آمين.[/COLOR] [COLOR="Red"]استشهاد القديس برفوريوس. (3 برمهات)[/COLOR] فى مثل هذا اليوم استشهد القديس برفوريوس وكان من كبار أغنياء بانياس، وأكثرهم صدقة وعطفا على الفقراء، وافتقاد المحبوسين في سبيل ديونهم وايفاء ما عليهم. ولما جاء زمان الاضطهاد، ونودى في كل مكان بالسجود للأصنام، وسمع هذا القديس بمرور الأمير، وقف على باب بيته، وصاح في وجهه قائلا " أنا نصراني " وبعد محاولات فاشلة من الأمير لاقناعه بالعدول عن إيمانه أصدر أمره بقطع رأسه. فنال إكليل الحياة، وأخذ أهل بلده جسده وكفنوه بأكفان غالية [COLOR="Red"] صلاته تكون معنا . آمين.[/COLOR] [/SIZE] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
سير القديسين
{} °o.O ( السنكسار اليومى )O.o°
أعلى