“تمنحك الحياة سـرّها متأخراً حين لا تكون قادراً على العودة للخلف, ومسح كل الأخطاء التي اقترفتها, و حين ترغب في تمرير سـرّها لمن يصغرك لا يستجيب لك كونه لا زال غراً بما تمنحه الحياة من تدفّق في أوردته .
(( يـااالـلأسف !! ))
أنـنـا نعيش فى عـالـم يخضع لقوانيـن الطـبـيـعة
وأحد أهم هذه القوانين هو "قانون بقاء الطاقـة" ▼ والذى يـَنـُصْ على أن :▼
"الطـاقــة لا تـَفْـنَى ولا تـُسْـتـَحْـدَث من الـعـَدَمْ و إنما تتحول من صورة إلى أخرى"
؛ ؛ ؛
كذلك "الـضــوء" - كنـوع من أنـواع الطـاقــة - مـهـمـا زاد أو إسـتـمـر تـوّهـجــهُُ ؛
فإنه سُـرعـان مايـضـمـحِّـل .. دون أن يَفْـنَـى .. لكنه يتحول من صورة إلى أخرى ؛
؛ ؛ ؛
قياسـاً على ذلك "الحب بين البشر" - بكل أنواعه -
فإنه لا يَثْبُت ولا يَفْنَى .. لكنه يتغير من وقتٍ لآخر؛ وهذا هو سر الألم فى حياتنا ؛
لـذلـك قـُلـْت فـى البــدايــــــة :
(( يـااالـلأسف !! ))
؛ ؛ ؛
ولـكـن
يبقى حب واحد فقط يحتوى كل البشر ولا يتغير أبداً مع الزمن .. هو "حب يسوع"