منتهى الصلاحية

[چاكس]

- الو .. بليز ماتقفليش الخط انا محتاج اكلمك.. ارجوكى
- احمد .. انا جاتنى رسالتك و بكلمك لأن دى المكالمة الاخيرة بيننا
ليه .. ارجوكى .. متقوليش كدا
- انا مخطوبة دلوقتى و مينفعش افكر فيك
- ياااه .. بالسرعة دى ..
- خلاص يا احمد .. كل اللى بيننا خلاص

- بس انا محتاجك جنبى .. انا حاسس بخوف من غيرك
- انت لازم تتعالج .. انت اتغيرت كتير
- لا متقوليليش لازم اتعالج .. انا مش مريض نفسى

- انت بقيت اخطر من مريض نفسى .. عشان خاطرى لازم تروح للدكتور
- ارجوكى .. ارجوكى .. فكرى فيا و حاولى تسامحينى

- مش هينفع يا احمد .. انت واحد تانى غير اللى عرفته و حبيته .. انت واحد تانى غير الانسان اللى شاركنى فى بنتنا ..
- طيب عشانها هى بلاش انا ..
- عشانها هى انا رضيت باى حد جه و ساعدنى بعد ما انت سبتنا .. لازم البنت تلاقى اب ليها يرعاها .. انا هعمل كدا عشانها
- لا انتى بتعملى كدا بالعند فيا .. عايزة تبينى ان هو احسن ليها منى
- للاسف انت زمان مكنش فيه حد زيك .. بس خلاص انت قتلت فيك الانسان الحلو اللى اخترته بقلبى .. سيبنى بقى اعيش حياتى عشانها

- انا مستعد اعمل اى حاجة غير العلاج النفسى ده !! انا مش مريض
- لأنى اكتر واحدة عاشرتك .. بقولك انت مش محتاج غير للعلاج النفسى ، انت مش مدرك اد ايه كنت بتعاملنا .. ضرب و اهانة و انا كنت بستحمل
و اقول عشان المركب تمشى .. كنت بنام جنبك و انا خايفة من بكرا يجى و انت زى ما انت .. كنت بخاف على نفسى و عليها منك ..

- طيب لو حصل و اتجوزتيه .. انا هاخد البنت منك حتى و لو بالقوة
- ههههه .. شفت .. انت بدور على اى طريقة تنكد علينا بيها و تدخلنا فى مشاكل .. مش هسمحلك تتحكم فينا و لا تضحك علينا تانى ..
- انتى غريبة بجد .. عايزة البنت تبعد عنى و تنام فى حضن راجل غريب و تقوليلى اتحكم فيكم ؟؟
- ايوة .. لازم اعمل كدا .. لازم هو اللى يكون اب ليها مش انت .. انت منتهى الصلاحية فى كل شئ
- دى اهانة
- لا .. دى الحقيقة .. انت لا تصلح لاى شخص .. البنت هتعيش بعيد عنك و مع الشخص اللى انا شايفة انه بيحبها ..
- حرام عليكى بجد .. فهمتيها انى مجنون و انى شرير عشان تبعديها عنى .. ليه ؟؟ ليه كل ده ؟؟

- هههههه .. مش بقولك مريض نفسى
- حرام عليكى .. انا بعيش اسوء اوقات فى حياتى .. ارجوكى فرصة تانية
- اسفة جدا ..
- جربى احساس انك تكونى محتاجة لحد اوى .. و هو مش حاسس بيكى
- بلاش انت تتكلم عن الاحساس ده ..
- انا !!
- ايوه انت .. مش انا اللى كنت بسهر و اعيش حياتى مع اصحابى و انت مرمى فى البيت مش عارف تتصرف ازاى لما البنت تبقى سخنة و محتاجة للدكتور و تجرى شبه عريان فى الشارع فى نص الليل عشان تلحقها و توديها المستشفى.. مش انا اللى كنت بضحك و برقص و اصرف فلوسنا على الخمرة و انت بتوفر و بتحرم نفسك من ابسط حقوقك زى انك تلبس هدمة حلوة وسط الناس ، مش انا اللى يا ما صحباتى شفوك مع ستات و انت كنت بتشتغل لحد بليل عشان تصرف على البيت
- كدب فى كدب انا عمرى ما خنتك ابدا ..
- صحيح ؟؟ ايه اخبار الست اللى ماشى معاها اليومين دول .. ها ..
- ست مين ؟؟ انا معرفش بتتكلمى عن ايه
- لحد دلوقتى لسه بتكدب و تلف و تدور .. حظك وحش لان صاحبتى لسه نازلة من عندى و قالتلى انها بتشوفكوا مع بعض ..
- صاحبتك ؟؟!! قالتلك ان انا اعرف واحدة عليكى !!! مين صاحبتك دى
- مش مهم مين .. المهم انها اكدت لى ان انا صح .. و انت بقيت انسان عديم الاحساس

- كدب .. صاحبتك دى كدابة .. انا فى بيت امى دلوقتى و بقالى يومين مخرجتش .. شافتنى امتى ؟؟
- ههههه .. شافتك امبارح فى نفس المكان اللى صارحتك فيه انى حامل فى عيد جوازنا .. طبعا انت عارف المكان ها ..
- اوعى تصدقيها .. اوعى
- ازاى مصدقهاش و هى اكتر صاحبة بتحبنى و بتخاف عليا .. ياما قالتلى على بلاويك و افعالك القذرة معاها .. هتنكر انك اتحرشت بيها قبل كدا و انت سكران
- ايه ده ؟؟ انا !!!
- خلاص .. مفيش فايدة فيك .. اشك حتى ان العلاج النفسى هيأثر فيك .. كفاية بقى... مع السلامة

- استنى ...

لكنها اغلقت السماعة و انهت المكالمة ..
ما الذى يحدث لى .. ما الذى يتغير .. هل انا فى حلم او كابوس .. هل انام الان لكى استيقظ على الحقيقة .. اى حقيقة !!
هل الحقيقة اننى هنا بعيدا عنها و عن ابنتنا .. ام اننا معا الان نخلد فى نوم عميق

دقت خبطات خفيفة على باب غرفتى .. " احمد ؟ "
ماما ..
حبيبى انت كويس .. مش هتتعشى ؟
ماما من فضلك ادخلى ...
دخلت و هى تحمل فى يدها اليسرى كوبا من الحليب
" ممكن " اشرت الى كوب الحليب
" اتفضل يا حبيبى " قالتها بكل حنية

شربت الحليب و سمعتها تقول " بالهنا و الشفا " .. مالك يا حبيبى متغير اليومين دول
ماما .. هو انتى شيفانى ازاى
ردت .. متلخبط ؟؟ متوتر ؟؟ عنيف احيانا ..
ماما انا منتهى الصلاحية ؟
ليه يابنى بتقول على نفسك كدا ..
هى بتقول انى اتغيرت و بقيت لا اصلح لشئ ..
اذا كانت هى عاشرتك 10 سنين فانا ربيتك و شلتك حياتك كلها .. اعرفك اكتر منها
طيب قوليلى انا ايه .. انا فين دلوقتى

جلست بجانبى و وضعت يدها البيضاء النحيلة على رأسى و ضمتنى الى حضنها
" انت طيب و ابيض .. كلنا بنكون كدا لحد نقطة فاصلة " .. قالتها بهدوء
اى نقطة يا امى ؟
نقطة بداية لحياة اخرى تخللها سلوك مكتسب و تصرفات تعكس ما نرفضه و نفعله فى نفس الوقت ، ببساطة يا حبيبى .. انت مشوش الان لانك مشغول بحياة اخرى او تفكر فى بداية جديدة لحياة غيرتها بنفسك ... لديك خيارات و قد اخترت بنفسك

هل تقصدين اننى مازلت افكر ؟
اكيد .. انت فى احسن حالاتك و تعلم ماذا تفعل جيدا .. تأكد انك تفعل الخير
انها تقول اننى كنت قاسى معها ؟
لقد انتهت الحياة بينكما و عليك ان تفكر كيف تحافظ على ما تبقى منكما
تقصدين البنت ؟
اكيد .. حبيبة قلبى حفيدتى الوحيدة .. فاهمنى

اه افهمك جيدا


طيب اسيبك دلوقتى عشان تنام شويه .. ريح جسمك انت مش بتنام كويس اليومين دول
تحركت نحو الباب و فتحته و قبل ان تغادر .. ادارت رأسها و سألتنى .. متى سأرى حفيدتى ؟
اجبت.. قريبا

نظرت الى و غادرت الغرفة ..

خلعت قميصى و استلقيت على سريرى .. ليتنى اخلع عقلى ايضا لكى ارتاح .. فجأة رن جرس الهاتف .. شعرت ببرودة .. لن اجيب
رن الهاتف للمرة الثانية .. لن اجيب
رن الهاتف للمرة الثالثة .. القيت نظرة على شاشة اظهار الارقام .. اندهشت عندما وجدت رقمها .. رقم ام طفلتى
معقووول !!

رفعت السماعة .. الو ..
صمت .. صمت .. هددوووء
مرة تانية .. الو
لا اجابة
الو .. الو ..
اه .. اه .. احمد انا بموت .. اه بطنى .. اه
صرخت .. فى ايه
احمد .. الحقــ...
انقطع صوتها .. الو الو ..

.....


دخلت امى مسرعة الى الغرفة .. فيه ايه يا احمد .. بتصرخ ليه
لم اعيرها اهتمام .. كنت انظر الى الارض ..
فيه ايه ؟؟
احمد ..

نظرت لها فى رعب و قلت لها .. لا اعلم

....

فى اليوم التالى .. استلمت خبر وفاة ام طفلتى .. التحقيقات تقول انها توفت نتيجة جرعة من السم تناولتها بين العاشرة و العاشرة و النصف .. اى عندما كانت تتحدث معى على الهاتف .. لا اذكر كيف كانت حالتى وقتها لم ابكى .. لكونى لا اصدق الى الان انها ماتت

دخلت على طفلتى وجدتها نائمة بين احضان جدتها .. ذهبت لأدلى بأقوالى فى التحقيقات و لم ينفعهم كلامى فى شئ
ذلك كان واضحا من لهجة الضابط حينما قال لى .. " هل تعتقد ان المدام انتحرت
.. اجبته .. لا اعلم
بعدها ذهبت الى احد المطاعم لاتناول الغداء و لكننى لم افعل .. طلبت فنجان قهوة .. جاءت القهوة ..
لم اشربها .. كنت افكر فى تلك الصرخة .. انها كانت تستغيث بى .. اتصلت بى و طلبتنى !!!!!!! ما معنى ذلك ؟


لحظة واحدة .... قالت لى ان صديقة لها كانت عندها قبل ان تهاتفنى .. هل يعقل ان ....



دخلت شابة بدينة من باب المطعم و تقدمت نحوى .. " ازيك " قالتها ثم خلعت معطفها لتكشف عن جسدها الذى لم يستره ملابسها الضيقة جلست امامى
قلت لها .. ما معنى ان تتصل بى لتستغيث ..
ردت فى استغراب " ماذا " ..
- بعدما وضعتى لها السم فى العصير .. بدأت تتألم ثم اتصلت بى قبل ان تلفظ انفاسها الاخيرة .. ما الذى يعنيه ذلك ؟
" .. حبيبى .. خطتنا نجحت و اتخلصنا منها .. و انت بعيد عن اى شبهات "

....

الى الان اتسأل .. ما معنى ان تتصل بى انا و هى تموت .. هل كانت .. هل كانت تقرر ان تمنحنى فرصة تانية





بقلمى

 

[واثقه فيك يارب]

معقولة انت اللي كانت القصه دي
بجد تحفه جداا وعجبتني اوي
ربنا يبارك في موهبتك
واحلي تقييم للموهبتك الجميله ☼
ربنا يباركك ♣

 

[هشام المهندس]

قصه مشوقه فعلا
الرب يبارك موهبتك
​

 

[Strident]

وانتحر طبعاً بعدها

جاكس....طريقة كتابتك مثيرة على فكرة

انا من عادتي في الحاجات دي انط 5 سطور كل سطر وعادة بابقى متابع....بس معاك....كل ما عيني تحاول تنط الاقي حاجة جديدة....ارجع اقراهم سطر سطر

 

[Desert Rose]

جميلة اوى ياجاكس بجد مشوقة جدا
بس انا عايزة اعرف , هو كان كان عارف ان صاحبتها هتقتلها وعامل نفسه مش عارف ولا ايه ؟

 

[حبو اعدائكم]

جميله أوىأوى أوى
تسلم يدك

 

[Strident]

جميلة اوى ياجاكس بجد مشوقة جدا
بس انا عايزة اعرف , هو كان كان عارف ان صاحبتها هتقتلها وعامل نفسه مش عارف ولا ايه ؟

اللي فهمته من القصة انه كان متفق معاها....بس لما كلمته وهي بتموت....اتخض ... "معقولة كانت لسه بتفكر فيا"
وندم طبعاً عشان كده قلت فوق تلاقيه انتحر بعدها

 

[REDEMPTION]

أثر فيّ بالأكثر إستغاثتها به .. كيف لم يحرك ساكناً ؟! .. هناك حلقات مفقودة .. إن كان قد اتفق على قتلها فلماذا إتصل بها ؟ أليبعد نفسه عن الشبهات؟! .. ما معنى حواره مع أمه؟ هشاشته في حواره معها يؤكد عدم قدرته على إتخاذ قرار قتلها .. ام هو غير متزن عقلياً ؟ وإن كان كذلك فكيف أحبته صديقتها ؟.. بل و كانت تقص على زوجته غرامياته معها ومع آخريات !!! وطالما قررا الإنفصال فلماذا قتلها؟كي يأخذ إبنته ؟ قرار القتل جاء قبل ان ترفض هي إعطاءه إبنتيهما ( كما جاء في المكالمة ) !! ..

من الآخر .. انا مش فاهم حاجه .. لكن الصياغة جيده جداً

 

[Strident]

أثر فيّ بالأكثر إستغاثتها به .. كيف لم يحرك ساكناً ؟! .. هناك حلقات مفقودة .. إن كان قد اتفق على قتلها فلماذا إتصل بها ؟ أليبعد نفسه عن الشبهات؟! .. ما معنى حواره مع أمه؟ هشاشته في حواره معها يؤكد عدم قدرته على إتخاذ قرار قتلها .. ام هو غير متزن عقلياً ؟ وإن كان كذلك فكيف أحبته صديقتها ؟.. بل و كانت تقص على زوجته غرامياته معها ومع آخريات !!! وطالما قررا الإنفصال فلماذا قتلها؟ كي يأخذ إبنته ؟ قرار القتل جاء قبل ان ترفض هي إعطاءه إبنتيهما ( كما جاء في المكالمة ) !! ..

من الآخر .. انا مش فاهم حاجه .. لكن الصياغة جيده جداً

انا فهمت ان دول مكالمتين مختلفين

 

[REDEMPTION]

انا فهمت ان دول مكالمتين مختلفين

انا مفهمتش حاجه الصراحة

 

[عبود عبده عبود]

فيما أعتقد أن القصة مكتوبة على خلفية الأضطراب النفسى للبطل
ولكنك أخفقت فى النهاية لم نعرف هل هو حديث نفس
أم هو قفز ( متسرع ) للنهاية ؟​

لحظة واحدة .... قالت لى ان صديقة لها كانت عندها قبل ان تهاتفنى .. هل يعقل ان ....​

ثم أن - للقتل دوافعه –
فهل كان الدافع هو منعها من الزواج مرة أخرى بحجة البنت ؟
سيكون دافعاً هشاً جداً لأنه ببساطة يستطيع شرعاً وقانوناً
أن يأخذ الطفلة لحضانته أو حضانة جدتها
أستطيع أن أتقبل فكرة أن الدافع هنا ( أضطرابه العقلى ) وحاجته إلى طبيب نفسى​

يتبقى دافع ( الصديقة / العشيقة ) للقتل ​

دخلت شابة بدينة من باب المطعم و تقدمت نحوى .. " ازيك " قالتها ثم خلعت معطفها لتكشف عن جسدها الذى لم يستره ملابسها الضيقة جلست امامى
" .. حبيبى .. خطتنا نجحت و اتخلصنا منها .. و انت بعيد عن اى شبهات "

صديقتها تدخل بيتها وتستقبلها البطلة ثم تضع لها السُم فى العصير
فما هو الدافع ؟
إن كان الدافع هو الزواج من حبيبها فهو مُطلق وتستطيع الفوز به
حتى ولو لم يكن مُطلقاً فالزواج من ( أحمد ) سهل متيسر كزوجة ثانية و لا يتطلب
أرتكاب جناية قتل !!!
ألا أن يكون كلاهما مُضطرب نفسياً
أو كلاهما ( منتهى الصلاحية )
الفكرة جيدة ولكنها فى حاجة الى مزيد من الحبكة
أتمنى أن أقرأ لك دوماً ​

 

[REDEMPTION]

أثر فيّ بالأكثر إستغاثتها به .. كيف لم يحرك ساكناً ؟! .. هناك حلقات مفقودة .. إن كان قد اتفق على قتلها فلماذا إتصل بها ؟ أليبعد نفسه عن الشبهات؟! .. ما معنى حواره مع أمه؟ هشاشته في حواره معها يؤكد عدم قدرته على إتخاذ قرار قتلها .. ام هو غير متزن عقلياً ؟ وإن كان كذلك فكيف أحبته صديقتها ؟.. بل و كانت تقص على زوجته غرامياته معها ومع آخريات !!! وطالما قررا الإنفصال فلماذا قتلها؟كي يأخذ إبنته ؟ قرار القتل جاء قبل ان ترفض هي إعطاءه إبنتيهما ( كما جاء في المكالمة ) !! ..

من الآخر .. انا مش فاهم حاجه .. لكن الصياغة جيده جداً

عفواً .. هناك تساؤل غير صحيح في مشاركتي السابقة ( باللون الأحمر )
و الصحيح : طالما إنفصلا فلماذا قتلها ؟ إن كانت الإجابة هي : كي يضم إبنته لحضانته .. فعبود نقض هذه الإجابة .

 

[Desert Rose]

انا متهيألى اننا ممكن نفسرها على اساس الاضطراب النفسى للبطل
انا شخصيا اخدتها كده
هو مضطرب نفسيا وعلشان كده قرر يقتلها يمكن بدافع الانتقام
ونتيجة لاضطرابه النفسى حصله التشويش ده فى نهاية القصة
انه كان متفق على قتلها فعلا بعقله الواعى لكن عقله الباطن رافض الفكرة
وعلشان كده بقا عنده تشويش مبقاش عارف او مصدق ان فعلا اتفق على وقتلها فعلا
انا فسرتها كده ولو هى تفسيرها كده تبقا حلوة لانى بحب الحاجات اللى فيها اضطرابات نفسية معقدة

 

[عبود عبده عبود]

من الجميل فعلا
أننا نتناقش قصة لزميل ونتبادل فيها الرأى
ونضع نقداً لها
وهذا فى حد ذاته ( نجاح ) للقصة ​

 

[Strident]

جاكس لفف المنتدى كله حوالين نفسه ووقفه على رجل وجري

 

[هشام المهندس]

من الجميل فعلا
أننا نتناقش قصة لزميل ونتبادل فيها الرأى
ونضع نقداً لها
وهذا فى حد ذاته ( نجاح ) للقصة ​

نعم يا اخ عبود
برغم امور كثيره ذكرت وبعضها لم يذكر
ستبقى قصه مؤثره ومشوقه لكاتب قد يكون في بداية طريقه للكتابه فواجبنا ... تشجيعه
​

 

[عبود عبده عبود]

نعم يا اخ عبود
برغم امور كثيره ذكرت وبعضها لم يذكر
ستبقى قصه مؤثره ومشوقه لكاتب قد يكون في بداية طريقه للكتابه فواجبنا ... تشجيعه ​

هشام ...النقد فى حد ذاته تشجيع
لأن الكمال لله وحده
ودفعاً للكاتب بتلافى أوجه القصور فى كتاباته القادمة​

 

[Desert Rose]

انا شايفة ان كل واحد اخدها بشكل مختلف وتفسير مختلف ( بغض النظر عن ال gaps الموجودة فى القصة والمحتاجة تفسير ) بس الغموض اللى فيها وان كل واحد فسرها بطريقة انا شايفاه حاجة جميلة
ممكن تسرح معاها وتتخيل انه قتلها انتقام , علشان يلغيها من حياة بنته , علشان هو مريض نفسى ومش متخيل ازاى هى رفضته وسابته
حلو الغموض اللى فيها والتفسيرات الكتير حلوة

تعرف ياجاكس انا استمتعت بالنقاش حوالين قصتك اوى

 

[حبيب يسوع]

قصة جميلة
الرب يباركك

 

[+إيرينى+]

يتبقى دافع ( الصديقة / العشيقة ) للقتل ​

صديقتها تدخل بيتها وتستقبلها البطلة ثم تضع لها السُم فى العصير
فما هو الدافع ؟
إن كان الدافع هو الزواج من حبيبها فهو مُطلق وتستطيع الفوز به
حتى ولو لم يكن مُطلقاً فالزواج من ( أحمد ) سهل متيسر كزوجة ثانية و لا يتطلب
أرتكاب جناية قتل !!!
ألا أن يكون كلاهما مُضطرب نفسياً
أو كلاهما ( منتهى الصلاحية )​

[/FONT][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR]

أعتقد الزواج منه مش مشكلة

لكن قلبه هو المشكلة

و ديه تفرق كتييييييييييييييييييييييير

قلبه مع طليقته مش معاها

هى تنافس واحدة ميتة

غير لما تنافس واحدة عايشة

يبقى منعت فكرة إنهم ممكن يرجعوا لبعض

و لا إيه رأيك ؟

طبعا مش بقول إن عندها حق يعنى :blush2:

​