- إنضم
- 16 يونيو 2008
- المشاركات
- 11,015
- مستوى التفاعل
- 339
- النقاط
- 0
دى الحقيقة ..ما كنتش متوقعة انى افرح يوم العيد السنة دى
من ساعة تفجيرات كنيسة الشهداء – القديسيين – و الواحد قلبه موجوع و حالة حزن مسيطرة عليه
حتى فرحة الميلاد اللى فرحت بيها الملايكة من اكتر من 2000 سنة كنت مكسوفة افرحها فى وسط الظروف الصعبة و الاحزان اللى عشتها
بس النهاردة و على غير المتوقع كنت فرحانة جداااااااااااا جداااااااااا
عارفيين ايه السبب
السبب كان اللى شفته النهاردة فى كنيستنا
كنت متوقعة اعداد قليلة هى اللى تحضر خصوصا ان كنيستى جالها تهديدات كتيييييير
كنت متوقعة ما الاقيش شعب كنيستى اللى على طول ماليها
بس اللى حصل فرح قلبى كتييييييير ما تتصوروش اعداد اد ايه كانت حاضرة حتى اللى عمره ما دخل كنيسة و اللى بقاله زمن ما دخلش
كانوا موجودين النهاردة رغم التهديد رغم الخوف اللى سيطر على البعض رغم حالة الحزن العميقة الا ان شعب الكنيسة كان فوق بعضه من كتر العدد
الناس وشوشها زعلان بس قلوبنا كانت بترقص .... حالة غريبة من السلام و الاستسلام لمشيئة ربنا
حسيت ان كنيسة الشهداء اللى بسمع عنها موجودة بجد ولسة عايشة فى مصر
فرحت لما سمعت شاب صغير داخل الكنيسة بيقولوا مش خايف تدخل النهاردة تموت .!! رد احلى رد و قال :يا ريت حد يطول .ده حتى الموت للرجالة !
رد عفوى بس فرحنى لما سمعته من الجيل الجديد اللى كنت خايفة الاحداث تأثر عليه
فرحت لما لاقيت اطفال كتييييييييير جوة الكنيسة اهاليهم مش خايفيين عليهم و شجعوهم انهم يبقوا فى كنيستهم
بجد اول مرة افرح من يوم رأس السنة ... بس اللى شفته و حسيته النهاردة حقيقى يفرح
و يدى أمل
حبيت انقل مشاعرى و يا ريت يكون حد شعر بالاحاسيس دى زيى النهاردة
من ساعة تفجيرات كنيسة الشهداء – القديسيين – و الواحد قلبه موجوع و حالة حزن مسيطرة عليه
حتى فرحة الميلاد اللى فرحت بيها الملايكة من اكتر من 2000 سنة كنت مكسوفة افرحها فى وسط الظروف الصعبة و الاحزان اللى عشتها
بس النهاردة و على غير المتوقع كنت فرحانة جداااااااااااا جداااااااااا
عارفيين ايه السبب
السبب كان اللى شفته النهاردة فى كنيستنا
كنت متوقعة اعداد قليلة هى اللى تحضر خصوصا ان كنيستى جالها تهديدات كتيييييير
كنت متوقعة ما الاقيش شعب كنيستى اللى على طول ماليها
بس اللى حصل فرح قلبى كتييييييير ما تتصوروش اعداد اد ايه كانت حاضرة حتى اللى عمره ما دخل كنيسة و اللى بقاله زمن ما دخلش
كانوا موجودين النهاردة رغم التهديد رغم الخوف اللى سيطر على البعض رغم حالة الحزن العميقة الا ان شعب الكنيسة كان فوق بعضه من كتر العدد
الناس وشوشها زعلان بس قلوبنا كانت بترقص .... حالة غريبة من السلام و الاستسلام لمشيئة ربنا
حسيت ان كنيسة الشهداء اللى بسمع عنها موجودة بجد ولسة عايشة فى مصر
فرحت لما سمعت شاب صغير داخل الكنيسة بيقولوا مش خايف تدخل النهاردة تموت .!! رد احلى رد و قال :يا ريت حد يطول .ده حتى الموت للرجالة !
رد عفوى بس فرحنى لما سمعته من الجيل الجديد اللى كنت خايفة الاحداث تأثر عليه
فرحت لما لاقيت اطفال كتييييييييير جوة الكنيسة اهاليهم مش خايفيين عليهم و شجعوهم انهم يبقوا فى كنيستهم
بجد اول مرة افرح من يوم رأس السنة ... بس اللى شفته و حسيته النهاردة حقيقى يفرح
و يدى أمل
حبيت انقل مشاعرى و يا ريت يكون حد شعر بالاحاسيس دى زيى النهاردة