6 تَاجُ الشُّيُوخِ بَنُو الْبَنِينَ وَفَخْرُ الْبَنِينَ آبَاؤُهُمْ.
31 تَاجُ جَمَالٍ: شَيْبَةٌ تُوجَدُ فِي طَرِيقِ الْبِرِّ.
4 دَوْرٌ إِلَى دَوْرٍ يُسَبِّحُ أَعْمَالَكَ وَبِجَبَرُوتِكَ يُخْبِرُونَ.
9 «إِنَّمَا احْتَرِزْ وَاحْفَظْ نَفْسَكَ جِدّاً لِئَلا تَنْسَى الأُمُورَ التِي أَبْصَرَتْ عَيْنَاكَ وَلِئَلا تَزُول مِنْ قَلبِكَ كُل أَيَّامِ حَيَاتِكَ. وَعَلِّمْهَا أَوْلادَكَ وَأَوْلادَ أَوْلادِكَ.
22 اَلصَّالِحُ يُورِثُ بَنِي الْبَنِينَ وَثَرْوَةُ الْخَاطِئِ تُذْخَرُ لِلصِّدِّيقِ.
5 إِذْ أَتَذَكَّرُ الإِيمَانَ الْعَدِيمَ الرِّيَاءِ الَّذِي فِيكَ، الَّذِي سَكَنَ أَوَّلاً فِي جَدَّتِكَ لَوْئِيسَ وَأُمِّكَ أَفْنِيكِي، وَلَكِنِّي مُوقِنٌ أَنَّهُ فِيكَ أَيْضاً.
17 أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ
1 وَأَمَّا أَنْتَ فَتَكَلَّمْ بِمَا يَلِيقُ بِالتَّعْلِيمِ الصَّحِيحِ: 2 أَنْ يَكُونَ الأَشْيَاخُ صَاحِينَ، ذَوِي وَقَارٍ، مُتَعَقِّلِينَ، أَصِحَّاءَ فِي الإِيمَانِ وَالْمَحَبَّةِ وَالصَّبْرِ. 3 كَذَلِكَ الْعَجَائِزُ فِي سِيرَةٍ تَلِيقُ بِالْقَدَاسَةِ، غَيْرَ ثَالِبَاتٍ، غَيْرَ مُسْتَعْبَدَاتٍ لِلْخَمْرِ الْكَثِيرِ، مُعَلِّمَاتٍ الصَّلاَحَ، 4 لِكَيْ يَنْصَحْنَ الْحَدَثَاتِ أَنْ يَكُنَّ مُحِبَّاتٍ لِرِجَالِهِنَّ وَيُحْبِبْنَ أَوْلاَدَهُنَّ، 5 مُتَعَقِّلاَتٍ، عَفِيفَاتٍ، مُلاَزِمَاتٍ بُيُوتَهُنَّ، صَالِحَاتٍ، خَاضِعَاتٍ لِرِجَالِهِنَّ، لِكَيْ لاَ يُجَدَّفَ عَلَى كَلِمَةِ اللهِ.
4 وَإِلَى الشَّيْخُوخَةِ أَنَا هُوَ وَإِلَى الشَّيْبَةِ أَنَا أَحْمِلُ. قَدْ فَعَلْتُ وَأَنَا أَرْفَعُ وَأَنَا أَحْمِلُ وَأُنَجِّي.
25 أَيْضاً كُنْتُ فَتىً وَقَدْ شِخْتُ وَلَمْ أَرَ صِدِّيقاً تُخُلِّيَ عَنْهُ وَلاَ ذُرِّيَّةً لَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزاً.
12 إِحْصَاءَ أَيَّامِنَا هَكَذَا عَلِّمْنَا فَنُؤْتَى قَلْبَ حِكْمَةٍ.
14 أَيْضاً يُثْمِرُونَ فِي الشَّيْبَةِ. يَكُونُونَ دِسَاماً وَخُضْراً 15 لِيُخْبِرُوا بِأَنَّ الرَّبَّ مُسْتَقِيمٌ. صَخْرَتِي هُوَ وَلاَ ظُلْمَ فِيهِ.
22 الْقَلْبُ الْفَرْحَانُ يُطَيِّبُ الْجِسْمَ وَالرُّوحُ الْمُنْسَحِقَةُ تُجَفِّفُ الْعَظْمَ.
6 فَاجْتَازَ الرَّبُّ قُدَّامَهُ. وَنَادَى الرَّبُّ: «الرَّبُّ الَهٌ رَحِيمٌ وَرَاوفٌ بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الْاحْسَانِ وَالْوَفَاءِ. 7 حَافِظُ الْاحْسَانِ الَى الُوفٍ. غَافِرُ الْاثْمِ وَالْمَعْصِيَةِ وَالْخَطِيَّةِ. وَلَكِنَّهُ لَنْ يُبْرِئَ ابْرَاءً. مُفْتَقِدٌ اثْمَ الابَاءِ فِي الابْنَاءِ وَفِي ابْنَاءِ الابْنَاءِ فِي الْجِيلِ الثَّالِثِ وَالرَّابِعِ».
9 لاَ تَرْفُضْنِي فِي زَمَنِ الشَّيْخُوخَةِ. لاَ تَتْرُكْنِي عِنْدَ فَنَاءِ قُوَّتِي. 10 لأَنَّ أَعْدَائِي تَقَاوَلُوا عَلَيَّ وَالَّذِينَ يَرْصُدُونَ نَفْسِي تَآمَرُوا مَعاً 11 قَائِلِينَ: [إِنَّ اللهَ قَدْ تَرَكَهُ. الْحَقُوهُ وَأَمْسِكُوهُ لأَنَّهُ لاَ مُنْقِذَ لَهُ]. 12 يَا اللهُ لاَ تَبْعُدْ عَنِّي. يَا إِلَهِي إِلَى مَعُونَتِي أَسْرِعْ. 13 لِيَخْزَ وَيَفْنَ مُخَاصِمُو نَفْسِي. لِيَلْبِسِ الْعَارَ وَالْخَجَلَ الْمُلْتَمِسُونَ لِي شَرّاً. 14 أَمَّا أَنَا فَأَرْجُو دَائِماً وَأَزِيدُ عَلَى كُلِّ تَسْبِيحِكَ. ...