الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
الكتاب المقدس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الر على الشبهات في سفر الجامعة
السابق
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
التالي
الرد على الشبهات للقس منيس عبد النور
جاء في الجامعة 12: 14 لأن الله يحضر كل عمل إلى الدينونة، على كل خفي إن كان خيراً أو شراً , ولكن هذا منقوض بقوله في إرميا 31: 34 ولا يعلّمون بعْدُ كل واحد صاحبه وكل واحد أخاه قائلين اعرفوا الرب، لأنهم كلهم سيعرفونني من صغيرهم إلى كبيرهم يقول الرب, لأني أصفح عن إثمهم ولا أذكر خطيتهم بعد ,
الآية الأولى تتكلم عن قضاء الله العادل، والثانية تتكلم عن نعمته الفائقة في مغفرة الخطايا, ولا يخفى على قراء الكتاب المقدس أنه حافل بآيات كهذه، إذ نجد فيه مئات العبارات المؤيدة للآية الأولى، ونجد الكثير منها أيضاً مؤيداً للثانية, يمكننا تقسيم الكتاب إلى فصلين عظيمين: أحدهما يتكلم عن غضب الله وقضائه،والثاني عن نعمته الغافرة, وعندما نتناول آيات كهذه ندرس قضية الناموس والنعمة, يقول سليمان: إن الله يحضر كل عمل إلى الدينونة، على كل خفي إن كان خيراً أو شراً , ومعنى هذا أن الله ديَّان عادل منزَّه عن المحاباة, فالخطأ لا بد أن يقع تحت قضائه العادل، والصواب لا بدّ له من الجزاء الحسن, والخلاصة المقصودة هنا تشبه ما جاء في مزمور 5: 4_6 وفصول أخرى من الكتاب تدل على عدل الله الكامل, ولا شك أن هذه الفصول تصف الله بالعدل، باعتبار أنه المتسلّط القدير على الكون أجمع، الذي يدين الأشرار، ويجازي برّ الأبرار, وواضح أيضاً في الآية المقتبسة من إرميا أن الله في أزمنة ردّ كل شيء يكون صفوحاً عن آثام شعبه ولا يذكر خطاياهم وتعدياتهم في ما بعد , هنا نجد ما يذكّرنا بكلام الله نفسه لموسى عندما عبر أمامه قائلًا: الرب إله رحيم ورؤوف، بطيء الغضب وكثير الإحسان والوفاء, حافظ الإحسان إلى الألوف, غافر الإثم والمعصية والخطية (خروج 34: 6 و7), وفي العهد الجديد نسمع يسوع قائلًا: كونوا رحماء كما أن أباكم أيضاً رحيم، فإنه منعم على غير الشاكرين والأشرار (لوقا 6: 35 و36), يظهر لأول وهلة أن هذه الآيات تناقض العدل، إذ كيف يمكن أن يكون الله عادلًا وفي الوقت نفسه يغفر آثام البشر؟ هذا السؤال يقودنا إلى جوهر الإنجيل، أي إلى بشارة الفداء المؤسَّس على عمل مخلصنا النيابي, غير أن بولس يتناول قضية عدل الله وغفرانه للخطايا في رومية 3: 21 _ 26 ويشرحها شرحاً جازماً قاطعاً, فيعلّمنا أن الله الرحيم شاء أن يخلّص الجنس البشري الأثيم الذي يدينه عدلهُ, وكان بحسب الظاهر لا يمكن التوفيق بين عدل الله ورحمته, غير أن محبة الآب السماوي قد أعدَّت منذ الأزل طريقاً للنجاة، بحيث تُدان الخطية ولا تمنع الرحمة, فالمسيح ابن الله صار نائب الإنسان الخاطئ واحتمل القصاص الذي كان يقتضيه عدل الله, فلا يمكن إذاً أن ننكر على الله عدله بالقول إنه لا يدين الخطية، لأن المسيح قد جُعل خطيةً لأجلنا وحمل خطايانا في جسمه على الخشبة (2كورنثوس 5: 21 و1بطرس 2: 24), فإذاً قد وُفيت عقوبة الخطية، فوجدت رحمة الله مجالًا للعفو عن الجنس البشري وتدبير الخلاص الأبدي له، على شرط قبول نعمته، فصارت بشارة الإنجيل تنادي: لنا في المسيح الفداء، بدمه غفران الخطايا لأن عمل المسيح قد نفَّذ عدل الله، بحيث دينت فيه كل الخطايا، وأعطى مجالًا لنعمة الله الغافرة, فما يظهر عند أول نظرة مربكاً ومحيّراً يسهل توفيقه عند النظر إلى المسيح, فمجد إنجيل المسيح قائم في ثبوت التعليم عن عدل الله ونعمته,
أسفار الكتاب المقدس
العهد القديم
التكوين
الخروج
لاويين
العدد
التثنية
يشوع
القضاة
راعوث
صموئيل الأول
صموئيل الثاني
الملوك الأول
الملوك الثاني
أخبار الأيام الأول
أخبار الأيام الثاني
عزرا
نحميا
أستير
أيوب
المزامير
أمثال
الجامعة
نشيد الأنشاد
إشعياء
إرميا
مراثي إرميا
حزقيال
دانيال
هوشع
يوئيل
عاموس
عوبديا
يونان
ميخا
ناحوم
حبقوق
صفنيا
حجي
زكريا
ملاخي
العهد الجديد
متى
مرقس
لوقا
يوحنا
أعمال الرسل
رومية
كورنثوس الأولى
كورنثوس الثانية
غلاطية
أفسس
فيلبي
كولوسي
تسالونيكي الأولى
تسالونيكي الثانية
تيموثاوس الأولى
تيموثاوس الثانية
تيطس
فليمون
العبرانيين
يعقوب
بطرس الأولى
بطرس الثانية
يوحنا الأولى
يوحنا الثانية
يوحنا الثالثة
يهوذا
رؤيا يوحنا
الرئيسية
الكتاب المقدس
أعلى