نشيد الانشاد ليس كاتبه سليمان بل الكاتب مجهول والدليل على ما اقول هو الاتي :
صور مدخل الكتاب المقدس طبعة دار المشرق - لسفر الأنشاد .
للصورة التي تقول أن كاتب سفر الأنشاد مجهول .
---------------------
هههههههههههههههههههههههههه هذا اغبى شئ سمعته فى حياتى
Son 1:1 نَشِيدُ الأَنَاشِيدِ الَّذِي لِسُلَيْمَانَ:
(BBE) The song of Songs, which is Solomon's.
(Bishops) The Ballet of Ballettes of Solomon, called in Latin, Canticum Canticorum. [Song of Solomon]
This book is entitled, in the Hebrew copies, "Shir Hashirim", the Song of Songs. The Septuagint and Vulgate Latin versions call it, "the Song"; and the title of it in the Syriac version, is,
"the Wisdom of Wisdoms of the same Solomon;''
that is, the same who wrote the two preceding books. It has always been received and esteemed by the ancient Jews as a valuable part of the sacred writings, calling it "the Holy of Holies" (a);
Son 1:3 לריח שׁמניך טובים שׁמן תורק שׁמך על־כן עלמות אהבוך׃
א שִׁיר הַשִּׁירִים, אֲשֶׁר לִשְׁלֹמֹה. 1 The song of songs, which is Solomon's.
שׁלמה shelômôh1)
son of David by Bathsheba and 3rd king of Israel; author of Proverbs and Song of Songs
The title of the book at once denotes that it is a connected whole, and is the work of one author. - Son_1:1. The Song of Songs,
composed by Solomon.
keil& delitzsch commentry on the old testment
The “Song of songs,” i. e., the best or most excellent of songs.
Which is Solomon’s - literally, “to” or “for Solomon,” i. e.,
belonging to Solomon as its author or albert barnes notes on the bible
;
peaceful; Shelomoh, David’s successor: - Solomon. strong hebrews and greek dictionary
Son 1:1 The Song of songs, which is Solomon's. Wrote by Solomon, king of Israel, as the "amanuensis" of the Holy Ghost; and not by Hezekiah and his men, as the Jews say (k) john jills exposition of the entire bible
وجاء في الترجوم اليهودي[2] "الأناشيد والمدائح التي
نطق بها سليمان النبي، ملك إسرائيل، بالروح القدس، أمام يهوه الرب العالم كله في ذلك رنمت عشرة أناشيد، أما هذا النشيد فهو أفضل الكل".
تفسير ابونا تدرس يعقوب مالطى
وقد ثبت أن كتاب نشيد الأنشاد من الكتب الموحى بها، وأنه وحي لسليمان الحكيم، الذي تكلم بثلاثة آلاف مَثَل، وكانت نشائده ألفا وخمساً واستدل العلماء المتقدمون على أنه وحي لسليمان بأدلة كثيرة منها:
(1) أنه ذكر في الآية الأولى من هذا السفر نشيد الأنشاد الذي لسليمان ,
أدرج النبي عزرا هذا السفر ضمن الكتب المقدسة، ولم يفعل ذلك إلا بوحي إلهي, وكان موجوداً في الترجمة السبعينية قبل المسيح بمائتي سنة، وترجمه إلى اللغة اليونانية أكيلا وسيماخوس وثيودوسيوس في القرن الثاني المسيحي، وفي القرن الثالث شرحه أوريجانوس، وأجمع علماء اليهود على أنه وحي إلهي, وأدرجه يوسيفوس المؤرخ اليهودي ضمن الكتب الإلهية، وتسلّمه العلماء المسيحيون من أئمة اليهود كما هو، وأدرجه أسقف ساردس مليتو مع الكتب المقدسة سنة 170م بعد أن زار فلسطين ليستطلع من اليهود عدد كتبهم الموحى بها, وذكر هذا السفر إغناطيوس الذي كان تلميذ الرسول يوحنا في أوائل القرن الثاني، واستشهد به أثناسيوس في القرن الثالث، وذكره جيروم وروفينوس في القرن الرابع بعد المسيح,