apostle.paul
...............
- إنضم
- 8 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 16,118
- مستوى التفاعل
- 1,437
- النقاط
- 0
الموضوع ساكتبه كما كتبه المحمدى " ميمو " مع تعديل بسيط
ومن جديد عُدنا إليكم بعد فترة أنقطاع لأسباب فنية.. وأنتم الآن مع حلقة جديدة من برنامجكم المفضل والمشوق برنامج (( حوار ساخن جداً )) حول موضوع (( ماذا خلق يسوع ؟)) وكما تعلمون أعزائى القُراء
وسيكون معنا اليوم ضيف عزيز ألا وهو (( القديس أثنسيوس الرسولى )) ونبدأ بالتعريف بطرفى الحوار :
**مقدم البرنامج: محمود داود – ميمو , أبلغ من العمر 23 سنة , عيل مراهق مبيفرقش الالف من كوز الدرة اخره بيتبع اله جاهل بيقول " سبحانه لم يكن له صاحبة ولا ولد "
** القديس أثناسيوس الرسول: بطل الارثوذكسية واعظم اباء المسيحية على الاطلاق لنا الشرف انه جلس على كرسى القديس مرقس الرسول ليصبح البطريرك العشرين من تاريخ بابوات اسكندرية وقف امام اريوس و الاريوسية وكل فلاسفة العالم وسحقهم تحت اقدامه سريعا بنعمة ربنا ومخلصنا كلمة الاب يسوع المسيح
وبعد أن أنتهينا من التعريف بأطراف الحوار نبدأ بأسم الله :
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اضحكتنى يا فتى ابعد ان اتحاور مع فلاسفة العالم والاريوسيين ياتى امثالك من الحشرات والمتسولين لكى يفهموا المسيحين زبالات دين الوثنين؟؟؟؟؟؟؟
هل انا اثناسيوس الرسولى لا اؤمن بكمال الوهية الكلمة خالق الكل من العدم؟
فالجميع يعرف ويؤمن بان الله الاب قد خلق العالم فى ابنه الوحيد كلمته خالق الجميع كما قال القديس يوحنا فى مستهل انجيله " كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان"
وفى الفصل الاوووووووول من كتاب تجسد الكلمة بعنون " [FONT="]اتضاع وتجسد الكلمة. التعليم عن الخلق بواسطة الكلمة. إتمام الآب خلاص العالم بواسطة ذاك (بالكلمة) الذى به خلقه أولاً. "
قلت بالحرف الواحد
[FONT="]والآن إذ نشرح هذا الأمر، فإنه يليق بنا أن نبدأ أولاً بالحديث عن خلقة الكون كله وعن الله خالقه، وهكذا يستطيع المرء أن يُدرك أن تجديد الخليقة تم بواسطة الكلمة الذي هو خالق الخليقة في البدء. وهكذا يتضح أنه ليس هناك تناقض في أن يتمم الآب خلاص العالم بالكلمة الذي به خُلِقَ العالم[.[/FONT]
فكيف ايها المتسول تقول باننى لا اؤمن بان الكلمة ليس هو الخالق والحق الكتابى يعلنها مرارا بان المسيح الكلمة هو الذى به صار كل شئ وبغيره لم يصر شئ
ولزيادة التاكيد ولتربية المراهق ميمو " المحمدى الفاشل "
من نفس كتاب تجسد الكلمة يقول البابا اثناسيوس الرسولى فى الفصل الرابع بعنوان " [FONT="] إن خلقتنا والتجسد الإلهى متصلان أحدهما بالآخر اتصالاً وثيقًا. وكما أنه بكلمة الله خُلِق الإنسان من العدم إلى الوجود ثم نال نعمة الحياة الإلهية، كذلك بخطية واحدة خسر الإنسان تلك الحياة، وجلب على نفسه الفساد، وامتلأ العالم بالخطية والشقاء. "
يقول البابا اثناسيوس الرسولى
[/FONT][FONT="] فإن كانوا وهم في الحالة الطبيعية ـ حالة عدم الوجود، قد دعوا إلى الوجود بقوة الكلمة وتحننه، كان طبيعياً أن يرجعوا إلى ما هو غير موجود (أى العدم)، عندما فقدوا كل معرفة بالله. لأن كل ما هو شر فهو عدم، وكل ما هو خير فهو موجود. ولأنهم حصلوا على وجودهم من الله الكائن، لذلك كان لابد أن يُحرموا إلى الأبد، من الوجود. وهذا يعني انحلالهم وبقائهم في الموت والفساد (الفناء).[/FONT]
فكيف ايها الاريوسى الكافر تنزع من الكلمة صفة الواجد لكل ما هو غير موجود ككلمة الله الذى من لدن الاب الخالق
وفى الفسل السابع يؤكد البابا اثناسيوس الرسولى ان الذى جدد طبيعة البشرية هو الخالق وحده " الكلمة " الذى تالم لاجلنا وجلبنا الى الاب بصورة عدم الفساد
[FONT="]فلو كان تَعدِى الإنسان مجرد عمل خاطئ ولم يتبعه فساد، لكانت التوبة كافية. أما الآن بعد أن حدث التعدي، فقد تورط البشر [FONT="] في ذلك الفساد الذى كان هو طبيعتهم ونزعت منهم نعمة مماثلة صورة الله[/FONT] [FONT="] ، فما هى الخطوة التى يحتاجها الأمر بعد ذلك؟ أو مَن ذا الذي يستطيع أن يُعيد للإنسان تلك النعمة ويرده إلى حالته الأولى إلا كلمة الله الذي خلق في البدء كل شئ من العدم؟[/FONT][/FONT]
كفاية عليك كدا يا ننوص
16 فَإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ: مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، سَوَاءٌ كَانَ عُرُوشًا أَمْ سِيَادَاتٍ أَمْ رِيَاسَاتٍ أَمْ سَلاَطِينَ. الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ.
17 الَّذِي هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِيهِ يَقُومُ الْكُلُّ
وينقل لنا القديس ديسقورس فى حواره ضد الاريوسيين ما قاله القديس اثانسيوس الرسولى فيقول
فالمسيح ليس خالقا لانه فتح عين اعمى وحول الماء خمرا ايها المتسول بتاع اله يستوى على عرش
المسيح هو الخالق لانه شخصه هو نفسه شخص الكلمة الكائن فى ذات الله منذ الازمنة الازلية الذى به خلق الله العالمين
حاول تتدخل منتدنا تتعلم ايها المتسول بدل مانت قاعد تنصب على الناس الغلابة[/FONT]
ومن جديد عُدنا إليكم بعد فترة أنقطاع لأسباب فنية.. وأنتم الآن مع حلقة جديدة من برنامجكم المفضل والمشوق برنامج (( حوار ساخن جداً )) حول موضوع (( ماذا خلق يسوع ؟)) وكما تعلمون أعزائى القُراء
وسيكون معنا اليوم ضيف عزيز ألا وهو (( القديس أثنسيوس الرسولى )) ونبدأ بالتعريف بطرفى الحوار :
**مقدم البرنامج: محمود داود – ميمو , أبلغ من العمر 23 سنة , عيل مراهق مبيفرقش الالف من كوز الدرة اخره بيتبع اله جاهل بيقول " سبحانه لم يكن له صاحبة ولا ولد "
** القديس أثناسيوس الرسول: بطل الارثوذكسية واعظم اباء المسيحية على الاطلاق لنا الشرف انه جلس على كرسى القديس مرقس الرسول ليصبح البطريرك العشرين من تاريخ بابوات اسكندرية وقف امام اريوس و الاريوسية وكل فلاسفة العالم وسحقهم تحت اقدامه سريعا بنعمة ربنا ومخلصنا كلمة الاب يسوع المسيح
وبعد أن أنتهينا من التعريف بأطراف الحوار نبدأ بأسم الله :
القديس اثناسيوس الرسولى /ميمو : بداية أحب أن أرحب بك أيها القديس أثانسيوس وصراحة أنا لم أجد أحب منك لأصدقائنا النصارى لإن كل الطوائف النصرانية تعترف بك وبكتابتك لذا وقع الإختيار عليك .
أثناسيوس:وأنا أيضاً أرحب بك وبهذا البرنامج الرائع لأن الهدف منه أظهار الحق.
ميمو : شكراً لك , أستاذ أثناسيوس يقول أصدقائنا النصارى (( أن المسيح هو الخالق )) وأدلتهم على ذلك كما يزعمون ( المسيح صنع من الطين عين للإعمى , حول الماء إلى خمر , أكثر الطعام )) فما تعليق حضرتك على هذا الإدّعاء ؟؟
أثناسيوس: صراحة نظراً لضيق الوقت عندى سألخص الموضوع فى عدة نقاط وهذه النقاط مكتوبة فى كتاب (( تجسد الكلمة الفصل الثانى النقطة رقم 3 و 4 و5 و6 )):
3-والبعض الآخر – وضمنهم أفلاطون {2} الذي ذاعت شهرته بين اليونانيين – يزعمونأن الله صنع العالم من مادة موجودة من قبل لا بداية لوجودها{3}، لأنه لم يكنممكنا لله {4} أن يصنع شيئا ما لم تكن مادة الخشب متوفرة بين يديه.4-على أنهم بقولهم هذا لا يدركون أنهم ينسبون الضعف لله لأنه لو لم يكن هوباعث المادة، بل يصنع الأشياء من المادة الموجودة من قبل، فهذا معناه أنه ضعيف،لأنه إذ ذاك لا يستطيع إيجاد شئ بدون توفر المادة لديه، كما أنه لا شك يعتبرضعفا من النجار أن لا يستطيع صنع أي شئ يحتاجه دون توفر الخشب لديه. لأنه يترتبعلى هذا الزعم أنه لو لم تكن المادة قد توفرت لدى الله لما كان قد صنع شيئا.وكيف يسوغ لنا في هذه الحالة أن ندعوه خالقا وبارئا إن كان يدين بقدرته علىالخلق لمصدر آخر, أي المادة؟فلو كان الأمر كذلك لكان الله حسب رأيهم صانعاميكانيكيا، ليس خالقا من العدم. مادام يصنع الأشياء من المادة المتوفرة لديهدون أن يكون هو الباعث للمادة، لأنه لا يمكن بأي حال أن يدعى خالقا ما لم يكنهو الخالق للمادة التي منها صنعت جميع المخلوقات بدورها.
5-وأما المبتدعون فيتوهمون لأنفسهم خالقا آخر لكل الأشياء. غير أبي ربنا يسوع،وهم بذلك يبرهنون على منتهى العمى. لا يرون حتى نفس الألفاظ التي يستعملونها.6-لأنه إن كان الرب قد قال لليهود ” أما قرأتم أن الذي خلق من البدءخلقهما ذكرا وأنثى وقال من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأتهويكون الاثنان جسدا واحدا” ثم قال أيضا مشيرا إلي الخالق ” فالذي جمع اللهلا يفرقه إنسان{5}، فكيف يسوغ لأولئك القوم أن يدعوا بأن عملية الخلق لاتنسب إلى الآب؟أو حسب تعبير “يوحنا” الذي يتحدث عن جميع الكائنات بلااستثناء أن كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان {6} فكيف يمكن أن يكونالخالق شخصية أخرى غير الآب؟
ميمو : شكراً لك أيها القديس أثناسيوس على تعليق حضرتك الأكثر من رائع ..ويمكنك الآن الذهاب .
ملخص ما قاله القديس أثناسيوس:
1- أن الخالق يخلق من عدم ولا يخلق من مادة مخلوقة .
2- من يقول أن الخالق يخلق من مادة مخلوقة فهو يتبع أفلاطون .
3- أن الذى يخلق من مادة مخلوقة فهو ضعيف وإن كان الإله يخلق من مادة مخلوقة فهو إله ضعيف ويسمية صانعاً ميكانيكاً . ولا يمكن بأى حال أن نسميه خالقاً لإنه خلق من مادة مخلوقة.
4- أن الخالق هو الأب وحدة فقط .
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اضحكتنى يا فتى ابعد ان اتحاور مع فلاسفة العالم والاريوسيين ياتى امثالك من الحشرات والمتسولين لكى يفهموا المسيحين زبالات دين الوثنين؟؟؟؟؟؟؟
هل انا اثناسيوس الرسولى لا اؤمن بكمال الوهية الكلمة خالق الكل من العدم؟
فالجميع يعرف ويؤمن بان الله الاب قد خلق العالم فى ابنه الوحيد كلمته خالق الجميع كما قال القديس يوحنا فى مستهل انجيله " كل شئ به كان وبغيره لم يكن شئ مما كان"
وفى الفصل الاوووووووول من كتاب تجسد الكلمة بعنون " [FONT="]اتضاع وتجسد الكلمة. التعليم عن الخلق بواسطة الكلمة. إتمام الآب خلاص العالم بواسطة ذاك (بالكلمة) الذى به خلقه أولاً. "
قلت بالحرف الواحد
[FONT="]والآن إذ نشرح هذا الأمر، فإنه يليق بنا أن نبدأ أولاً بالحديث عن خلقة الكون كله وعن الله خالقه، وهكذا يستطيع المرء أن يُدرك أن تجديد الخليقة تم بواسطة الكلمة الذي هو خالق الخليقة في البدء. وهكذا يتضح أنه ليس هناك تناقض في أن يتمم الآب خلاص العالم بالكلمة الذي به خُلِقَ العالم[.[/FONT]
فكيف ايها المتسول تقول باننى لا اؤمن بان الكلمة ليس هو الخالق والحق الكتابى يعلنها مرارا بان المسيح الكلمة هو الذى به صار كل شئ وبغيره لم يصر شئ
ولزيادة التاكيد ولتربية المراهق ميمو " المحمدى الفاشل "
من نفس كتاب تجسد الكلمة يقول البابا اثناسيوس الرسولى فى الفصل الرابع بعنوان " [FONT="] إن خلقتنا والتجسد الإلهى متصلان أحدهما بالآخر اتصالاً وثيقًا. وكما أنه بكلمة الله خُلِق الإنسان من العدم إلى الوجود ثم نال نعمة الحياة الإلهية، كذلك بخطية واحدة خسر الإنسان تلك الحياة، وجلب على نفسه الفساد، وامتلأ العالم بالخطية والشقاء. "
يقول البابا اثناسيوس الرسولى
[/FONT][FONT="] فإن كانوا وهم في الحالة الطبيعية ـ حالة عدم الوجود، قد دعوا إلى الوجود بقوة الكلمة وتحننه، كان طبيعياً أن يرجعوا إلى ما هو غير موجود (أى العدم)، عندما فقدوا كل معرفة بالله. لأن كل ما هو شر فهو عدم، وكل ما هو خير فهو موجود. ولأنهم حصلوا على وجودهم من الله الكائن، لذلك كان لابد أن يُحرموا إلى الأبد، من الوجود. وهذا يعني انحلالهم وبقائهم في الموت والفساد (الفناء).[/FONT]
فكيف ايها الاريوسى الكافر تنزع من الكلمة صفة الواجد لكل ما هو غير موجود ككلمة الله الذى من لدن الاب الخالق
وفى الفسل السابع يؤكد البابا اثناسيوس الرسولى ان الذى جدد طبيعة البشرية هو الخالق وحده " الكلمة " الذى تالم لاجلنا وجلبنا الى الاب بصورة عدم الفساد
[FONT="]فلو كان تَعدِى الإنسان مجرد عمل خاطئ ولم يتبعه فساد، لكانت التوبة كافية. أما الآن بعد أن حدث التعدي، فقد تورط البشر [FONT="] في ذلك الفساد الذى كان هو طبيعتهم ونزعت منهم نعمة مماثلة صورة الله[/FONT] [FONT="] ، فما هى الخطوة التى يحتاجها الأمر بعد ذلك؟ أو مَن ذا الذي يستطيع أن يُعيد للإنسان تلك النعمة ويرده إلى حالته الأولى إلا كلمة الله الذي خلق في البدء كل شئ من العدم؟[/FONT][/FONT]
كفاية عليك كدا يا ننوص
16 فَإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ: مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، سَوَاءٌ كَانَ عُرُوشًا أَمْ سِيَادَاتٍ أَمْ رِيَاسَاتٍ أَمْ سَلاَطِينَ. الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ.
17 الَّذِي هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِيهِ يَقُومُ الْكُلُّ
وينقل لنا القديس ديسقورس فى حواره ضد الاريوسيين ما قاله القديس اثانسيوس الرسولى فيقول
For the Word of God was not made for us but rather we for him, and “in him all things were created.” For even if it had seemed good to God not to make things of determinate origin, still the Word would have been no less with God, and the Father in him. At the same time, things of determinate origin could not without the Word be brought to be; hence they were made through him—and with meaning and purpose. For since the Word is the Son of God by nature proper to his essence and is from him, as he said himself, the creatures could not have come to be, except through him
Gorday, Peter: Colossians, 1-2 Thessalonians, 1-2 Timothy, Titus, Philemon. Downers Grove, Ill. : InterVarsity Press, 2000 (Ancient Christian Commentary on ******ure NT 9), S. 15
فالمسيح ليس خالقا لانه فتح عين اعمى وحول الماء خمرا ايها المتسول بتاع اله يستوى على عرش
المسيح هو الخالق لانه شخصه هو نفسه شخص الكلمة الكائن فى ذات الله منذ الازمنة الازلية الذى به خلق الله العالمين
حاول تتدخل منتدنا تتعلم ايها المتسول بدل مانت قاعد تنصب على الناس الغلابة[/FONT]
التعديل الأخير: