- إنضم
- 31 أغسطس 2010
- المشاركات
- 288
- مستوى التفاعل
- 2
- النقاط
- 0
ملاحظة الكتاب المقدس هو ليس كتاب علمي ولكنه لايناقض العلم
شكل الكرة الأرضية في الكتاب المقدس
اكتشف كولمبس أن الأرض كروية عام 1492، وفى القرن 16 شكك كوبر نيكوس في أن الأرض مستوية، وأكد جالليو في القرن 17 أن الأرض كروية، أما إشعياء النبي بالوحي بالروح القدس فذكر هذه الحقيقة قبل الميلاد بسبعمائة سنة
إشعياء 40 :22
الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. الَّذِي يَنْشُرُ السَّمَاوَاتِ كَسَرَادِقَ، وَيَبْسُطُهَا كَخَيْمَةٍ لِلسَّكَنِ
الارض معلقة في الفراغ
ايوب 26 :7
يمد الشمال على الخلاء ويعلّق الارض على لا شيء.
اكتشف هذه الحقيقة اسحق نيوتن عام 1687
مراحل تكون الجنين
ايوب 10 : 9
9 اذكر انك جبلتني كالطين. أفتعيدني الى التراب.
10 ألم تصبّني كاللبن وخثّرتني كالجبن.
11 كسوتني جلدا ولحما فنسجتني بعظام وعصب.
الغيوم هي تجمع بخار الماء
ايوب 36 :27
27 لانه يجذب قطار الماء. تسحّ مطرا من ضبابها.
28 الذي تهطله السحب وتقطره على اناس كثيرين.
29 فهل يعلل احد عن شق الغيم او قصيف مظلته
دوران الرياح
جامعة 1 :6
6 الريح تذهب الى الجنوب وتدور الى الشمال. تذهب دائرة دورانا والى مداراتها ترجع الريح.
كل الانهار تصب في البحر
جامعة 1 :7
7 كل الانهار تجري الى البحر والبحر ليس بملآن. الى المكان الذي جرت منه الانهار الى هناك تذهب راجعة.
القمر لايضى ولكنة يعكس ضوء الشمس
أيوب 25 : 5
هوذا نفس القمر لا يضيء
دوران الأرض حول محورها :
عندما اكتشف جالليو أن الأرض تدور حول الشمس عام( 1564-1642) اعتبروه هرطوقا يستحق القتل ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر ذلك في سفر أيوب اقدم أسفاره "هل في أيامك أمرت الصبح. هل عّرّفت الفجر موضعه ليمسك بأكناف الأرض تتحول - أي تدور بين محورها - كطين الخاتم" (أيوب 38 :12-14) ويمكن استنتاج نفس الحقيقة في حديث المسيح عن ظهوره في المستقـبل ففي حديثه " يكون اثنان على فراش واحد (ليل ونوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر تكون اثنتان تطحنان معا (أي صباح باكر) فتؤخذ الواحدة وتترك الأخرى يكون اثنان في الحقل (في ظهر وعصر اليوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر" (لوقا17 :34-36) ففي لحظة ظهور المسيح سيكون هناك جزء من الأرض ليل وجزء به صباح باكر وجزء به ظهر، وهذا ضمنا لأن الأرض تدور حول محورها.
ان الشمس بالمجموعة الشمسية تسير في الفراغ الكوني بسرعة مذهلة رهيبة تبلغ عشرة آلاف ميل في الدقيقة أو 167 ميلا في الثانية الواحدة وتتم دورتها في فلكها المداري في200 مليون سنة
تحلل العناصر :
بدأ العلم يكتشف تحلل العناصر بعد أن أجرى البرت اينشتين التفجير النووي في القرن العشرين ولكن بطرس الرسول صياد السمك كتب ذلك بالوحي بالروح القدس قبل 2000 عام " تزول السماوات بضجيج وتنحل العناصر محترقة ... والعناصر محترقة تذوب" (2بطرس 3 :10-12)
استهلاك كتل الأجرام السماوية :
اكتشف العلم حديثا أن الأجرام السماوية تفقد جزءاً من كتلتها بسبب ما تشع من طاقة حرارية وضوئية ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر هذا " من قدم أسست الأرض ... هي تبيد وأنت تبقى وكلها كثوب تبلى" (مزمور102 :25-26) وفى وصف الأجرام بالثوب الذي يبلى تدريجياً نرى وكأن الأجرام تفقد كتلتها تدريجياً.
المطر والشحنات الكهربية :
اكتـشف اللورد كلـفن أن المطر يحدث بسبب تفريغ الشحنات الكهربية ذكرها الكتاب المقدس قبل آلاف السنين "الصانع بروقاً للمطر" (مزمور135 :7) وأيضاً "صنع بروقاً (شحنات كهربائية) للمطر" (إرميا 10 :13)
الدورة الدموية :
اكتشفها العالم وليم هارفي سنة 1615 لكن كان سليمان قد ذكرها بصورة رائعة في (جامعة12 :6) " الجرة على العين" ، "البكرة عند البئر" ويشير إلى الحبل الشوكي " بحبل الفضة" وهو يعنى للمخ "بكوز الذهب" وهو فصان مغلفان بغشاء ذهبي ثم "يرجع التراب إلى الأرض" هذا ما أكده العلم الحديث أن جسم الإنسان يتحلل إلى 16عنصراً جميعهم من تكوين التراب.
ضربة القمر :
" لا تضربك الشمس في النهار ولا القمر في الليل " )مزمور121 :6). وأكد العلم الحديث أن ضربة القمر تحدث ولاسيما في الصحراء، وينتج عنها العمى أو الجنون.
الكتاب المقدس دقيق جداً علمياً تجاه الصحة العامة للإنسان:
عدم أكل الحيوانات الميتة (تثنيه 14 :21) عدم أكل الشحم نظرا لخطورة الكولسترول (لاويين 7 :23 -25) عدم شرب المياه الراكدة أو المتدنسة بميت (عدد 19 :15، لاويين11 :9-39) كذلك عزل الأبرص-مريض الجذام (لاويين 13) وعدم زيارة المرأة بعد الولادة مباشرة (لاويين 12) حماية لصحتها ولصحة مولودها. وأوضح العلم أن اليوم الثامن أنسب وقت لعملية ختان الذكور سواء من جهة تجلط الدم أو تحمل الطفل وهذا ما أوصى الله به في (لاويين 12 :3(
شكل الكرة الأرضية في الكتاب المقدس
اكتشف كولمبس أن الأرض كروية عام 1492، وفى القرن 16 شكك كوبر نيكوس في أن الأرض مستوية، وأكد جالليو في القرن 17 أن الأرض كروية، أما إشعياء النبي بالوحي بالروح القدس فذكر هذه الحقيقة قبل الميلاد بسبعمائة سنة
إشعياء 40 :22
الْجَالِسُ عَلَى كُرَةِ الأَرْضِ وَسُكَّانُهَا كَالْجُنْدُبِ. الَّذِي يَنْشُرُ السَّمَاوَاتِ كَسَرَادِقَ، وَيَبْسُطُهَا كَخَيْمَةٍ لِلسَّكَنِ
الارض معلقة في الفراغ
ايوب 26 :7
يمد الشمال على الخلاء ويعلّق الارض على لا شيء.
اكتشف هذه الحقيقة اسحق نيوتن عام 1687
مراحل تكون الجنين
ايوب 10 : 9
9 اذكر انك جبلتني كالطين. أفتعيدني الى التراب.
10 ألم تصبّني كاللبن وخثّرتني كالجبن.
11 كسوتني جلدا ولحما فنسجتني بعظام وعصب.
الغيوم هي تجمع بخار الماء
ايوب 36 :27
27 لانه يجذب قطار الماء. تسحّ مطرا من ضبابها.
28 الذي تهطله السحب وتقطره على اناس كثيرين.
29 فهل يعلل احد عن شق الغيم او قصيف مظلته
دوران الرياح
جامعة 1 :6
6 الريح تذهب الى الجنوب وتدور الى الشمال. تذهب دائرة دورانا والى مداراتها ترجع الريح.
كل الانهار تصب في البحر
جامعة 1 :7
7 كل الانهار تجري الى البحر والبحر ليس بملآن. الى المكان الذي جرت منه الانهار الى هناك تذهب راجعة.
القمر لايضى ولكنة يعكس ضوء الشمس
أيوب 25 : 5
هوذا نفس القمر لا يضيء
دوران الأرض حول محورها :
عندما اكتشف جالليو أن الأرض تدور حول الشمس عام( 1564-1642) اعتبروه هرطوقا يستحق القتل ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر ذلك في سفر أيوب اقدم أسفاره "هل في أيامك أمرت الصبح. هل عّرّفت الفجر موضعه ليمسك بأكناف الأرض تتحول - أي تدور بين محورها - كطين الخاتم" (أيوب 38 :12-14) ويمكن استنتاج نفس الحقيقة في حديث المسيح عن ظهوره في المستقـبل ففي حديثه " يكون اثنان على فراش واحد (ليل ونوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر تكون اثنتان تطحنان معا (أي صباح باكر) فتؤخذ الواحدة وتترك الأخرى يكون اثنان في الحقل (في ظهر وعصر اليوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر" (لوقا17 :34-36) ففي لحظة ظهور المسيح سيكون هناك جزء من الأرض ليل وجزء به صباح باكر وجزء به ظهر، وهذا ضمنا لأن الأرض تدور حول محورها.
ان الشمس بالمجموعة الشمسية تسير في الفراغ الكوني بسرعة مذهلة رهيبة تبلغ عشرة آلاف ميل في الدقيقة أو 167 ميلا في الثانية الواحدة وتتم دورتها في فلكها المداري في200 مليون سنة
تحلل العناصر :
بدأ العلم يكتشف تحلل العناصر بعد أن أجرى البرت اينشتين التفجير النووي في القرن العشرين ولكن بطرس الرسول صياد السمك كتب ذلك بالوحي بالروح القدس قبل 2000 عام " تزول السماوات بضجيج وتنحل العناصر محترقة ... والعناصر محترقة تذوب" (2بطرس 3 :10-12)
استهلاك كتل الأجرام السماوية :
اكتشف العلم حديثا أن الأجرام السماوية تفقد جزءاً من كتلتها بسبب ما تشع من طاقة حرارية وضوئية ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر هذا " من قدم أسست الأرض ... هي تبيد وأنت تبقى وكلها كثوب تبلى" (مزمور102 :25-26) وفى وصف الأجرام بالثوب الذي يبلى تدريجياً نرى وكأن الأجرام تفقد كتلتها تدريجياً.
المطر والشحنات الكهربية :
اكتـشف اللورد كلـفن أن المطر يحدث بسبب تفريغ الشحنات الكهربية ذكرها الكتاب المقدس قبل آلاف السنين "الصانع بروقاً للمطر" (مزمور135 :7) وأيضاً "صنع بروقاً (شحنات كهربائية) للمطر" (إرميا 10 :13)
الدورة الدموية :
اكتشفها العالم وليم هارفي سنة 1615 لكن كان سليمان قد ذكرها بصورة رائعة في (جامعة12 :6) " الجرة على العين" ، "البكرة عند البئر" ويشير إلى الحبل الشوكي " بحبل الفضة" وهو يعنى للمخ "بكوز الذهب" وهو فصان مغلفان بغشاء ذهبي ثم "يرجع التراب إلى الأرض" هذا ما أكده العلم الحديث أن جسم الإنسان يتحلل إلى 16عنصراً جميعهم من تكوين التراب.
ضربة القمر :
" لا تضربك الشمس في النهار ولا القمر في الليل " )مزمور121 :6). وأكد العلم الحديث أن ضربة القمر تحدث ولاسيما في الصحراء، وينتج عنها العمى أو الجنون.
الكتاب المقدس دقيق جداً علمياً تجاه الصحة العامة للإنسان:
عدم أكل الحيوانات الميتة (تثنيه 14 :21) عدم أكل الشحم نظرا لخطورة الكولسترول (لاويين 7 :23 -25) عدم شرب المياه الراكدة أو المتدنسة بميت (عدد 19 :15، لاويين11 :9-39) كذلك عزل الأبرص-مريض الجذام (لاويين 13) وعدم زيارة المرأة بعد الولادة مباشرة (لاويين 12) حماية لصحتها ولصحة مولودها. وأوضح العلم أن اليوم الثامن أنسب وقت لعملية ختان الذكور سواء من جهة تجلط الدم أو تحمل الطفل وهذا ما أوصى الله به في (لاويين 12 :3(