[q-bible] "كامل أنا، لا أبالي" (أي9: 21). [/q-bible]
هذه كانت مشكلة أيوب البار الكبري
الأنا
[q-bible] "فكف هؤلاء الرجال الثلاثة عن مجاوبة أيوب، لكونه باراً في عيني نفسه" (أي32: 1) [/q-bible]
لا يمكن أن يقنعك أحد أن تكف عن الأنا لأنها أعظم من أن تستمع لكلام الأخرين
فلتنظر الي حال أيوب و هو يقول الأنا و لتري حاله بعدما قال أنت يا الله الكل و أنا حقير
[q-bible] فاجاب ايوب الرب وقال، ها انا حقير فماذا اجاوبك وضعت يدي على فمي، مرة تكلمت فلا اجيب ومرتين فلا (أي 40:3,4) [/q-bible]
ماذا كانت رد فعل الله
[q-bible]
12 وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه. وكان له أربعة عشر ألفا من الغنم، وستة آلاف من الإبل، وألف فدان من البقر، وألف أتان
13 وكان له سبعة بنين وثلاث بنات
14 وسمى اسم الأولى يميمة، واسم الثانية قصيعة، واسم الثالثة قرن هفوك
15 ولم توجد نساء جميلات كبنات أيوب في كل الأرض، وأعطاهن أبوهن ميراثا بين إخوتهن
16 وعاش أيوب بعد هذا مئة وأربعين سنة، ورأى بنيه وبني بنيه إلى أربعة أجيال
17 ثم مات أيوب شيخا وشبعان الأيام (أيوب 42)
[/q-bible]
كيف أنكر ذاتي
بأن أعتبر نفسي حقيرا كأيوب في أخرته لا بارا كأولة أيوب
و أن الله هو العظيم وحده
أضع يدي علي فمي و أكتم الأعتراض و فلسفتي الخاطئة و منطق العالم كما فعل أيوب
كقول أحد الأباء
((أسكت فمي كي يتكلم قلبي و أسكت قلبي كي يتكلم الله))
و أتبع تعاليم المسيح الصالحة كما هي لا كما تناسبني