- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 30,377
- مستوى التفاعل
- 2,099
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Je rêve que je suis un papillon
هل لابد أن بكون المسيحى مؤمنآ بالثلاثة أقانيم؟؟؟!!!!
:download:
الإيمان المسيحى دائمآ له صلة بحياة الإنسان مع الله , بمعنى أن حياتى تكون مختلفة , إذا كان هناك ثالوث , من عدم معرفتى بالثالوث.
ثم يجب آلا يغيب عن الذهن , أنه إذا تحدثنا عن الله , فإن الكلمات يكون لها معان أخرى , غير المعانى المألوفة لدينا, لأن الله لا يوجد شئ مثله, وليس مخلوق هناك مثله. لذلك نستطيع أن نفهم بقلوبنا , أفضل من عقولنا , أى بالإيمان , وعمل روح الله فينا.
+ المسيحية تؤمن أن الله محبة, بمعنى أن هناك عملية حب داخل الله , أى أنه غير منغلق على نفسه, لانه فاتح نفسه بالحديث نحو البشر الذين يحبهم هذا الحديث هو حديث حب.
فالآب محب والأبن محبة والروح القدس هو روح الحب.
الآب يحب الأبن المحبوب بروح الحب.
وهكذا تكتمل دوره المحبة التى بها نقول الله محبة.
لأنه قبل الخليقة هل الله محبآ؟
طبعآ فهو لا يتغير !! والسؤال يحب من ؟ الآب يحب الأبن فى الروح القدس.
اللغة البشرية قاصرة أن تتحدث عن الله , ولا يستطيع الإنسان إلا أن يدرك المحسوسات , لأن الله لا يعد , كما يقولون " لان من عده فقد حدة" .
+ إذن القضية ليست إحصاء, ولكن المشكلة فى عقل الإنسان ,
لأنه حسابى. أى أنه لكى يفهم الإنسان فهمآ صحيحآ عقليآ لابد أن يعد...
+ على كل شئ نستطيع أن نقول أن الأقانيم ثلاثة 1 + 1+ 1=3 ولكن الجوهر واحد 1x 1 x 1 =1...
ألم يقل الرب يسوع:
" أنا فى الآب والآب فى " (يو 14 : 10 )
" أنا والآب واحد " ( يو 10 : 30 ).
+ المعرفة أفضل من اللامعرفة , والذى يعرف أكثر عن الله يستطيع أن يحب الله أكثر , ويسعى لمرضاته أكثر , ويتعامل معه بصورة أعمق.
المرجع:
كتاب :
أسئلة حول الإيمان المسيحى
مراجعة وتقديم:
نيافة الأنبا موسى
أسقف الشباب
إعداد
القس أنطونيوس يونان
:download:
الإيمان المسيحى دائمآ له صلة بحياة الإنسان مع الله , بمعنى أن حياتى تكون مختلفة , إذا كان هناك ثالوث , من عدم معرفتى بالثالوث.
ثم يجب آلا يغيب عن الذهن , أنه إذا تحدثنا عن الله , فإن الكلمات يكون لها معان أخرى , غير المعانى المألوفة لدينا, لأن الله لا يوجد شئ مثله, وليس مخلوق هناك مثله. لذلك نستطيع أن نفهم بقلوبنا , أفضل من عقولنا , أى بالإيمان , وعمل روح الله فينا.
+ المسيحية تؤمن أن الله محبة, بمعنى أن هناك عملية حب داخل الله , أى أنه غير منغلق على نفسه, لانه فاتح نفسه بالحديث نحو البشر الذين يحبهم هذا الحديث هو حديث حب.
فالآب محب والأبن محبة والروح القدس هو روح الحب.
الآب يحب الأبن المحبوب بروح الحب.
وهكذا تكتمل دوره المحبة التى بها نقول الله محبة.
لأنه قبل الخليقة هل الله محبآ؟
طبعآ فهو لا يتغير !! والسؤال يحب من ؟ الآب يحب الأبن فى الروح القدس.
اللغة البشرية قاصرة أن تتحدث عن الله , ولا يستطيع الإنسان إلا أن يدرك المحسوسات , لأن الله لا يعد , كما يقولون " لان من عده فقد حدة" .
+ إذن القضية ليست إحصاء, ولكن المشكلة فى عقل الإنسان ,
لأنه حسابى. أى أنه لكى يفهم الإنسان فهمآ صحيحآ عقليآ لابد أن يعد...
+ على كل شئ نستطيع أن نقول أن الأقانيم ثلاثة 1 + 1+ 1=3 ولكن الجوهر واحد 1x 1 x 1 =1...
ألم يقل الرب يسوع:
" أنا فى الآب والآب فى " (يو 14 : 10 )
" أنا والآب واحد " ( يو 10 : 30 ).
+ المعرفة أفضل من اللامعرفة , والذى يعرف أكثر عن الله يستطيع أن يحب الله أكثر , ويسعى لمرضاته أكثر , ويتعامل معه بصورة أعمق.
المرجع:
كتاب :
أسئلة حول الإيمان المسيحى
مراجعة وتقديم:
نيافة الأنبا موسى
أسقف الشباب
إعداد
القس أنطونيوس يونان
