- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 30,377
- مستوى التفاعل
- 2,099
- النقاط
- 0
- الإقامة
- Je rêve que je suis un papillon
أين مكان دق المسامير بالضبط؟؟؟؟
:download:
+ أعتدنا دائمآ أن نرى السيد المسيح مرسومآ فى صور صلبه معلقآ من مسمارين نافذين فى راحة اليدين ولكن هذا غير صحيح.
+ المسمار لم يكن فى راحة اليد ولكن فى المعصم ( Wrist ) وطوله حوالى 18 سم .
+ لأنه يستحيل أن يكون المسمار فى راحة اليد لأن راحة اليد لا تحتمل ثقل وزن الجسم الذى يدفعه إلى أسفل إذ سرعان ما تتمزق أنسجتها وينزلق المصلوب هاويآ إلى الأرض . والمكان الوحيد الذى يمكن للمسمار إذا دق فيه أن يحمل جسم المصلوب هو المنطقة الموجودة بالمعصم . وكان هذا واضحآ فى صورة الكفن.
+ كما أن هذه النتيجة تبين مدى دقة الإنجيل المقدس حين قال السيد المسيح لتوما هات إصبعك وضعه فى يدى.. ولم يقل فى كفى ويقول المزمور " ثقبوا يدى" ( مزمور 22: 16 ).
+ أما بالنسبة للقدمين فإن الساق والقدم اليسرى وضعتا فوق اليمنى وسمر الاثنان معآ بمسمار واحد حيث نفذ وسط العصب ولم يكسر العظام.
+ من صورة الكفن المقدس لوحظ أن الجزء الذى حدث فيه النزيف فى المعصم وليس فى الكف مما يدل على أن المسامير دقت فى أول المعصم.
+ وقد قام أحد العلماء بعمل عدة تجارب يثبت فيها صحة ما حدث أحضر جثة وأمر أن يسمروها على الصليب ويدقوا المسامير فى الكفين وليس المعصمين ولكن بعد أن علقوها على الصليب حدث سقوط للجثة حالآ على الأرض بعدما مزق الكفين وقد تم ذلك عدة مرات فى عدة جثث ولكن بعد ما حاولوا تثبيت المسامير فى المعصم بقى الجسد مثبتآ مما يؤكد صحة الأكفان ويؤكد صحة أن المسامير دقت فى المعصم وليس فى الكف.
:download:
المرجع:
:Love_Letter_Send:
كتاب :
سبعة أيام لن تنساها البشرية
خمسون سؤالآهامآ
حول آخر سبعة أيام فى حياة المخلص
تقديم ومراجعة
نيافة الأنبا غبريال
أسقف بنى سويف
بقلم
الشماس ناصف لويس
دبلوم علم اللاهوت
بمعهد الدراسات القبطية بالقاهرة
:download:
+ أعتدنا دائمآ أن نرى السيد المسيح مرسومآ فى صور صلبه معلقآ من مسمارين نافذين فى راحة اليدين ولكن هذا غير صحيح.
+ المسمار لم يكن فى راحة اليد ولكن فى المعصم ( Wrist ) وطوله حوالى 18 سم .
+ لأنه يستحيل أن يكون المسمار فى راحة اليد لأن راحة اليد لا تحتمل ثقل وزن الجسم الذى يدفعه إلى أسفل إذ سرعان ما تتمزق أنسجتها وينزلق المصلوب هاويآ إلى الأرض . والمكان الوحيد الذى يمكن للمسمار إذا دق فيه أن يحمل جسم المصلوب هو المنطقة الموجودة بالمعصم . وكان هذا واضحآ فى صورة الكفن.
+ كما أن هذه النتيجة تبين مدى دقة الإنجيل المقدس حين قال السيد المسيح لتوما هات إصبعك وضعه فى يدى.. ولم يقل فى كفى ويقول المزمور " ثقبوا يدى" ( مزمور 22: 16 ).
+ أما بالنسبة للقدمين فإن الساق والقدم اليسرى وضعتا فوق اليمنى وسمر الاثنان معآ بمسمار واحد حيث نفذ وسط العصب ولم يكسر العظام.
+ من صورة الكفن المقدس لوحظ أن الجزء الذى حدث فيه النزيف فى المعصم وليس فى الكف مما يدل على أن المسامير دقت فى أول المعصم.
+ وقد قام أحد العلماء بعمل عدة تجارب يثبت فيها صحة ما حدث أحضر جثة وأمر أن يسمروها على الصليب ويدقوا المسامير فى الكفين وليس المعصمين ولكن بعد أن علقوها على الصليب حدث سقوط للجثة حالآ على الأرض بعدما مزق الكفين وقد تم ذلك عدة مرات فى عدة جثث ولكن بعد ما حاولوا تثبيت المسامير فى المعصم بقى الجسد مثبتآ مما يؤكد صحة الأكفان ويؤكد صحة أن المسامير دقت فى المعصم وليس فى الكف.
:download:
المرجع:
:Love_Letter_Send:
كتاب :
سبعة أيام لن تنساها البشرية
خمسون سؤالآهامآ
حول آخر سبعة أيام فى حياة المخلص
تقديم ومراجعة
نيافة الأنبا غبريال
أسقف بنى سويف
بقلم
الشماس ناصف لويس
دبلوم علم اللاهوت
بمعهد الدراسات القبطية بالقاهرة