لماذا عيد جميع القديسين..
كان يليق بالكنيسة بعد أحد العنصرة أن تُكلّمنا على مواهب الروح القدس فأقامت ذكرى جميع القديسين الذين وضع فيهم الأقنوم الثالت فاعليّة الثالوث القدوس وهي القداسة.
الانجيل يعطي شرطًا أول للقداسة بقوله: “من يعترف بي قدّام الناس أعترف انا به قدّآم أبي الذي في السموات”.
هو الاعتـراف بـاللسان بـعد الإيـمان بـالقـلب، هو إظهار المسيحيـّة. وهـذه هـي الشهـادة التي تـظهر عند الاقتضاء في شهادة الدم وهي قمّة القداسة لأنك بـالشهادة تبــيّن أنـك تـحبّ المسيـح على حبـّك حيـاتـك.
الشرط الثاني للقداسة هو ان تترك “بيوتًا او إخـوة او أخـوات إلخ...” اي ان تكون متعلّقًا بيسوع وألّا تـكون متعلّقًا بـشؤون الأرض. أجل، يجب ان تحـبّ قريـبـك كنفسك ولكن هذا يـكون دائـمًا مرتـبطًا بحبّك للسيّد.
لماذا عيد جميع القديسين؟ ذلك لأنّ هناك قدّيسين طوّبـناهم، وكلّ يـوم من السنة فيه عيد لواحد منهم او أكثر. ولكن هناك أحبّاء لله في الملكوت لا نعرفهم ولهم مرتبة القديـسين المطوّبـين. نـشملهم جميعًا في عيد واحد.
أهميّة هذا العيد انه يدعونا جميعًا الى القداسة وهي دعوتنا الوحيدة ودعوة الجميع. لذلك من الخطأ أن يخفّف الواحد من ثقل خطيئته بهذا القول: شو أنا المسيح؟ نعم، يا حبيبي أنت مدعوّ أن تكون سلوكيا كالسيّد وهو القائل: “تعملون الأعمال التي أنا أعملها وتعملون أعظم منها لأني ماضٍ الى الآب”.
كان يليق بالكنيسة بعد أحد العنصرة أن تُكلّمنا على مواهب الروح القدس فأقامت ذكرى جميع القديسين الذين وضع فيهم الأقنوم الثالت فاعليّة الثالوث القدوس وهي القداسة.
الانجيل يعطي شرطًا أول للقداسة بقوله: “من يعترف بي قدّام الناس أعترف انا به قدّآم أبي الذي في السموات”.
هو الاعتـراف بـاللسان بـعد الإيـمان بـالقـلب، هو إظهار المسيحيـّة. وهـذه هـي الشهـادة التي تـظهر عند الاقتضاء في شهادة الدم وهي قمّة القداسة لأنك بـالشهادة تبــيّن أنـك تـحبّ المسيـح على حبـّك حيـاتـك.
الشرط الثاني للقداسة هو ان تترك “بيوتًا او إخـوة او أخـوات إلخ...” اي ان تكون متعلّقًا بيسوع وألّا تـكون متعلّقًا بـشؤون الأرض. أجل، يجب ان تحـبّ قريـبـك كنفسك ولكن هذا يـكون دائـمًا مرتـبطًا بحبّك للسيّد.
لماذا عيد جميع القديسين؟ ذلك لأنّ هناك قدّيسين طوّبـناهم، وكلّ يـوم من السنة فيه عيد لواحد منهم او أكثر. ولكن هناك أحبّاء لله في الملكوت لا نعرفهم ولهم مرتبة القديـسين المطوّبـين. نـشملهم جميعًا في عيد واحد.
أهميّة هذا العيد انه يدعونا جميعًا الى القداسة وهي دعوتنا الوحيدة ودعوة الجميع. لذلك من الخطأ أن يخفّف الواحد من ثقل خطيئته بهذا القول: شو أنا المسيح؟ نعم، يا حبيبي أنت مدعوّ أن تكون سلوكيا كالسيّد وهو القائل: “تعملون الأعمال التي أنا أعملها وتعملون أعظم منها لأني ماضٍ الى الآب”.
التعديل الأخير: