صوت صارخ
New member
أنا ومحمد والمسيح
هذه شهادة رجل رحل عن عالمنا, وهو ليس أى رجل, بل رجل عالم له قيمته الفكرية والإنسانية
أنه المتنصر محمد الغازولى
وقال عن نفسه فى كتابه "انا ومحمد والمسيح"
"أنا رجل ضل الطريق لأكثر من أربعين عاماً...
أنا من كان يسبح في الجهالة والضلالة والخطيئة المطلقة.. وفي نفس الوقت أنا ذاك الطفل الصغير الذي بدأ ينظر إلى السماء، وكأن لهذه السماء معنى الخلود والبقاء الأبدي.
وأنا من سار الطريق الطويل باحثاً عن الحقيقة في كل الدروب.
أنا من سأل الأرض والتاريخ عن موسى وعيسى ومحمد...
وأنا من أدرك في النهاية أنه كان أسيراً في زنزانة الباطل ضمن سجن كبير إسمه اللامعقول في دنيا الدين.
وأنا من أنهى دراسته الجامعية ثم حصل على الماجستير في الاقتصاد والسياسة من إحدى الجامعات المصرية. وأنا من إبتدأ حياته العملية بادارة تحرير صحيفة العرب ثم رئيساً لتحريرها.
أنا من عمل مستشاراً إعلاميا لمدة خمس سنوات لأحد الرؤساء العرب (الرئيس الليبي معمر القذافي) وأنا من له في الأسواق العربية والشرق أوسطية والدولية عشر مؤلفات في الاقتصاد والاجتماع والسياسة وبعضها ترجم إلى ثلاث لغات.
وأنا من كتب 1800 مقال منشورة بالكامل في الصحف والمجلات العربية والاسلامية. أنا من قابل الملوك والرؤساء العرب والمسلمين بلا استثناء في حقبة الثمانينات والتسعينات.
وأنا من انتقد التوراة والانجيل في أكثر من محاضرة وردد كالببغاء بأن الكتاب المقدس تم تحريفه!
أنا من دق بابه أحد الاخوة وقال له "هل قرأت القرآن جيداً... وهل اطلعت على أحاديث محمد؟ وبعد القراءة أصابني دوار الفكر وكانت النتيجة أن كتبت آخر مؤلفاتي (تائه ما بين العقل والدين).
وأصبحت خارج نطاق الأديان مدة طويلة امتدت لأكثر من عشر سنين كنت خلالها فقط أنظر إلى السماء لأنني كنت على قناعة مطلقة بأن لهذه السماء رباً. وأنا في لحظات التوهان المطلق وفقدان الدين الاسلامي، وإذا بأخت مؤمنة تضع الكتاب المقدس بين يدي وتقول لي إقرأ (كما قال جبريل لمحمد في غار حراء.. إقرأ!)
وقرأت وإذا بالضباب يزول والشمس في حياتي تشرق من جديد وكان اللقاء حميماً بين العبد التائه والرب يسوع المسيح.
ولكن كيف تعرفت على الرب والمخلص والفادي يسوع المسيح؟ في الواقع لم يكن لقائي به صدفة فقد سرت في طريق الأشواك طويلاً وكان مشواري وصراعي مع الشيطان أطول.. ولنبدأ القصة باختصار لأن هذا الكتاب ليس مخصصاً لسيرتي الذاتية بل هو شمعة أردت أن أضئ بها الطريق أمام كل من يعيشون في الظلام...."
وأما في ختام كتابه وعلى الغلاف الخارجي كتب محمد الغازولي هذه السطور:
"كلنا راحلون.. كلنا مسافرون إلى هناك.. كلنا سيركب قطار الموت. وجميعاً ملوكاً وأمراء وخفراء، فقراء وأغنياء سنصل إلى المحطة النهائية.. محطة الأبدية.
ستأتي عليك لحظة لن تسمع فيها نداء الحياة.. بل أجراس السماء.
وهناك سيكون اللقاء مع رب الأرباب وملك الملوك.
يا ترى ماذا فعلت من أجل هذا اللقاء؟ وماذا ستقول لالهك يوم تلقاه؟
استقول له إتبعت محمداً خوفا من فلان وعلان؟! أم ستقول له وجدت نفسي تائهاً, كما تاه أبي وأمي, وراء "نبي" ضل وأضل! أم ستقول له أن انكارك للمخلص والفادي يسوع المسيح كنت مرغماً عليه!
كتاب (أنا ومحمد والمسيح) إقرأه وبعدها أنا على ثقة بأنك ستعلم ماذا ستقول لالهك العظيم يوم تلقاه"
وها هى شهادته من خلال كتابه الذى سنجده فى هذا الرابط
http://www.answersaboutfaith.com/arabic/islameyat/ana_we_mo7amad/index.html
ليجعل الرب هذا الكتاب سبب بركة لكثيرين مما سباهم إبليس فى زنزانة الإسلام
هذه شهادة رجل رحل عن عالمنا, وهو ليس أى رجل, بل رجل عالم له قيمته الفكرية والإنسانية
أنه المتنصر محمد الغازولى
وقال عن نفسه فى كتابه "انا ومحمد والمسيح"
"أنا رجل ضل الطريق لأكثر من أربعين عاماً...
أنا من كان يسبح في الجهالة والضلالة والخطيئة المطلقة.. وفي نفس الوقت أنا ذاك الطفل الصغير الذي بدأ ينظر إلى السماء، وكأن لهذه السماء معنى الخلود والبقاء الأبدي.
وأنا من سار الطريق الطويل باحثاً عن الحقيقة في كل الدروب.
أنا من سأل الأرض والتاريخ عن موسى وعيسى ومحمد...
وأنا من أدرك في النهاية أنه كان أسيراً في زنزانة الباطل ضمن سجن كبير إسمه اللامعقول في دنيا الدين.
وأنا من أنهى دراسته الجامعية ثم حصل على الماجستير في الاقتصاد والسياسة من إحدى الجامعات المصرية. وأنا من إبتدأ حياته العملية بادارة تحرير صحيفة العرب ثم رئيساً لتحريرها.
أنا من عمل مستشاراً إعلاميا لمدة خمس سنوات لأحد الرؤساء العرب (الرئيس الليبي معمر القذافي) وأنا من له في الأسواق العربية والشرق أوسطية والدولية عشر مؤلفات في الاقتصاد والاجتماع والسياسة وبعضها ترجم إلى ثلاث لغات.
وأنا من كتب 1800 مقال منشورة بالكامل في الصحف والمجلات العربية والاسلامية. أنا من قابل الملوك والرؤساء العرب والمسلمين بلا استثناء في حقبة الثمانينات والتسعينات.
وأنا من انتقد التوراة والانجيل في أكثر من محاضرة وردد كالببغاء بأن الكتاب المقدس تم تحريفه!
أنا من دق بابه أحد الاخوة وقال له "هل قرأت القرآن جيداً... وهل اطلعت على أحاديث محمد؟ وبعد القراءة أصابني دوار الفكر وكانت النتيجة أن كتبت آخر مؤلفاتي (تائه ما بين العقل والدين).
وأصبحت خارج نطاق الأديان مدة طويلة امتدت لأكثر من عشر سنين كنت خلالها فقط أنظر إلى السماء لأنني كنت على قناعة مطلقة بأن لهذه السماء رباً. وأنا في لحظات التوهان المطلق وفقدان الدين الاسلامي، وإذا بأخت مؤمنة تضع الكتاب المقدس بين يدي وتقول لي إقرأ (كما قال جبريل لمحمد في غار حراء.. إقرأ!)
وقرأت وإذا بالضباب يزول والشمس في حياتي تشرق من جديد وكان اللقاء حميماً بين العبد التائه والرب يسوع المسيح.
ولكن كيف تعرفت على الرب والمخلص والفادي يسوع المسيح؟ في الواقع لم يكن لقائي به صدفة فقد سرت في طريق الأشواك طويلاً وكان مشواري وصراعي مع الشيطان أطول.. ولنبدأ القصة باختصار لأن هذا الكتاب ليس مخصصاً لسيرتي الذاتية بل هو شمعة أردت أن أضئ بها الطريق أمام كل من يعيشون في الظلام...."
وأما في ختام كتابه وعلى الغلاف الخارجي كتب محمد الغازولي هذه السطور:
"كلنا راحلون.. كلنا مسافرون إلى هناك.. كلنا سيركب قطار الموت. وجميعاً ملوكاً وأمراء وخفراء، فقراء وأغنياء سنصل إلى المحطة النهائية.. محطة الأبدية.
ستأتي عليك لحظة لن تسمع فيها نداء الحياة.. بل أجراس السماء.
وهناك سيكون اللقاء مع رب الأرباب وملك الملوك.
يا ترى ماذا فعلت من أجل هذا اللقاء؟ وماذا ستقول لالهك يوم تلقاه؟
استقول له إتبعت محمداً خوفا من فلان وعلان؟! أم ستقول له وجدت نفسي تائهاً, كما تاه أبي وأمي, وراء "نبي" ضل وأضل! أم ستقول له أن انكارك للمخلص والفادي يسوع المسيح كنت مرغماً عليه!
كتاب (أنا ومحمد والمسيح) إقرأه وبعدها أنا على ثقة بأنك ستعلم ماذا ستقول لالهك العظيم يوم تلقاه"
وها هى شهادته من خلال كتابه الذى سنجده فى هذا الرابط
http://www.answersaboutfaith.com/arabic/islameyat/ana_we_mo7amad/index.html
ليجعل الرب هذا الكتاب سبب بركة لكثيرين مما سباهم إبليس فى زنزانة الإسلام