تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="كليماندوس, post: 3737770, member: 110329"] [COLOR="Black"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Blue"][U]تحصيل حاصل و لا جديد[/U][/COLOR] [COLOR="Red"]3 سيناريوهات تحدد مصير مواد الغش[/COLOR] وسط حالة الارتباك التى شهدتها لجان امتحانات الثانوية العامة بداية من الأحد الماضى [COLOR="Red"] تسريب امتحان مادة اللغة العربية ونموج إجابتها[/COLOR] على مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» قبل ساعات من دخول الطلاب للجان ومع استمرار الظاهرة تبحث وزارة التعليم عن آليات جديدة فى تصحيح المادة خاصة بعد حالات الغش التى شهدتها اللجان. وأكد عدد من خبراء التعليم أن الوزارة ليس لديها خيارات كثيرة لمواجهة أزمة التسريب خاصة فى التصحيح، لافتين إلى أن التعامل الخاطئ وغير المدروس فى تصحيح مادة اللغة العربية سيظلم الكثير من الطلاب وسيساوى بين الطالب المجتهد والضعيف، مضيفين أن مصير مادة اللغة العربية وتصحيحها هى وغيرها من المواد التى تحوم حولها شبهات الغش فى كنترول الوزارة لن يخرج عن ثلاثة سيناريوهات فقط، [U]وهى إلغاء المادة وتحديد موعد آخر لامتحانها وهو السيناريو الذى سيكلف الدولة ملايين الجنيهات،[/U] وإما إعادة توزيع درجات أسئلة المادة ليحدد سؤال التعبير مصير الطلاب فى اللغة العربية أو مساواة جميع الطلبة بجميع الأسئلة عدا التعبير. وشدد طارق نور الدين معاون وزير التربية والتعليم الأسبق، على[U] ضرورة أن تتعامل الوزارة مع مادة اللغة العربية بشكل طبيعى بدون أى إجراءات استثنائية من الممكن أن تهدم المنظومة بأكملها،[/U] لافتا إلى أن القرارات الاستثنائية فى توزيع الدرجات ستظلم الكثير من الطلاب المجتهدين. ورجح نور الدين، أن تقوم وزارة التربية والتعليم برفع عدد درجات سؤال التعبير ليصبح صاحب النصيب الأكبر من درجات المادة والمحدد الرئيسى لنتيجة الطالب، [U]مؤكدًا أن التعبير هو السؤال الوحيد الذى نضمن عدم تسريبه لأنه لا يوجد له نموذج إجابة [/U]ويعتمد على قدرة الطالب اللغوية. [COLOR="Blue"]وعن مقترح إلغاء امتحان اللغة العربية، أوضح معاون وزير التربية والتعليم الأسبق، أن تكلفة إعادة الامتحان مرة أخري باهظة على الدولة والتى من الممكن أن تصل إلى المليون ونصف المليون جنيه، إلى جانب الأعباء الجديدة التى سيحملها الطلاب بعد امتحانهم للمادة أكثر من مرة.[/COLOR] ووصف الدكتور كمال المغيث الخبير التربوي، تسريب امتحان مادة اللغة العربية، والحديث عن مواد أخرى وارتفاع نسب حالات الغش الجماعى باللجان بالكارثة، لافتا إلى وسط التقدم التكنولوجى الذى نعيشه فى العصر الحديث. وأعرب المغيث، عن رفضه الشديد لإجراءات وزارة التربية والتعليم فى تصحيح امتحان اللغة العربية م[COLOR="Blue"]ؤكدًا على أن تسريب الامتحان ونموذج الإجابة قضى على العدالة بين الطلاب ومبدأ تكافؤ الفرص.[/COLOR] وتابع الخبير التربوي، جميع الإجراءات التى ستتخذها الوزارة لن تجدى نفعًا ولن تعطى الطلاب حقوقهم، مشددًا على ضرورة إلغاء الامتحان وإعادته مرة أخرى أسوة بمادة التربية الدينية. بدوره أكد خلف الزناتى نقيب المعلمين أن دور النقابة خدمى فقط تجاه المعلمين المشرفين على الرقابة بلجان الثانوية العامة والعمل على تحسين أوضاعهم، لافتًا إلى أن النقابة ليس لها دور فى عملية التصحيح. ووصف الزناتى، أن ما حدث من تسريب لامتحان مادة اللغة العربية بالكارثى، مشيرًا إلى أن مصير المادة يتوقف على إحصائيات الغش والتسريب التى وصلت. [/CENTER][/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق