من الذى مات على الصليب ؟
وهل المسيح طبيه واحده أم طبيعتين ؟
طيب ازاي بتحاور واحد مطرود؟
لما ينطرد العضو مفترض تمحى مناظراته لأنه مش قادر يرد عليها
او ينوه ان العضو ده مش موجود معانا
انا لاحظت ان أغلب المناظرات انتهت با، الاعضاء سابت المنتدى او طردوا!!
انا مش قادرة اكمل موضوع على بعضيه!
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أصدقائنا النصارى , لدى سؤال أعتقد أنه مكرر ولكن سأطرحه لعلى أجد الإجابه الشافيه لديكم:
من الذى مات على الصليب ؟
وهل المسيح طبيه واحده أم طبيعتين ؟
تحياتى
سؤال هل الذي يسب رسول الاسلام عنده ادبالمناظرات التي تترك بهذا الشكل معناه العضو مطرود لمدة قصيرة يتعلم منها الادب و يرجع بعدها للحوار
و هي لاسبوع او عشر ايام
سؤال هل الذي يسب رسول الاسلام عنده ادب
لا اله الا المسيح... يا اخ, تريد تسأل أسئلة بايخة و على الطاير أسألها في قسم الشكاوي و نرد عليك, بلاش نشتت المواضيع و نخبط بيها!!!
فعلا هذا جواب بايخ
ليش ما تحكي مع البايخ اللي سب رسول الله ولكن انت مثلوا بايخ لانك بدافع عن اسئلة بايخة
قل موتوا بغيضكم
الذى مات على الصليب هو ناسوت المسيح له المجد
بخصوص طبيعة المسيح ...
السيد المسيح هو الإله الكلمة المتجسد , له لاهوت كامل و ناسوت كامل , لاهوته متحد بناسوته بغير اختلاط و لا امتزاج و لا تغيير . هذا الاتحاد دائم لا ينفصل مطلقا و لا يفترق , نقول عنه في القداس الإلهي :" ان لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة و لا طرفة عين ".
ان الطبيعة اللاهوتية ( الله الكلمة) اتحدت بالطبيعة الناسوتية التى أخذها الكلمة من العذراء بعمل الروح القدس و قد تم هذا الاتحاد منذ اللحظة الأولى للحبل المقدس في رحم السيدة العذراء .
و باتحاد الطبيعتين الإلهية و البشرية داخل رحم السيدة العذراء تكونت منهما طبيعة واحدة هي طبيعة الله الكلمة المتجسد.
إذا عبارة طبيعة واحدة ليس مقصود بها الطبيعة اللاهوتية وحدها و لا الطبيعة البشرية وحدها إنما اتحاد الطبيعتين في طبيعة واحدة هي " طبيعة الكلمة المتجسد " بغير اختلاط و لا امتزاج و لا تغيير .
أمثلة على ذلك:
- الطبيعة البشرية: هي عبارة عن اتحاد طبيعتين هما النفس و الجسد فليست هي النفس فقط و لا الجسد فقط بل اتحادهما في طبيعة واحدة : البشرية, لا النفس تحولت لجسد و لا الجسد لنفس لكنهم طبيعة واحدة , إنسان واحد. كما إننا عندما نتكلم عن أعمال الإنسان لا ننسبها لجسده فقط: جسد فلان جاع , و إنما ننسبه له كله, هكذا كل ما كان يفعله السيد المسيح ينسب إليه كله و ليس الى لاهوته وحده أو ناسوته وحده .
- الحديد المحمى بالنار: في حالة الحديد المحمى بالنار , لا نقول هناك طبيعتين حديد و نار إنما نقول حديد محمى بالنار كما نقول عن السيد المسيح انه اله متجسد و لا نقول انه اثنان اله و إنسان .في حالة الحديد المحمى بالنار لا الحديد يتحول لنار و لا النار لحديد لكنهما متحدان معا بغير اختلاط و لا امتزاج و لا تغيير , كما ان النار لها كل خواص النار و الحديد كل خواص الحديد , كذلك كانت طبيعة الكلمة المتجسد واحدة لها كل خواص اللاهوت و كل خواص الناسوت .
الذى مات على الصليب هو ناسوت المسيح له المجد
بخصوص طبيعة المسيح ...
السيد المسيح هو الإله الكلمة المتجسد , له لاهوت كامل و ناسوت كامل , لاهوته متحد بناسوته بغير اختلاط و لا امتزاج و لا تغيير . هذا الاتحاد دائم لا ينفصل مطلقا و لا يفترق , نقول عنه في القداس الإلهي :" ان لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة و لا طرفة عين ".
ان الطبيعة اللاهوتية ( الله الكلمة) اتحدت بالطبيعة الناسوتية التى أخذها الكلمة من العذراء بعمل الروح القدس و قد تم هذا الاتحاد منذ اللحظة الأولى للحبل المقدس في رحم السيدة العذراء .
و باتحاد الطبيعتين الإلهية و البشرية داخل رحم السيدة العذراء تكونت منهما طبيعة واحدة هي طبيعة الله الكلمة المتجسد.
إذا عبارة طبيعة واحدة ليس مقصود بها الطبيعة اللاهوتية وحدها و لا الطبيعة البشرية وحدها إنما اتحاد الطبيعتين في طبيعة واحدة هي " طبيعة الكلمة المتجسد " بغير اختلاط و لا امتزاج و لا تغيير .
أمثلة على ذلك:
- الطبيعة البشرية: هي عبارة عن اتحاد طبيعتين هما النفس و الجسد فليست هي النفس فقط و لا الجسد فقط بل اتحادهما في طبيعة واحدة : البشرية, لا النفس تحولت لجسد و لا الجسد لنفس لكنهم طبيعة واحدة , إنسان واحد. كما إننا عندما نتكلم عن أعمال الإنسان لا ننسبها لجسده فقط: جسد فلان جاع , و إنما ننسبه له كله, هكذا كل ما كان يفعله السيد المسيح ينسب إليه كله و ليس الى لاهوته وحده أو ناسوته وحده .
- الحديد المحمى بالنار: في حالة الحديد المحمى بالنار , لا نقول هناك طبيعتين حديد و نار إنما نقول حديد محمى بالنار كما نقول عن السيد المسيح انه اله متجسد و لا نقول انه اثنان اله و إنسان .في حالة الحديد المحمى بالنار لا الحديد يتحول لنار و لا النار لحديد لكنهما متحدان معا بغير اختلاط و لا امتزاج و لا تغيير , كما ان النار لها كل خواص النار و الحديد كل خواص الحديد , كذلك كانت طبيعة الكلمة المتجسد واحدة لها كل خواص اللاهوت و كل خواص الناسوت
اما بالنسبة للحديد... فكلنا يعرف ان الحديد المسخن يكتسب طاقة من النار ولا يمازجها
فالنار تفاعل كيميائي للاحتراق ينتج عنه طاقة
هذه الطاقة تنتقل للالكترونات في ذرات الحديد فتنقلها من مدار إلى مدار أعلى "مستوى طاقي اعلى"
ولا أدل على ذلك من أن النحاس يمتص النار "حمراء اللون" ويصدر ضوءا اخضر اللون!!!
يعني الطبيعتين مختلفتين تماما
والصلة بينهما هي الامداد... لا الاتحاد!
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع رائع وكله ثغرات ولكن صاحبه غائب
فلن اتدخل الا بإذنه
والسلام على من اتبع الهدى
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
هل تغير الحديد و اصبح نحاسا؟ فضة؟ شئ اخر؟
بالطبع لا
هل أمتزجت النار بالحديد لتصنع مركب جديد؟
بالطبع لا
اذن الممثال صالح و نافع بهذين المعنين
بقالى فترة متابع الحوار دة و مش عايز اتدخل لحد دلوقتى عايزكم تجيبوا أخركم كدة و عايز اشوف شبهاتكم وصلت لحد فين