سلام و نعمه:
كان الثالوث القدوس و ما يزال الشاغل الأكبر لي كعابر ، ثم بالقراءة و البحث تبين لي أنه شغل من هم في مراتب علية كالقديس أوغسطين، و قصته حين كان يتمشى على شاطئ البحر و رؤيته للطفل معروفة.
وجدت نفسي أفكر بالثالوث بطريقة مختلفة، فماذا لو كان الله قد تجلى في العهد القديم بأقنوم الآب و في العهد الجديد بأقنوم الإبن و من بعدها إلى يومنا هذا بالروح القدس؟
أرجو أن تعطوني آراءكم حول هذا الفهم و لكم جزيل الشكر.
كان الثالوث القدوس و ما يزال الشاغل الأكبر لي كعابر ، ثم بالقراءة و البحث تبين لي أنه شغل من هم في مراتب علية كالقديس أوغسطين، و قصته حين كان يتمشى على شاطئ البحر و رؤيته للطفل معروفة.
وجدت نفسي أفكر بالثالوث بطريقة مختلفة، فماذا لو كان الله قد تجلى في العهد القديم بأقنوم الآب و في العهد الجديد بأقنوم الإبن و من بعدها إلى يومنا هذا بالروح القدس؟
أرجو أن تعطوني آراءكم حول هذا الفهم و لكم جزيل الشكر.