- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,498
- مستوى التفاعل
- 319
- النقاط
- 83
•••••••••••••••••
رفعت نظري لربي يسوع وسألته ؛هل انت بذلت نفسك علي الصليب من اجل المسيحيين فقط؟
فنظر الي وابتسم وعلي الفور وجدت نبضات روحه في قلبي تفسر لي كلام عينه فعرفت اني ساذج جدا في هذا السؤال وان هذا السؤال نابع من تعصب مريض قد ترسب في نفسي من تعليم قديم غير الهي حيث سمعت صوته يوجه لي السؤال قائلا:
وهل عندما بذلت نفسي علي الصليب كان هناك ما يسمي المسيحيين؟
نعم لقد فهمت يارب قال قلبي لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا.رو ٥ ؛ ٨
فانت بذلت ذاتك من اجل جميع البشر وهم بعد خطاه
ولهذا تظهر اهمية المسيح من اجل كل انسان في العالم بغض النظر عن انتمائه لان المسيح مات لاجل الجميع الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع
١تي ٢ : ٦
فالمسيح هو من احل العالم ومهم لكل شخص في العالم مهما كان حاله او وضعه والروح القدس يرتب الفرص لكل انسان في العالم لكي يتعرف علي شخص المسيح ولكن الشيطان في نفس الوقت يضع الحواجز الفكرية للبعض لكي لا يتعرف عليه او الحواجز العقائيدية للبعض الاخر والكثيرون يضع لهم الحواجز المادية لكي لا يتعرف علي المسيح وايضا اعظم الحواجز التي برع الشيطان فيها ليبعد الانسان عن المسيح هي حواجز النجاسة وامور الجسد العفنة!
وهكذا نجد ان الشيطان يجتهد بوضع كل صور الحواجز لكي يبعد الانسان عن معرفة المسيح الحقيقية كل شخص بما يناسب حياته!لان الشيطان يعلم ان المسيح اهم شخص بالنسبة للانسان وفيه الحياة الابدية للانسان والخلاص الابدي'
ورغم ذلك هناك نفوس بقوة الروح القدس عندما سمعت هاتف الخير النابع من الروح القدس في قلوبهم عبروا الحواجز بشكل فائق علي العقل وتعرفوا علي شخص المسيح واقتنوا الحياة الابدية ومعرفة المسيح الحقيقية تبداء بالتعرف علي المسيح كشخص حاضر في كل زمان ثم التعامل معه كشخص خاص اسمح له بان يلمس دقائق حياتي وانظر واري يده وهي تغير احداث حياتي الشخصية لحساب ملكوته وعندما اعطي المسيح الذي اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).مت ١ : ٢٣
مساحة للتغير في احداث حياتي فعلا وبشكل ملموس لقلبي حينئذا وعلي الفور يتكون في القلب دالة خاصة معه وتنسكب محبته في القلب ويكون الانسان دخل طريق معرفة شخص المسيح الذي يلتصق به القلب ومستحيل يتنازل عنه ويجد الانسان في المسيح الاختفاء من كل ضعف يظهر في ايامه حتي يختفي الانسان تماما في المسيح ولا يظهر الا المسيح فيه فاحيا لا انا، بل المسيح يحيا في. فما احياه الان في الجسد، فانما احياه في الايمان، ايمان ابن الله، الذي احبني واسلم نفسه لاجلي غل ٢ : ٢٠
•••••••••••••••••
رفعت نظري لربي يسوع وسألته ؛هل انت بذلت نفسك علي الصليب من اجل المسيحيين فقط؟
فنظر الي وابتسم وعلي الفور وجدت نبضات روحه في قلبي تفسر لي كلام عينه فعرفت اني ساذج جدا في هذا السؤال وان هذا السؤال نابع من تعصب مريض قد ترسب في نفسي من تعليم قديم غير الهي حيث سمعت صوته يوجه لي السؤال قائلا:
وهل عندما بذلت نفسي علي الصليب كان هناك ما يسمي المسيحيين؟
نعم لقد فهمت يارب قال قلبي لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا.رو ٥ ؛ ٨
فانت بذلت ذاتك من اجل جميع البشر وهم بعد خطاه
ولهذا تظهر اهمية المسيح من اجل كل انسان في العالم بغض النظر عن انتمائه لان المسيح مات لاجل الجميع الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع
١تي ٢ : ٦
فالمسيح هو من احل العالم ومهم لكل شخص في العالم مهما كان حاله او وضعه والروح القدس يرتب الفرص لكل انسان في العالم لكي يتعرف علي شخص المسيح ولكن الشيطان في نفس الوقت يضع الحواجز الفكرية للبعض لكي لا يتعرف عليه او الحواجز العقائيدية للبعض الاخر والكثيرون يضع لهم الحواجز المادية لكي لا يتعرف علي المسيح وايضا اعظم الحواجز التي برع الشيطان فيها ليبعد الانسان عن المسيح هي حواجز النجاسة وامور الجسد العفنة!
وهكذا نجد ان الشيطان يجتهد بوضع كل صور الحواجز لكي يبعد الانسان عن معرفة المسيح الحقيقية كل شخص بما يناسب حياته!لان الشيطان يعلم ان المسيح اهم شخص بالنسبة للانسان وفيه الحياة الابدية للانسان والخلاص الابدي'
ورغم ذلك هناك نفوس بقوة الروح القدس عندما سمعت هاتف الخير النابع من الروح القدس في قلوبهم عبروا الحواجز بشكل فائق علي العقل وتعرفوا علي شخص المسيح واقتنوا الحياة الابدية ومعرفة المسيح الحقيقية تبداء بالتعرف علي المسيح كشخص حاضر في كل زمان ثم التعامل معه كشخص خاص اسمح له بان يلمس دقائق حياتي وانظر واري يده وهي تغير احداث حياتي الشخصية لحساب ملكوته وعندما اعطي المسيح الذي اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).مت ١ : ٢٣
مساحة للتغير في احداث حياتي فعلا وبشكل ملموس لقلبي حينئذا وعلي الفور يتكون في القلب دالة خاصة معه وتنسكب محبته في القلب ويكون الانسان دخل طريق معرفة شخص المسيح الذي يلتصق به القلب ومستحيل يتنازل عنه ويجد الانسان في المسيح الاختفاء من كل ضعف يظهر في ايامه حتي يختفي الانسان تماما في المسيح ولا يظهر الا المسيح فيه فاحيا لا انا، بل المسيح يحيا في. فما احياه الان في الجسد، فانما احياه في الايمان، ايمان ابن الله، الذي احبني واسلم نفسه لاجلي غل ٢ : ٢٠
-
•••••••••••••••••
رفعت نظري لربي يسوع وسألته ؛هل انت بذلت نفسك علي الصليب من اجل المسيحيين فقط؟
فنظر الي وابتسم وعلي الفور وجدت نبضات روحه في قلبي تفسر لي كلام عينه فعرفت اني ساذج جدا في هذا السؤال وان هذا السؤال نابع من تعصب مريض قد ترسب في نفسي من تعليم قديم غير الهي حيث سمعت صوته يوجه لي السؤال قائلا:
وهل عندما بذلت نفسي علي الصليب كان هناك ما يسمي المسيحيين؟
نعم لقد فهمت يارب قال قلبي لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا.رو ٥ ؛ ٨
فانت بذلت ذاتك من اجل جميع البشر وهم بعد خطاه
ولهذا تظهر اهمية المسيح من اجل كل انسان في العالم بغض النظر عن انتمائه لان المسيح مات لاجل الجميع الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع
١تي ٢ : ٦
فالمسيح هو من احل العالم ومهم لكل شخص في العالم مهما كان حاله او وضعه والروح القدس يرتب الفرص لكل انسان في العالم لكي يتعرف علي شخص المسيح ولكن الشيطان في نفس الوقت يضع الحواجز الفكرية للبعض لكي لا يتعرف عليه او الحواجز العقائيدية للبعض الاخر والكثيرون يضع لهم الحواجز المادية لكي لا يتعرف علي المسيح وايضا اعظم الحواجز التي برع الشيطان فيها ليبعد الانسان عن المسيح هي حواجز النجاسة وامور الجسد العفنة!
وهكذا نجد ان الشيطان يجتهد بوضع كل صور الحواجز لكي يبعد الانسان عن معرفة المسيح الحقيقية كل شخص بما يناسب حياته!لان الشيطان يعلم ان المسيح اهم شخص بالنسبة للانسان وفيه الحياة الابدية للانسان والخلاص الابدي'
ورغم ذلك هناك نفوس بقوة الروح القدس عندما سمعت هاتف الخير النابع من الروح القدس في قلوبهم عبروا الحواجز بشكل فائق علي العقل وتعرفوا علي شخص المسيح واقتنوا الحياة الابدية ومعرفة المسيح الحقيقية تبداء بالتعرف علي المسيح كشخص حاضر في كل زمان ثم التعامل معه كشخص خاص اسمح له بان يلمس دقائق حياتي وانظر واري يده وهي تغير احداث حياتي الشخصية لحساب ملكوته وعندما اعطي المسيح الذي اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).مت ١ : ٢٣
مساحة للتغير في احداث حياتي فعلا وبشكل ملموس لقلبي حينئذا وعلي الفور يتكون في القلب دالة خاصة معه وتنسكب محبته في القلب ويكون الانسان دخل طريق معرفة شخص المسيح الذي يلتصق به القلب ومستحيل يتنازل عنه ويجد الانسان في المسيح الاختفاء من كل ضعف يظهر في ايامه حتي يختفي الانسان تماما في المسيح ولا يظهر الا المسيح فيه فاحيا لا انا، بل المسيح يحيا في. فما احياه الان في الجسد، فانما احياه في الايمان، ايمان ابن الله، الذي احبني واسلم نفسه لاجلي غل ٢ : ٢٠
رفعت نظري لربي يسوع وسألته ؛هل انت بذلت نفسك علي الصليب من اجل المسيحيين فقط؟
فنظر الي وابتسم وعلي الفور وجدت نبضات روحه في قلبي تفسر لي كلام عينه فعرفت اني ساذج جدا في هذا السؤال وان هذا السؤال نابع من تعصب مريض قد ترسب في نفسي من تعليم قديم غير الهي حيث سمعت صوته يوجه لي السؤال قائلا:
وهل عندما بذلت نفسي علي الصليب كان هناك ما يسمي المسيحيين؟
نعم لقد فهمت يارب قال قلبي لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا.رو ٥ ؛ ٨
فانت بذلت ذاتك من اجل جميع البشر وهم بعد خطاه
ولهذا تظهر اهمية المسيح من اجل كل انسان في العالم بغض النظر عن انتمائه لان المسيح مات لاجل الجميع الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع
١تي ٢ : ٦
فالمسيح هو من احل العالم ومهم لكل شخص في العالم مهما كان حاله او وضعه والروح القدس يرتب الفرص لكل انسان في العالم لكي يتعرف علي شخص المسيح ولكن الشيطان في نفس الوقت يضع الحواجز الفكرية للبعض لكي لا يتعرف عليه او الحواجز العقائيدية للبعض الاخر والكثيرون يضع لهم الحواجز المادية لكي لا يتعرف علي المسيح وايضا اعظم الحواجز التي برع الشيطان فيها ليبعد الانسان عن المسيح هي حواجز النجاسة وامور الجسد العفنة!
وهكذا نجد ان الشيطان يجتهد بوضع كل صور الحواجز لكي يبعد الانسان عن معرفة المسيح الحقيقية كل شخص بما يناسب حياته!لان الشيطان يعلم ان المسيح اهم شخص بالنسبة للانسان وفيه الحياة الابدية للانسان والخلاص الابدي'
ورغم ذلك هناك نفوس بقوة الروح القدس عندما سمعت هاتف الخير النابع من الروح القدس في قلوبهم عبروا الحواجز بشكل فائق علي العقل وتعرفوا علي شخص المسيح واقتنوا الحياة الابدية ومعرفة المسيح الحقيقية تبداء بالتعرف علي المسيح كشخص حاضر في كل زمان ثم التعامل معه كشخص خاص اسمح له بان يلمس دقائق حياتي وانظر واري يده وهي تغير احداث حياتي الشخصية لحساب ملكوته وعندما اعطي المسيح الذي اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).مت ١ : ٢٣
مساحة للتغير في احداث حياتي فعلا وبشكل ملموس لقلبي حينئذا وعلي الفور يتكون في القلب دالة خاصة معه وتنسكب محبته في القلب ويكون الانسان دخل طريق معرفة شخص المسيح الذي يلتصق به القلب ومستحيل يتنازل عنه ويجد الانسان في المسيح الاختفاء من كل ضعف يظهر في ايامه حتي يختفي الانسان تماما في المسيح ولا يظهر الا المسيح فيه فاحيا لا انا، بل المسيح يحيا في. فما احياه الان في الجسد، فانما احياه في الايمان، ايمان ابن الله، الذي احبني واسلم نفسه لاجلي غل ٢ : ٢٠
•••••••••••••••••
رفعت نظري لربي يسوع وسألته ؛هل انت بذلت نفسك علي الصليب من اجل المسيحيين فقط؟
فنظر الي وابتسم وعلي الفور وجدت نبضات روحه في قلبي تفسر لي كلام عينه فعرفت اني ساذج جدا في هذا السؤال وان هذا السؤال نابع من تعصب مريض قد ترسب في نفسي من تعليم قديم غير الهي حيث سمعت صوته يوجه لي السؤال قائلا:
وهل عندما بذلت نفسي علي الصليب كان هناك ما يسمي المسيحيين؟
نعم لقد فهمت يارب قال قلبي لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا.رو ٥ ؛ ٨
فانت بذلت ذاتك من اجل جميع البشر وهم بعد خطاه
ولهذا تظهر اهمية المسيح من اجل كل انسان في العالم بغض النظر عن انتمائه لان المسيح مات لاجل الجميع الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع
١تي ٢ : ٦
فالمسيح هو من احل العالم ومهم لكل شخص في العالم مهما كان حاله او وضعه والروح القدس يرتب الفرص لكل انسان في العالم لكي يتعرف علي شخص المسيح ولكن الشيطان في نفس الوقت يضع الحواجز الفكرية للبعض لكي لا يتعرف عليه او الحواجز العقائيدية للبعض الاخر والكثيرون يضع لهم الحواجز المادية لكي لا يتعرف علي المسيح وايضا اعظم الحواجز التي برع الشيطان فيها ليبعد الانسان عن المسيح هي حواجز النجاسة وامور الجسد العفنة!
وهكذا نجد ان الشيطان يجتهد بوضع كل صور الحواجز لكي يبعد الانسان عن معرفة المسيح الحقيقية كل شخص بما يناسب حياته!لان الشيطان يعلم ان المسيح اهم شخص بالنسبة للانسان وفيه الحياة الابدية للانسان والخلاص الابدي'
ورغم ذلك هناك نفوس بقوة الروح القدس عندما سمعت هاتف الخير النابع من الروح القدس في قلوبهم عبروا الحواجز بشكل فائق علي العقل وتعرفوا علي شخص المسيح واقتنوا الحياة الابدية ومعرفة المسيح الحقيقية تبداء بالتعرف علي المسيح كشخص حاضر في كل زمان ثم التعامل معه كشخص خاص اسمح له بان يلمس دقائق حياتي وانظر واري يده وهي تغير احداث حياتي الشخصية لحساب ملكوته وعندما اعطي المسيح الذي اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).مت ١ : ٢٣
مساحة للتغير في احداث حياتي فعلا وبشكل ملموس لقلبي حينئذا وعلي الفور يتكون في القلب دالة خاصة معه وتنسكب محبته في القلب ويكون الانسان دخل طريق معرفة شخص المسيح الذي يلتصق به القلب ومستحيل يتنازل عنه ويجد الانسان في المسيح الاختفاء من كل ضعف يظهر في ايامه حتي يختفي الانسان تماما في المسيح ولا يظهر الا المسيح فيه فاحيا لا انا، بل المسيح يحيا في. فما احياه الان في الجسد، فانما احياه في الايمان، ايمان ابن الله، الذي احبني واسلم نفسه لاجلي غل ٢ : ٢٠
-
•••••••••••••••••
رفعت نظري لربي يسوع وسألته ؛هل انت بذلت نفسك علي الصليب من اجل المسيحيين فقط؟
فنظر الي وابتسم وعلي الفور وجدت نبضات روحه في قلبي تفسر لي كلام عينه فعرفت اني ساذج جدا في هذا السؤال وان هذا السؤال نابع من تعصب مريض قد ترسب في نفسي من تعليم قديم غير الهي حيث سمعت صوته يوجه لي السؤال قائلا:
وهل عندما بذلت نفسي علي الصليب كان هناك ما يسمي المسيحيين؟
نعم لقد فهمت يارب قال قلبي لانه ونحن بعد خطاة مات المسيح لاجلنا.رو ٥ ؛ ٨
فانت بذلت ذاتك من اجل جميع البشر وهم بعد خطاه
ولهذا تظهر اهمية المسيح من اجل كل انسان في العالم بغض النظر عن انتمائه لان المسيح مات لاجل الجميع الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع
١تي ٢ : ٦
فالمسيح هو من احل العالم ومهم لكل شخص في العالم مهما كان حاله او وضعه والروح القدس يرتب الفرص لكل انسان في العالم لكي يتعرف علي شخص المسيح ولكن الشيطان في نفس الوقت يضع الحواجز الفكرية للبعض لكي لا يتعرف عليه او الحواجز العقائيدية للبعض الاخر والكثيرون يضع لهم الحواجز المادية لكي لا يتعرف علي المسيح وايضا اعظم الحواجز التي برع الشيطان فيها ليبعد الانسان عن المسيح هي حواجز النجاسة وامور الجسد العفنة!
وهكذا نجد ان الشيطان يجتهد بوضع كل صور الحواجز لكي يبعد الانسان عن معرفة المسيح الحقيقية كل شخص بما يناسب حياته!لان الشيطان يعلم ان المسيح اهم شخص بالنسبة للانسان وفيه الحياة الابدية للانسان والخلاص الابدي'
ورغم ذلك هناك نفوس بقوة الروح القدس عندما سمعت هاتف الخير النابع من الروح القدس في قلوبهم عبروا الحواجز بشكل فائق علي العقل وتعرفوا علي شخص المسيح واقتنوا الحياة الابدية ومعرفة المسيح الحقيقية تبداء بالتعرف علي المسيح كشخص حاضر في كل زمان ثم التعامل معه كشخص خاص اسمح له بان يلمس دقائق حياتي وانظر واري يده وهي تغير احداث حياتي الشخصية لحساب ملكوته وعندما اعطي المسيح الذي اسمه عمانوئيل» (الذي تفسيره: الله معنا).مت ١ : ٢٣
مساحة للتغير في احداث حياتي فعلا وبشكل ملموس لقلبي حينئذا وعلي الفور يتكون في القلب دالة خاصة معه وتنسكب محبته في القلب ويكون الانسان دخل طريق معرفة شخص المسيح الذي يلتصق به القلب ومستحيل يتنازل عنه ويجد الانسان في المسيح الاختفاء من كل ضعف يظهر في ايامه حتي يختفي الانسان تماما في المسيح ولا يظهر الا المسيح فيه فاحيا لا انا، بل المسيح يحيا في. فما احياه الان في الجسد، فانما احياه في الايمان، ايمان ابن الله، الذي احبني واسلم نفسه لاجلي غل ٢ : ٢٠