- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,495
- مستوى التفاعل
- 317
- النقاط
- 83
ما هو بيت الله ؟
•*•*•*•*•*•*•
كو 2: 7
متاصلين ومبنيين فيه، وموطدين في الايمان،
اف 2: 20
مبنيين على اساس الرسل والانبياء، ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية،
1 بط 2: 5
كونوا انتم ايضا مبنيين كحجارة حية بيتا روحيا، كهنوتا مقدسا، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح.
عب 3: 6
واما المسيح فكابن على بيته. وبيته نحن ان تمسكنا بثقة الرجاء وافتخاره ثابتة الى النهاية.
لنتأمل في نور روح الله القدوس في هذه الايات نجد اننا اصبحنا بعمل الله الهيكل الذي كان يشتهي الله ان يسكن فيه مع اولاده الاله الذي خلق العالم وكل ما فيه، هذا، اذ هو رب السماء والارض، لا يسكن في هياكل مصنوعة بالايادي،
اع ١٧ : ٢٤
هكذا اصبحنا هيكل الله، وروح الله يسكن فينا.
١ كو ٣ : ١٦
وهيكل الله يقدم عليه فيه ذبائح ولكن الذبائح التي تقدم في هيكل الله الحقيقي لها شرط اساسي ان تكون مقدمه في المسيح ومن المسيح وبي بالمسيح ومن الذبائح المرضية المقبولة عند الله
اولا : - ذبيحة التسبيح :-
•+•+•+•+•+•+•+•+•+
ما هي ذبيحة التسبيح ومتي يتم تقديمها اولا هي ذبيحة تقدم كل يوم وكل ساعة في اليوم بل كل ثانية في الساعة خلال اليوم ان امكن
وما هي تقدمة ذبيحة التسبيح ترفع ذبيحة التسبيح من ثمار الشفاه وهل الشفاء تنتج ثمار ؟نعم ثمار الشفاة فلنقدم به في كل حين لله ذبيحة التسبيح، اي ثمر شفاه معترفة باسمه. عب ١٣ : ١٥
هو الشكر الدائم علي كل حال ومن اجل كل حال شكر نابع من عمق القلب الذي ادرك مقدار حب ربنا يسوع المسيح الذي اصر علي خلاص نفسي رغم كل الظروف التي عاكست بها الله ولكنه اصر علي خلاص ولهذا اقدم له الشكر. كل وقت بدون فتور هذه الذبيحة هامة وتقدم بالمسيح في القلب وتنمو يوما فيوم
ثانيا :-فعل الخير :-
+•+•+•+•+•+•+
الذي يملك كل شيئ هو الله وحده لاشريك له والذي لا يملك إي شيئ هو الانسان ولهذا هو الذي له موهبة العطاء فقط ولكن الله عندما اعطي الانسان الجديد في المسيح اعطاه اعظم عطية ولابد ان ندرك عطية الله قبل تقديم هذه الذبيحة التي هي فعل الخير ولهذا نبه المسيح المرأة السامرية عندما دخلت معه في مناقشة اجاب يسوع وقال لها:«لو كنت تعلمين عطية الله
يو ٤ : ١٠ فعطية الله للانسان فائقة الوصف واعلي جدا من كل افكار العقل وقليل جدا من عرف عطية الله لان كثيرين يدعون وقليلين ينتخبون».
مت ٢٠ : ١٦
واذا كان الانسان اخذ من الله اعظم عطية في الوجود وهو ابنه يسوع المسيح فالاب القدوس من حبه المنسكب نحو الانسان لم يبخل عليه بابنه الوحيد اذ بذله عن كل انسان لكي لا يهلك لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الابدية. يو ٣ :١٦
وهذه عطية فوق الوصف نحتاج للابدية وتغير هذا الجسد الميت حتي نستطيع ان ندرك ابعاد هذه العطية العظيمة جدا واذا كان الانسان اخذ هذه العطية من الله فلابد ان يكون اي شيئ يستعمله ليس له قيمة بل من حق اي انسان ان يشترك في كل ما تستعمله دون ان تحسب لذلك حساب وفي النهاية ليس احد يعطي شيئ يملكه لانه لا يملك شيئ!
ويكون توزيع هذه الذبيحة بدون تميز وليس علي حسب الشخص كما ان الله عندنا اعطانا عطيته ليس حسب حالنا او استحقاقنا ولكن لا تنسوا فعل الخير والتوزيع، لانه بذبائح مثل هذه يسر الله.
عب ١٣ : ١٦
ثالثا :- ذبيحة الجسد :-
+•+•+•+•+•+•+•+•+
فاطلب اليكم ايها الاخوة برافة الله ان تقدموا اجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله، عبادتكم العقلية.رو ١٢ :١
الانسان كيان روحي جديد مخلوق حسب الله في البر وقداسة الحق ولكنه يلبس جسد عتيق ميت زمني بعد فترة زمنية سوف يسلم للتراب استعدادا لجسد جديد يتناسب مع مجد الروح المتجددة بنعمة المسيح ولهذا لان الجسد يشتهي ضد الروح والروح ضد الجسد، وهذان يقاوم احدهما الاخر، حتى تفعلون ما لا تريدون.غل ٥ : ١٧
ولهذا هذه ذبيحة هامة تتلخص في رفض شهوات الجسد واخضاع الجسد لروح الله بواسطة ارادة الانسان ليخدم عمل الروح في الصلاة والخدمة فالجسد بالكامل لم يعد ملك الانسان بل لله واما الجسد فللمسيح.كو ٢ : ١٧
وان كان الجسد للمسيح ولكن الجسد يشتهى ضد الروح ولهذا تقديم الجسد ذبيحة هو اخضاع الجسد للروح علي الدوام
•*•*•*•*•*•*•
كو 2: 7
متاصلين ومبنيين فيه، وموطدين في الايمان،
اف 2: 20
مبنيين على اساس الرسل والانبياء، ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية،
1 بط 2: 5
كونوا انتم ايضا مبنيين كحجارة حية بيتا روحيا، كهنوتا مقدسا، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح.
عب 3: 6
واما المسيح فكابن على بيته. وبيته نحن ان تمسكنا بثقة الرجاء وافتخاره ثابتة الى النهاية.
لنتأمل في نور روح الله القدوس في هذه الايات نجد اننا اصبحنا بعمل الله الهيكل الذي كان يشتهي الله ان يسكن فيه مع اولاده الاله الذي خلق العالم وكل ما فيه، هذا، اذ هو رب السماء والارض، لا يسكن في هياكل مصنوعة بالايادي،
اع ١٧ : ٢٤
هكذا اصبحنا هيكل الله، وروح الله يسكن فينا.
١ كو ٣ : ١٦
وهيكل الله يقدم عليه فيه ذبائح ولكن الذبائح التي تقدم في هيكل الله الحقيقي لها شرط اساسي ان تكون مقدمه في المسيح ومن المسيح وبي بالمسيح ومن الذبائح المرضية المقبولة عند الله
اولا : - ذبيحة التسبيح :-
•+•+•+•+•+•+•+•+•+
ما هي ذبيحة التسبيح ومتي يتم تقديمها اولا هي ذبيحة تقدم كل يوم وكل ساعة في اليوم بل كل ثانية في الساعة خلال اليوم ان امكن
وما هي تقدمة ذبيحة التسبيح ترفع ذبيحة التسبيح من ثمار الشفاه وهل الشفاء تنتج ثمار ؟نعم ثمار الشفاة فلنقدم به في كل حين لله ذبيحة التسبيح، اي ثمر شفاه معترفة باسمه. عب ١٣ : ١٥
هو الشكر الدائم علي كل حال ومن اجل كل حال شكر نابع من عمق القلب الذي ادرك مقدار حب ربنا يسوع المسيح الذي اصر علي خلاص نفسي رغم كل الظروف التي عاكست بها الله ولكنه اصر علي خلاص ولهذا اقدم له الشكر. كل وقت بدون فتور هذه الذبيحة هامة وتقدم بالمسيح في القلب وتنمو يوما فيوم
ثانيا :-فعل الخير :-
+•+•+•+•+•+•+
الذي يملك كل شيئ هو الله وحده لاشريك له والذي لا يملك إي شيئ هو الانسان ولهذا هو الذي له موهبة العطاء فقط ولكن الله عندما اعطي الانسان الجديد في المسيح اعطاه اعظم عطية ولابد ان ندرك عطية الله قبل تقديم هذه الذبيحة التي هي فعل الخير ولهذا نبه المسيح المرأة السامرية عندما دخلت معه في مناقشة اجاب يسوع وقال لها:«لو كنت تعلمين عطية الله
يو ٤ : ١٠ فعطية الله للانسان فائقة الوصف واعلي جدا من كل افكار العقل وقليل جدا من عرف عطية الله لان كثيرين يدعون وقليلين ينتخبون».
مت ٢٠ : ١٦
واذا كان الانسان اخذ من الله اعظم عطية في الوجود وهو ابنه يسوع المسيح فالاب القدوس من حبه المنسكب نحو الانسان لم يبخل عليه بابنه الوحيد اذ بذله عن كل انسان لكي لا يهلك لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الابدية. يو ٣ :١٦
وهذه عطية فوق الوصف نحتاج للابدية وتغير هذا الجسد الميت حتي نستطيع ان ندرك ابعاد هذه العطية العظيمة جدا واذا كان الانسان اخذ هذه العطية من الله فلابد ان يكون اي شيئ يستعمله ليس له قيمة بل من حق اي انسان ان يشترك في كل ما تستعمله دون ان تحسب لذلك حساب وفي النهاية ليس احد يعطي شيئ يملكه لانه لا يملك شيئ!
ويكون توزيع هذه الذبيحة بدون تميز وليس علي حسب الشخص كما ان الله عندنا اعطانا عطيته ليس حسب حالنا او استحقاقنا ولكن لا تنسوا فعل الخير والتوزيع، لانه بذبائح مثل هذه يسر الله.
عب ١٣ : ١٦
ثالثا :- ذبيحة الجسد :-
+•+•+•+•+•+•+•+•+
فاطلب اليكم ايها الاخوة برافة الله ان تقدموا اجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله، عبادتكم العقلية.رو ١٢ :١
الانسان كيان روحي جديد مخلوق حسب الله في البر وقداسة الحق ولكنه يلبس جسد عتيق ميت زمني بعد فترة زمنية سوف يسلم للتراب استعدادا لجسد جديد يتناسب مع مجد الروح المتجددة بنعمة المسيح ولهذا لان الجسد يشتهي ضد الروح والروح ضد الجسد، وهذان يقاوم احدهما الاخر، حتى تفعلون ما لا تريدون.غل ٥ : ١٧
ولهذا هذه ذبيحة هامة تتلخص في رفض شهوات الجسد واخضاع الجسد لروح الله بواسطة ارادة الانسان ليخدم عمل الروح في الصلاة والخدمة فالجسد بالكامل لم يعد ملك الانسان بل لله واما الجسد فللمسيح.كو ٢ : ١٧
وان كان الجسد للمسيح ولكن الجسد يشتهى ضد الروح ولهذا تقديم الجسد ذبيحة هو اخضاع الجسد للروح علي الدوام