الترايغليسيريد أو الدهون الثلاثية
أشارت بعض الدراسات الصحية إلى أن تقليل استهلاك الفركتوز أو سُكَّر الفواكه وحصر كميته ما بين ٥٠ - ١٠٠ غرام فقط يومياً سيُقلِّل مِن نسبة الترايغليسيريد في الدم. كما شجَّعت الدراسة على تناول الموز، والخوخ (البرقوق)، والجريب فروت لخفض نسبة الترايغليسيريد، بينما حذرت من استهلاك الفواكه المُجفَّفة. ولكن، لما كل هذا الاهتمام بالترايغليسيريد وما هي أهميته ومخاطره على جسم الإنسان؟
لماذا مِن المُهم مراقبة مُستوى الترايغليسيريد في الدم؟
إن نسبة الترايغليسيريد هو مُؤشِّر مُهم على صِحَّة القلب، فارتفاع نسبته يزيد مِن مخاطر الإصابة بأمراض القلب. فإذا كُنتَ تعتقد بأنَّ ضغط الدم والكوليسترول هما فقط ما يهُمَّان للمحافظة على صحة قلبك، ابدأ من اليوم بمُراقبة نسبة الترايغليسيريد والاهتمام بمستواه في دمك.