- إنضم
- 18 مايو 2007
- المشاركات
- 1,495
- مستوى التفاعل
- 317
- النقاط
- 83
ربي يسوع : - لقد سمعت عنك كثيرا ووصف الكثيرين عن اعمالك وقدرات الخارقة وسلطانك علي كل شيئ ووصف المتكلمين عنك ابهر عقلي ولكن ظللت انت بالنسبة لي فكرة جميلة ولكن عندما دخلت في ضيق وشعرت بان الحياة تتسرب. مني واستدعيت افكاري عنك فلم تسعفني وملاء الحزن والخوف كل قلبي وبينما انا حزين ولا اجد طريق للخروج بل صارت كل الطرق مغلقة. امامي والياس محيط بنفسي تمام قلت احاول ان الجاء اليك فاعتزلت. الجميع ووقفت اصرخ نحوك بحرقة قلبي وانكسار نفسي ووجدت نفسي المهزومة لا تقوي علي الوقوف فطرحت نفسي تحت رجليك وسجدت امامك وعندما انسكبت نفسي ودموعي معها ورفعت نظري الي فوق شعرت بشعور غريب جدا لم اتذوقه من قبل !
وان كان الكلام لا يمكن ان يوصفه ولكن في النهاية كان هذا الشعور انك. حاضر امامي كشخص وحضورك لمسه قلبي فقلت لنفسي ما هذا وبرز عقلي ينكر هذا الشعور ولكن تشبثت به روحي لانه كان بالحق حضورا حقيقيا لك تماما كحضور اي شخص اتقابل معه فادركت حينئذ انك لست فكرة جميلة مستقرة في عقلي بل انت شخص حي يمكن ان اشعر به وبالتأكيد انت تشعر بي !
واخذت زمنا طويلا اصراع معك حول ضربتي ووجعي حتي اكملت مشيئتك انت كما تري ولم اتذمر ابدا بل قبلت مشيئتك صحيح بالم ووجع وغصة هى غصة الموت ولكن الذي كان يرفعني جدا جدا فوق غصة الموت الشعور الفريد الجديد الذي غمر كل كياني هو احساسي بحضورك كشخص حي حقيقي وذهبت الغصة والالم وتغيرت الظروف ولكن تبقي احساسي بك يملاء كل كياني !
وفي حضورك الذي اصبح لذة نفسي وسلوي روحي وفي قرب شديد منك وجدت نفسي تنتهز الفرصة في طلب فالملك بل ملك الملوك صار صديق نفسي القريب جدا من روحي فقالت لي نفسي اطلب منه طلبة انها فرصة الحياة !
وفعلا تحمست لانتهاز الفرصة الذهبية هذه وسنت علي صدره برأسي فمد يده احاطني••••••!!
فشعرت براحة فعلا ليس لها مثيل ابدا في كل الوجود وشعرت وانه يتابع افكاري وفعلا انه عرف ما يدور في نفسي وماذا تقولي لي نفسي ان انتهز الفرصة ورفعت عيني في عينه وفي حب شديد قال: لي اطلب ما تريد ماذا تشتهي نفسك يا صديقي لكي احققه لك علي الفور؟
فبدون تفكير وجدت نفسي وقلبي ينطق بمشاعر فياضة بالحب ودموع متلاحقه قلت له اريدك انت يا سيدي من فضلك لا تتركني ابدا ومنذ ذلك اليوم لا اجد ابدا طلبة اخري اطلبها في كل مرة يتفضل روح الله علي نفسي بنعمته ويكشف لي حضور ربي يسوع بشخصه غير ان اصرخ بكل قلبي لا تتركني ابدا يارب امين يارب لا تتركنا ابدا لاننا بدونك العدم وبدونك الموت والضياع امين لاتتركنا +++¥¥¥¥¥¥++++++
وان كان الكلام لا يمكن ان يوصفه ولكن في النهاية كان هذا الشعور انك. حاضر امامي كشخص وحضورك لمسه قلبي فقلت لنفسي ما هذا وبرز عقلي ينكر هذا الشعور ولكن تشبثت به روحي لانه كان بالحق حضورا حقيقيا لك تماما كحضور اي شخص اتقابل معه فادركت حينئذ انك لست فكرة جميلة مستقرة في عقلي بل انت شخص حي يمكن ان اشعر به وبالتأكيد انت تشعر بي !
واخذت زمنا طويلا اصراع معك حول ضربتي ووجعي حتي اكملت مشيئتك انت كما تري ولم اتذمر ابدا بل قبلت مشيئتك صحيح بالم ووجع وغصة هى غصة الموت ولكن الذي كان يرفعني جدا جدا فوق غصة الموت الشعور الفريد الجديد الذي غمر كل كياني هو احساسي بحضورك كشخص حي حقيقي وذهبت الغصة والالم وتغيرت الظروف ولكن تبقي احساسي بك يملاء كل كياني !
وفي حضورك الذي اصبح لذة نفسي وسلوي روحي وفي قرب شديد منك وجدت نفسي تنتهز الفرصة في طلب فالملك بل ملك الملوك صار صديق نفسي القريب جدا من روحي فقالت لي نفسي اطلب منه طلبة انها فرصة الحياة !
وفعلا تحمست لانتهاز الفرصة الذهبية هذه وسنت علي صدره برأسي فمد يده احاطني••••••!!
فشعرت براحة فعلا ليس لها مثيل ابدا في كل الوجود وشعرت وانه يتابع افكاري وفعلا انه عرف ما يدور في نفسي وماذا تقولي لي نفسي ان انتهز الفرصة ورفعت عيني في عينه وفي حب شديد قال: لي اطلب ما تريد ماذا تشتهي نفسك يا صديقي لكي احققه لك علي الفور؟
فبدون تفكير وجدت نفسي وقلبي ينطق بمشاعر فياضة بالحب ودموع متلاحقه قلت له اريدك انت يا سيدي من فضلك لا تتركني ابدا ومنذ ذلك اليوم لا اجد ابدا طلبة اخري اطلبها في كل مرة يتفضل روح الله علي نفسي بنعمته ويكشف لي حضور ربي يسوع بشخصه غير ان اصرخ بكل قلبي لا تتركني ابدا يارب امين يارب لا تتركنا ابدا لاننا بدونك العدم وبدونك الموت والضياع امين لاتتركنا +++¥¥¥¥¥¥++++++
