على ورق الورد
اكتب قصه ايامى ... قصه ورديه مثلها رقيقه ناعمه الملمس لها رائحه هادئه
ليست انا بل هى الورده واوراقها
أما انا .......
انا صبار الزمن فى هذا الزمن الصعب
انا كل الوطن المجروح .... المتطلع الى صدق الكلام
الى حكم رشيد ,,, الى عدل غائب انا الورده الملقاه جانباً
,. في الغالب تلعب تلك الكلمات التي نتمني قولها [ دون جدوي ] دوراً حمضياً حارقاً تشعر معه بطبقات روحك تتآكل شيئاً فشيئا...
مالم تتمكن من حل عقدةٍ من لسانك ..
فلسوف تأتي تلك اللحظة التي تصبح فيها خاوياً تماماً ،