- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,517
- مستوى التفاعل
- 2,129
- النقاط
- 76
هذه رسالة يسوع إلى جينيفر بتاريخ 29 أغسطس 2024:
أسأل أبنائي، من يأمر قلوبكم؟
من يأمر أفكاركم وكلماتكم؟
كونوا حذرين، يا أبنائي، لأن كثيرين يسلمون كيانهم بالكامل لطرق العالم.
كثيرون يستمعون إلى صوت الخداع وليس صوت الحقيقة. لقد حان الوقت يا أبنائي للاستماع، الاستماع في صمت.
يبكي قلبي لأن كثيرين يتحدثون إليّ وليس إليّ.
كثيرون يتحدثون بالكلمات لكنهم لا يتحدثون إليّ بقلوبهم.
أبنائي، لقد دخل العالم في مراحل آلامي، وأسألكم من منكم سيعزي أمي؟
هل ستكونون مثل يوحنا ومريم المجدلية أم ستهربون خائفين، باحثين عن ملجأ في العالم الذي لا يستطيع أن يوفر لكم المأوى؟
لقد حان الوقت للاستيقاظ، يا أبنائي، لأن الخط الفاصل قد تم رسمه. لم يعد الشر يختبئ.
الخداع يتدفق من كل ركن من أركان الأرض والعديد من الناس يقعون على حين غرة.
لا يمكنك أن تنظر إلى الأمام إذا كنت تنظر إلى الخلف.
ابق مركزًا عليّ.
ابق مركزًا على الصليب.
اسجدوا أمامي، ومن خلال العبادة، ستجذبون أنفسكم إلى ملجأ قلبي الأقدس.
من خلال استقبالي في القربان المقدس، ستنقل روحكم نوري إلى أولئك الذين فقدوا طريقهم.
من خلال النور، ستُفتح أعينهم بشهادتكم ومثالكم.
يا أبنائي، لقد حان الوقت لتصمتوا من أجل سماع صوتي، والاستماع إلى نداء راعيكم حتى تتمكنوا من عيش المهمة التي أُرسلتم للقيام بها. في صمت، ستبدأ في التعرف على صوت الحقيقة وهو يتحدث إلى قلبك.
اذهب الآن، فأنا يسوع وكن في سلام، لأن رحمتي وعدلي سوف يسودان.
جنيفر هي أم وربة منزل أمريكية شابة؛ تم حجب اسمها الأخير بناءً على طلب مرشدها الروحي من أجل احترام خصوصية زوجها وعائلتها.
في أحد الأيام أثناء المناولة في القداس، بدأ يسوع يتحدث إليها بصوت عالٍ وأعطاها رسائل حب وتحذير قائلاً لها: "يا ابنتي، أنت امتداد لرسالتي عن الرحمة الإلهية.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
أسأل أبنائي، من يأمر قلوبكم؟
من يأمر أفكاركم وكلماتكم؟
كونوا حذرين، يا أبنائي، لأن كثيرين يسلمون كيانهم بالكامل لطرق العالم.
كثيرون يستمعون إلى صوت الخداع وليس صوت الحقيقة. لقد حان الوقت يا أبنائي للاستماع، الاستماع في صمت.
يبكي قلبي لأن كثيرين يتحدثون إليّ وليس إليّ.
كثيرون يتحدثون بالكلمات لكنهم لا يتحدثون إليّ بقلوبهم.
أبنائي، لقد دخل العالم في مراحل آلامي، وأسألكم من منكم سيعزي أمي؟
هل ستكونون مثل يوحنا ومريم المجدلية أم ستهربون خائفين، باحثين عن ملجأ في العالم الذي لا يستطيع أن يوفر لكم المأوى؟
لقد حان الوقت للاستيقاظ، يا أبنائي، لأن الخط الفاصل قد تم رسمه. لم يعد الشر يختبئ.
الخداع يتدفق من كل ركن من أركان الأرض والعديد من الناس يقعون على حين غرة.
لا يمكنك أن تنظر إلى الأمام إذا كنت تنظر إلى الخلف.
ابق مركزًا عليّ.
ابق مركزًا على الصليب.
اسجدوا أمامي، ومن خلال العبادة، ستجذبون أنفسكم إلى ملجأ قلبي الأقدس.
من خلال استقبالي في القربان المقدس، ستنقل روحكم نوري إلى أولئك الذين فقدوا طريقهم.
من خلال النور، ستُفتح أعينهم بشهادتكم ومثالكم.
يا أبنائي، لقد حان الوقت لتصمتوا من أجل سماع صوتي، والاستماع إلى نداء راعيكم حتى تتمكنوا من عيش المهمة التي أُرسلتم للقيام بها. في صمت، ستبدأ في التعرف على صوت الحقيقة وهو يتحدث إلى قلبك.
اذهب الآن، فأنا يسوع وكن في سلام، لأن رحمتي وعدلي سوف يسودان.
جنيفر هي أم وربة منزل أمريكية شابة؛ تم حجب اسمها الأخير بناءً على طلب مرشدها الروحي من أجل احترام خصوصية زوجها وعائلتها.
في أحد الأيام أثناء المناولة في القداس، بدأ يسوع يتحدث إليها بصوت عالٍ وأعطاها رسائل حب وتحذير قائلاً لها: "يا ابنتي، أنت امتداد لرسالتي عن الرحمة الإلهية.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة