- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,410
- مستوى التفاعل
- 2,064
- النقاط
- 76
رسالة العذراء غير العادية إلى إيفان في 23 سبتمبر 2024 | صلاح الله | مديوغوريه
مرحبًا بكم في مديوغوريه،
في 23 سبتمبر 2024، ظهرت العذراء لإيفان برسالة تحدثت إلى قلوب كل من يسعى إلى عظمة الله. كانت كلماتها بمثابة تذكير بالحب اللانهائي ورحمة الله وقوته، داعية إيانا إلى الاقتراب منه في هذه الأوقات الصعبة.
"أطفالي الأعزاء، أدعوكم اليوم إلى فتح قلوبكم على مصراعيها لعظمة الله. إن الخالق القدير، الذي خلق السماوات والأرض، يرغب في سكب حبه عليكم، ليملأكم بنعمته ويقودكم على طريق القداسة. لا يمكنكم إدراك مدى اتساع قوته، لكنكم مدعوون إلى الثقة بها. عظمته تتجاوز ما يمكن أن تستوعبه عقولكم، ومع ذلك يتم الكشف عنها من خلال حبه لكم."
في هذه الرسالة، تؤكد السيدة العذراء أن عظمة الله ليست بعيدة أو بعيدة المنال، بل هي حاضرة في حياتنا اليومية من خلال حبه وإرشاده. وتتابع:
"إن عظمة الله لا تتكشف فقط في أعمال الطبيعة العظيمة أو عظمة الكون، بل في التحول الصامت للقلوب. في كل مرة تسامح فيها وتحب وتصلي، فإنك تسمح لعظمته بالتألق من خلالك. يا أبنائي، لا تخافوا من السماح لله أن يحكم في قلوبكم. عندما تستسلمون لحياتكم، فإنه سيعمل عجائب عظيمة من خلالكم".
تذكرنا أنه من أجل تجربة ملء عظمة الله، يجب أن نثق به تمامًا. نحن مدعوون إلى تسليم همومنا وقلقنا وصراعاتنا بين يديه، معتقدين أن خططه لنا أعظم بكثير من أي شيء يمكننا تخيله.
"أبنائي الأعزاء، أنتم محاطون بالمشتتات والإغراءات والمخاوف التي تسعى إلى إبعادكم عن محبة الله. لكنني معكم، أرشدكم إلى قلب ابني يسوع. "إنه الوحي الكامل لعظمة الله. انظر إليه في محنتك، وستجد السلام. من خلال الصلاة، ستتعرف على أعماق رحمة الله وقوة حبه."
رسالة السيدة العذراء هي رسالة أمل، تحثنا على وضع ثقتنا في عظمة الله، حتى عندما نشعر بالضعف أو عدم اليقين. إنها تذكرنا بأن قوة الله ليست مجرد قوة بعيدة ولكنها متورطة بشكل حميمي في حياتنا، وتحولنا من الداخل.
"صلوا، يا أبنائي، من أجل القوة للبقاء مخلصين. اسمحوا لعظمة الله أن تعمل من خلالكم، وستصبحون أدوات سلامه في هذا العالم. أبارككم بحبي الأمومي، وأنا دائمًا معكم.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
مرحبًا بكم في مديوغوريه،
في 23 سبتمبر 2024، ظهرت العذراء لإيفان برسالة تحدثت إلى قلوب كل من يسعى إلى عظمة الله. كانت كلماتها بمثابة تذكير بالحب اللانهائي ورحمة الله وقوته، داعية إيانا إلى الاقتراب منه في هذه الأوقات الصعبة.
"أطفالي الأعزاء، أدعوكم اليوم إلى فتح قلوبكم على مصراعيها لعظمة الله. إن الخالق القدير، الذي خلق السماوات والأرض، يرغب في سكب حبه عليكم، ليملأكم بنعمته ويقودكم على طريق القداسة. لا يمكنكم إدراك مدى اتساع قوته، لكنكم مدعوون إلى الثقة بها. عظمته تتجاوز ما يمكن أن تستوعبه عقولكم، ومع ذلك يتم الكشف عنها من خلال حبه لكم."
في هذه الرسالة، تؤكد السيدة العذراء أن عظمة الله ليست بعيدة أو بعيدة المنال، بل هي حاضرة في حياتنا اليومية من خلال حبه وإرشاده. وتتابع:
"إن عظمة الله لا تتكشف فقط في أعمال الطبيعة العظيمة أو عظمة الكون، بل في التحول الصامت للقلوب. في كل مرة تسامح فيها وتحب وتصلي، فإنك تسمح لعظمته بالتألق من خلالك. يا أبنائي، لا تخافوا من السماح لله أن يحكم في قلوبكم. عندما تستسلمون لحياتكم، فإنه سيعمل عجائب عظيمة من خلالكم".
تذكرنا أنه من أجل تجربة ملء عظمة الله، يجب أن نثق به تمامًا. نحن مدعوون إلى تسليم همومنا وقلقنا وصراعاتنا بين يديه، معتقدين أن خططه لنا أعظم بكثير من أي شيء يمكننا تخيله.
"أبنائي الأعزاء، أنتم محاطون بالمشتتات والإغراءات والمخاوف التي تسعى إلى إبعادكم عن محبة الله. لكنني معكم، أرشدكم إلى قلب ابني يسوع. "إنه الوحي الكامل لعظمة الله. انظر إليه في محنتك، وستجد السلام. من خلال الصلاة، ستتعرف على أعماق رحمة الله وقوة حبه."
رسالة السيدة العذراء هي رسالة أمل، تحثنا على وضع ثقتنا في عظمة الله، حتى عندما نشعر بالضعف أو عدم اليقين. إنها تذكرنا بأن قوة الله ليست مجرد قوة بعيدة ولكنها متورطة بشكل حميمي في حياتنا، وتحولنا من الداخل.
"صلوا، يا أبنائي، من أجل القوة للبقاء مخلصين. اسمحوا لعظمة الله أن تعمل من خلالكم، وستصبحون أدوات سلامه في هذا العالم. أبارككم بحبي الأمومي، وأنا دائمًا معكم.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة