- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,514
- مستوى التفاعل
- 2,129
- النقاط
- 76
رسالة العذراء مريم غير العادية إلى ماريا في 1 أكتوبر 2024 | مديوغوريه
أولادي الأعزاء،
اليوم، عندما آتي إليكم، أحمل معي سلام وحب ابني يسوع. أدعوكم إلى فتح قلوبكم بالكامل لنعمته، والسماح لنوره بالتألق في أعماق نفوسكم، وإرشادكم على طريق القداسة. هذا هو وقت النعمة العظيمة، وهو الوقت الذي تكون فيه السماء قريبة منكم بشكل خاص، وأدعوكم للاستجابة بكل قلبكم.
أولادي، العالم في حاجة ماسة إلى صلواتكم. العديد من القلوب بعيدة عن الله، وهناك الكثير من الارتباك والانقسام والألم. لكنكم مدعوون لتكونوا أدوات سلام ومحبة، تجلبون نور المسيح إلى الظلمة. لا تخافوا من عيش إيمانكم بجرأة. لا تخافوا من إظهار العالم الفرح والأمل الناتج عن العيش في شركة مع الله.
أطلب منكم، مرة أخرى، أن تصلوا، تصلوا، صلوا. دعوا الصلاة تكون مركز حياتكم. عندما تصلي، فإنك تسمح لله بالعمل من خلالك، ليجلب سلامه وشفائه للعالم. الصلاة هي المفتاح الذي يفتح باب رحمة الله، ومن خلال صلواتك، يمكنك المساعدة في فتح قلوب أولئك البعيدين عنه.
في هذا الوقت، أطلب منك بشكل خاص أن تصلي من أجل السلام. هناك العديد من الأماكن في العالم حيث تسود الحرب والكراهية والانقسام. لكن السلام يجب أن يبدأ في قلوبكم. فقط عندما تكون في سلام مع الله ومع بعضكم البعض يمكنك جلب السلام للعالم. سامحوا بعضكم البعض، وأحبوا بعضكم البعض، وعيشوا في وئام، كما علمكم ابني.
أدعوكم أيضًا إلى عيش الإنجيل بفرح. لا تدع صعوبات الحياة تثقلك أو تسرق رجائك. يجب أن تشرق فرحة معرفة المسيح من خلال كل ما تفعله. عندما يرى الآخرون فرحك، سينجذبون إلى محبة الله. أنتم مدعوون لتكونوا شهودًا لهذا الحب في العالم.
يا أبنائي، لقد حان وقت النعمة، وأنا معكم لأقودكم إلى ابني. لا تيأسوا من الصراعات التي تواجهونها. "اعلم أنني معك دائمًا، أشفع لك وأرشدك بحب الأم. ضع ثقتك في خطة الله، وامشِ بشجاعة وإيمان.
أشكرك على الاستجابة لدعوتي. استمر في الصلاة والعيش في نور محبة الله. كن قويًا في إيمانك، واعلم أنك لست وحدك أبدًا.
لتكن سلام ابني معك دائمًا.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة
أولادي الأعزاء،
اليوم، عندما آتي إليكم، أحمل معي سلام وحب ابني يسوع. أدعوكم إلى فتح قلوبكم بالكامل لنعمته، والسماح لنوره بالتألق في أعماق نفوسكم، وإرشادكم على طريق القداسة. هذا هو وقت النعمة العظيمة، وهو الوقت الذي تكون فيه السماء قريبة منكم بشكل خاص، وأدعوكم للاستجابة بكل قلبكم.
أولادي، العالم في حاجة ماسة إلى صلواتكم. العديد من القلوب بعيدة عن الله، وهناك الكثير من الارتباك والانقسام والألم. لكنكم مدعوون لتكونوا أدوات سلام ومحبة، تجلبون نور المسيح إلى الظلمة. لا تخافوا من عيش إيمانكم بجرأة. لا تخافوا من إظهار العالم الفرح والأمل الناتج عن العيش في شركة مع الله.
أطلب منكم، مرة أخرى، أن تصلوا، تصلوا، صلوا. دعوا الصلاة تكون مركز حياتكم. عندما تصلي، فإنك تسمح لله بالعمل من خلالك، ليجلب سلامه وشفائه للعالم. الصلاة هي المفتاح الذي يفتح باب رحمة الله، ومن خلال صلواتك، يمكنك المساعدة في فتح قلوب أولئك البعيدين عنه.
في هذا الوقت، أطلب منك بشكل خاص أن تصلي من أجل السلام. هناك العديد من الأماكن في العالم حيث تسود الحرب والكراهية والانقسام. لكن السلام يجب أن يبدأ في قلوبكم. فقط عندما تكون في سلام مع الله ومع بعضكم البعض يمكنك جلب السلام للعالم. سامحوا بعضكم البعض، وأحبوا بعضكم البعض، وعيشوا في وئام، كما علمكم ابني.
أدعوكم أيضًا إلى عيش الإنجيل بفرح. لا تدع صعوبات الحياة تثقلك أو تسرق رجائك. يجب أن تشرق فرحة معرفة المسيح من خلال كل ما تفعله. عندما يرى الآخرون فرحك، سينجذبون إلى محبة الله. أنتم مدعوون لتكونوا شهودًا لهذا الحب في العالم.
يا أبنائي، لقد حان وقت النعمة، وأنا معكم لأقودكم إلى ابني. لا تيأسوا من الصراعات التي تواجهونها. "اعلم أنني معك دائمًا، أشفع لك وأرشدك بحب الأم. ضع ثقتك في خطة الله، وامشِ بشجاعة وإيمان.
أشكرك على الاستجابة لدعوتي. استمر في الصلاة والعيش في نور محبة الله. كن قويًا في إيمانك، واعلم أنك لست وحدك أبدًا.
لتكن سلام ابني معك دائمًا.
الموضوع منقول للامانة والفائدة العآمة